آخخلعَ آلنعلين فَ ههنآ مكآن آنثىَ طآههرههَ :|

على طاري أحبك وعلى طاري أغليك
ترى غيبتك طالت وغاب اتصالك


ولا تحسب إني يوم أطنشك أنا مابيك
لا والله أبي قربك وكلي حلالك


لاكن يا حبيبي أنت حيرت قلبي فيك
وفكرت ببعد كود هذا جزالك


إثرني بعد ما أقفيت جاب السهر طاريك
وسألني بوجه الله حبيبك طرالك


ولديت صوبه قلت جعل العمى يعميك
وحسبي عليك الله ذبحني سؤالك


هو ما درى إني بغالي العمر أنا شاريك
وهو ما درى إن العمر كله فدالك


وهو ما درى إني بين خلق الله مهاويك
ولو طاب لي وقتي فلابه بدالك


حبيبي ترفق بي عسى العين ما تبكيك
حبيبي ترفق بي ولا لي سوالك


حبيبي تلطف بي ترى الحكم بين يديك
تلطف بقلبن طول الأيام يصفالك


حبيبي ترى الفرقا شقا والزمن مغويك
جفيت وقسيت وما تكرمت بوصالك


مع إني لو أرجع لول الوقت من ماضيك
تصيح الجروح اللي بقلبي من أفعالك


كتبت الشعر مبطي وذلحين لجل أرضيك
وعطيتك حقيقة حبي اللي بيبقالك


وإذا كانك إخترت الرجوع الله يحييك
وإذا كان نيتك البعاد إقطع حبالك


وأنا داري إنك لو تفارق ماني ناسيك
أبنحت خيالك وأحضنك وأقعد قبالك


وأشاكيك بدموع المحبه وهي تشكيك
وأحطك مابين يدي بشويش وأشتالك


يا (...) أنتي الدنيا وأنا لك ومنك وفيك
يا (...) أنتي اللي لي وأنا غاية آمالك


يا (...) لغلاتك جيت ساري لجل عينيك
مابي منك شي أبيك ترسم لي ظلالك


علشان لامن جيت عقب الليالي ذيك
أجي يم ظلك وأسأله وش هي أحوالك


وإذا كاااانك مصمل تبي خاتمة مغليك
تقدم وقل عندي ردودن على أقوالك


تقدم وقلي يابن الأجواد أنا مابيك
تقدم وقلي ابتعد أحسن أشوالك