أولا
قطار الأمانات المقدسة نقل كنوز المسجد النبوي والحجرة النبوية الشريفة الى تركيا وكان عام 1917م بعد ماتعرضت مخازنها للنهب والسلب
( جبة ) رســول الله
في جناح الأمانات المقدسة في متحف قصر توب كابي في اسطنبول
صندوق السيدة فاطمة الزهراء الذي كان يستخدم منها شخصـــياً
وفيه العديد من المتعلقات الشخصية لها منها قميص وجبة وبعض أجزاء من أدواتها وملابسها المختلفة
معروضة حاليا في جناح الأمانات المقدســـــة
في متحف قصر توب كابي في اسطنبول
في كتب السيرة العطرة لسيدنا رسول الله نجد ثلاثة ألوان تغلب على
عمائمه التي جاء ذكرها وهي العمـــامة البيضـــاء وهذه أكثرها ذكراً
والعمامة الســـوداء والعمامة الصفـــراء
راية رسول الله التي
سلمها لسيدنا علي بن أبي طالب في فتح خيبر في السنة السـابعة من
الهجرة وقد كانت راية حمراء تم تثبيتها في الخلافة العثمانية على قطعـة
من الصوف الأخضر وأداروا حلولها أسماء العشرة المبشرين بالجــنة وهي
محفوظة الآن في المتحف الإسلامي في اسطنبول
قدح سهل بن سعد
الذي قدم فيه الماء لسيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم عند
هجرته للمدينة . تم تغليف القدح بالفضة في القرن السادس عشر
الميلادي وهو من ذخائر متحف قصر توب كابي بتركيا
مكحلة الرسول صلى الله عليه وسلم
موجودة في مسجد سيدنا الحسين في القاهرة
عن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما
( أن النبي كانت له مكحلة يكتحل منها عند النوم ثلاثاً في كل عين )
خاتم رسول الله صلى الله عليه وسلم
محفوظ بعناية فائقة في المتحف الإسلامي باسطنبول تم حفظ فص
خاتم النبي الذي كان يستخدم لختم رسائله عليه الصلاة والسلام بعد قفلها
نعل الرسول صلى الله عليه وسلم
وعن سيدنا انس قال
( أن نعل النبي كان لها قبالان والقبال هو السير الذي يكون بين الاصبعين
وكان يتشرف بحمل نعل رسول الله صلى الله عليه وسلم سيدنا عبد الله بن مسعود
ولذلك عرف بصاحب النعلين فكان يلج على رسول الله ويلبسه نعليه وإذا جلس النبي
جعلها في ذراعيه حتى يقوم ويمشي أمامه ومعه ويستره إذا اغتسل .)
محفوظة في متحف قصر توب كابي باسطنبول