07-13-2011
|
#17
|

يدان ذاقتا العذاب والمر ومازلتا تحاولا ان تلتقيان
ألم وقسوه وحزن وفجوات من لانين والالام المستحيله
والغير قابله للتحمل ...
باب من لامل ينفتح وينسدل نوره وتضىء بين كتلات هذه الجراح العظيمه
سكون وهدوء وانفاس جريحه وبوابه امل شامخه ونور كضياء الصباح
يحاول اخفاء عتمه هذا الالم والنحيب ويشفي هذه الجراح المثقله بلانين
مهما طال الالم ومهما كبرت هذه الجراح فسوف تندمل وتشرق عليها
شمس لامل والحياه ...
|
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
|