لن تكوني لغيري

لن تكوني لغيري ♡ ~
الكاتبه : زينب اليونس
روايتي تتحدث عن الرومانسيه و الجرائه و .. و ..
ملاحظه : لا أحلل ؤلا إستبيح لأي شخص ينقل الروائه دون ذكر اسمي >:/ ~

البارت 13 :

أبو جاسم : الفرح بتصير فرحتين
أبو عبد الله : ؤش صاير
أبو جاسم. : إحنا قلنا دام الشيخ بعده موجود نبي نعقد علي ماريا وحسن وهم موافقين
أم جااسم : يعني نقول مبرووك
أم ماريا : قولي مبروك
وعقد الشيخ علي حسن و ماريا
وانتهت الحفله وكل واحد راح بيته و زينب طلعت مع محمد يتمشون و حسن ؤماريا
إلساعه 1 رجعت زينب البيت وراحت غرفتها وبدلت وجلست تكلم محمد إلي إلساعه 2
و ماريا نفس الشي
إلساعه 12 الظهر
كانت زينب نايمه جلست علي جوالها يرن ؤشافت أني المتصل محمد
زينب : هلا
محمد : صح النوم ي الله بسرعه قومي جهزي نفسكك بنطلع نتغذاء
في المطعم بعد نص ساعه بمركك
زيينب : طيب
محمد : بنروح أنا ؤانتي و حسن و ماريا
زينب : أؤكي بأي وسكرت شوي إلا دقت عليها ماريا
ماريا : زنوب قال لج محمد أن بنروح المطعم بعد نص ساعه
زينب : أي توني جالسه بروح أجهز حالي واكلمك
ماريا : طيب
راحت زينب و أخذت شور سريع ودق عليها محمد وقال : زنوب نزلي أنا تحت
لبست زينب عباتها ونزلت وكانت جالسه أمها و أبوها و أخوها و أختها تحت أمها كانت تجهز الغداء
أم عبد الله : وي رايحه
زينب : محمد ينتظرني بره بنطلع مع ماريا و حسن بنروح المطعم
أبو عبد الله. : ئ الله بنتي طلعي لآإ تتأخري عليه
زينب طلعت و ركبت السياره.
زينب : أحنا بنمرهم لو هم بيجون المطعم علي طول
محمد : لآإ بنلتقي في المطلعم
زينب : طيب
وصلو المطعم و كانو ماريا و حسن ينتظرونهم
محمد : حجزتو غرفه
حسن : أي
دخلو الغرفه طبعا زينب و ماريا كانو بس يتحجبون مايتغطون
حسن : أقول زينب إلي مسويه فيها من قبل ثقيله و مأتغطي محمد وجه و الحين صرتي خطيبته
الكل بصوت واحد هههههههههههههههه
زينب : أصلا أنا كنت أحبه بس شكو إسويها آاعلان والكل يدري
محمد : و تقولون لي ليش أحبها قرب منها وبأسها في خدها
ماريأ : أحم أحمم نحن هنا
حسن : ؤلا تزعلين و بإسها في خدها
زينب : المهمم اطلبو وخلصونا ترا جوعانه
ماريا : اطلبو لآإ تموت علينا
محمد : اسم الله عليها
زينب : طالع النحيسه أقول خليني ساكته أحسن
حسن : هههههههه
وطلبو الغذاء و جاء و تغدو وخلصو
حسن : وين تبون نروح
محمد : ؤالله مإدري ماريا زينب وين تبون أنتو تروحون
ماريا : أنا أبي أرجع البيت عشان وراي مذاكره حق بكرا ؤكيدا
زينب : أي صححيح بكرا مدرسه
محمد : خلاص أنا بودي زينب البيت وانت حسن وصل ماريا واشوفك في الدوانيه
حسن : طيب
محمد وصل زينب وقبل ماتنزل : زينب بكرا أنا بوديك المدرسه إلساعه كم أمرك !
زينب : إلساعه 6 و ربع
محمد : طيب
و نزلت زينب وحسن قال حق ماريا نفس الشي
راحت زينب ذاكرت. علي طول لأن قبل ماتطلع أخذت لها شور
أما ماريا راحت وأخذت شور وبعدين ذاكرت
في بيت أبو منتظر .. ♡
غدير كانت جالسه في الغرفه و تفكر ب عبد الروف
غدير : ي رب أدق عليه ؤلا أدق ؤلا واخر شي أخذت جوالها ودقت علي عبد الروف
غدير : هلا
عبد الروف : مين أنتي
غدير : أنا أنا غدير
عبد الروف : هلا غدير
غدير : عبد الروف
عبد الروف : أمري
غدير : لآإ خلاص بأي وسكرت
عبد الروف كان يفكر غدير وش كانت تبي منه وفجاء تذكر أن ال
و محمد
عبد الروف طلع وهو ينادي بصوت عالي : يمهه يمهه
سههام ( أم محمد ) : في شي عبد الروف
عبد الروف : لآإ بس أبيكك شوي
راحت أم محمد مع عبد الروف غرفه وجلس عبد الروف يتكلم مع أمه وقال لها أن هو يحب غدير وهي تحبه و أن يبي يخطبها
أم محمد : و لأيهمكك الحين أكلمم أم منتظر وأخطب لكك غدير
نزلت أم محمد تحت واتصلت علي أم منتظر و اتفقو و كل شي و راحت أم منتظر و قالت حق غدير بس غدير انصدمت و كانت تفكر أمها تمزح وقالت : ئمهه تمزحين معي
أم منتظر : لآإ بنتي مأمزحح تؤها أم محمد مسكره
غدير : طيب خلاص أنا موافقه
أم منتظر حظنت بنتها وقالت : و أخيرا بأشوفكك عروس و نزلت بسرعه و دقت علي أم محمد وقالت لها أن غدير موافقه و أم محمد قالت حق محمد إلي استأنس واجد
وأم محمد قالت حق أبو محمد و أم منتظر قالت حق أبو منتظر و كلمو الشيخ و جاء اليوم الثاني و عقد عليهم