تجديد شـاركنـا بأجمـل مـاقـرأت من ابـيات الـشعر

لبيه لو تطلب من انفاسي انفاااس
بالورد اغلف غااالي العمر واهديك


فدوه لعينك يابعد كل هالناس
يابعد هالعالم وش تبي واعطيك


انت الوفاا وانت الصفاا وانت الاحساس
و انت الذي داخل عيووني اداريك

قال شاعر حكيم:

الرزقُ يأتي وإن لم يَسْعَ صاحبُه
حتما ولكـن شقاء المرء مكتوبُ

وفي القناعة كنز لا نفاد له
وكلُّ ما يملك الإنسانُ مسلوبُ

قد أكتمُ الشوقَ لا يدري بهِ بشَرٌ
لكنّ دمعَة عيني كيفَ أُخفيها؟!

وَما الخَيلُ إلاّ كالصّديقِ قَليلَةٌ
وَإنْ كَثُرَتْ في عَينِ مَن لا يجرّبُ

الكون في عينيك خبأ نفسه
لما سباه من العيون جمال
عيناك لو مس المحيط جفونها
فالماء في كل المحيط زلال
عيناك لو مرت بدوح يابس
فالدوح من بعد اليباس ظلال
هذي عيونك سوف أرشف درها
وتهون دون نوالها الأهوال
إن شئت قتلي فاقتلي وتدللي
فلعل قتلي في هواك حلال

تعال ودي اسولف معك سـاعه
الناس نامت واناا سهران لعيونك



القلب لا شاف نكك طابت اوجاعه
تصير ليلى وبصير لك مجنونك

كتف ثالثه معجب بهذا

وأِحسنِ الظنّ لا تَجزَعْ لِنائبةٍ
إنّ البلاءَ بحُسنِ الظنِّ ينفَرِجُ

كم مِن قُلوبٍ تَبيتُ الليلَ في وَجعٍ
وفي الصباحِ لها مِن ضِيقها فَرَجُ

سيصْدُقُ الغَيمُ لا تعجَل بشارتهُ
وإن تأخّرَ عن ميعادهِ المطرُ

ويفتَحُ اللهُ أبواباً مُغلّقَةً
كم بِتّ تطرُقُها يأساً وتنتَظِرُ

هي الحياةُ فعِش فيها على أملٍ
بأنّ آمالانا يوماً ستنتَصرُ

لا بُدّ للنفسِ مِن يومٍ تُسرُّ بهِ
والبِشرُ يومَ غدٍ يأتي بهِ القدَرُ

ألا إِنَّ عين المرءِ عنوانُ قلبهِ
تُخبِّرُ عن أسرارهِ شاءَ أمْ أبى

اقول ابنساك واحلف ياعذاب القلوب
ماارجع لو ان اللياالي حاشني ذلهااا



وانام واصحى وانا بين الخطـاا والذنووب
اصابعي تتصل بك دوون ما افطن لهااا