الخوف من هوية المستقبل.. حصري لقصايد ليل

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاذروان

المقال في حضرتك مكان مرتفع تتسع فيه الرؤية نهارآ ونجوم تستدل بها الوجهةليلآ.

يكثر الكلام وتقل التساؤلات
ودائما تكون الملامة على الزوجة وكأنهم يرضون لها الذل ويأبون لها العزة
وتبقى الضروف غامضة والتصريحات مزيفة والاصوات لا تقرع صندوق الحسد
بعض الرجال لا يفقهون بالتغيرات التي تحصل للزوجة
في بادي الامر يكون أستقلالها مجرد معتقل ومأمور لا يعرف الرحمة
ومن هنا تبدأ في سن قوانينها وفرض هيمنتها التي يقابلها شريكها بالحزم
مع فرض الشخصية وتسمية المراتب (أنا حر، هذي حياتي،ابوي ماسألني وين رايح،لا تكثرين اتصالات متى ما جيت جيت)
الفصل الاول:
هي تحب الامتلاك وهو يحب الهيمنه هذا الصراع بين ان يلقى الحياة أو مصرعة.


متى ترجع موضة الطليق يرجع زوجتة او يشعر بذنبه او بخسارته احسه شعور ما يوصف ترجع للي انت تخليت عنه اظن انها من النوادر واظن اخر واحد كان اسمه ابو فيصل اتذكره يحاول يلقى له شيخ يرده لها من دون هي تتزوج غيره

ذا وقت ولد عم ما يصبر على بنت عم ياكتف

في الحقيقة أجد شرارة الخلاف هو الاختلاف الفكري وقليلاً الثقافي بين الطرفين
عندما تلتفت فتاة إلى المحيط ولا تجد نموذج لزواج ناجح
سيجعلها الأمر تخوض في التفكير ويبدأ من هنا التراجع
الوعي الذي حضر لأفراد هذا الزمن جعلهم أكثر اماناً واستقراراً حياتياً من جهة
ومن جهة اخرى جعل عين الاستغناء تتسع
في الزمن القديم ما من بد عن الحياة بهذه الشراكة سواء كانت حسنة او سيئة
أما العصر الحديث لغته مختلفه حتى من أجل توافه الاسباب يكون التخلي


نأتي لقافية الامتلاك والهيمنة
هنا يعود للشخص ذاته فهي تجد بسؤالها المتكرر اهتمام
وهو يجده قيد ووفقاً لعدم التوافق تنشأ مسألة خلاف كبيييرة
وان كنت ضد زواج الأقارب تماماً لكن من جهة هو جيد من أجل العائلة الكبيرة
ومن جهة اخرى ينتهك الكثير من اللحقوق من أجل العائلة الأم أيضاً
.
.


شاذروان المرور زخم المحتوى
وممتلئ بالكثير من المحاور
سعدت بمرورك الفاخر


تقديري
ثالثه لا تميل...