تفاصيل صغيرة .وإعتراف..جديد

أهلا ..بااعينكم النقيه ..هي من كتبت


والشكر موصول لها

(تفاصيل صغيرة وإعتراف )



فتاة
كلماتها ذوات أرواح

أتعَايش ..معها مغرما


حرفها شهيّ


وَترانيم

بوحِهَا تُعيدُني لـ زَوَايَا طفولتي


حيث الحَنَان فقط




آثار حنان لقلبٍ وحده يعي { أنه أسرني }



و


أعتَرف بـ أسفي لـ عشقهَا .!

لعدم تمكـّني من ثباتي على الطرقَات الموصلة لقلبهَا


ولضعفي أمَامَ { فوضى أوصافِهَا } وأسرار روعتهَا





ياسيـّده من قبيل النقـاء /

فقط سأتمتمُ بـ حبي الشقي

{ المُتأخـّر } بـ طرقَاتك !


أنطقتيني ( قناعة ) :

( سحقاً لحيَاة إمرأه لاتتشَابه أو تكتَسب من صفاتك )




هاأنا أصل لكِ مُتأخراً كـ عادتي



وسأبتلع غصـّة حنين في حلق حظـّي

الذي أنصـَفني بك ! .. ثم أكتُب :

كـ حقيقتي تماماً { أنا أعشقكك وقد يكون فَات الأوان !! }




ياأُنثـَى من { نَفَسِ السحَاب } وبيَاضه

لا أنا ولا تواضعكِ لي

ساعداني لأن أكونَ أنتي ولو لبعضِ نقـاء !


أخبريني


كيفَ جمعتي آمالي وحلـّقتي بها نحوَ السماء ؟



وكيفَ لي أن أصل ؟

وكيفَ لي أن أعيش وسط هذا الزحآم وأنتي


تُكبّلي آمالي وتُحلّقي بهَا نحوك ؟






أدخُلُ بـ { تفاصيلكِ الصغيرة } وأبقى بخير

حينما أتأمـّلُ شيء على شاكلة الفجر


إبتداءاً بـ حنانكِ وأنتهاءاً بـ عصبيـّتك ..!!




ولا بأس أن يغصّ حلق مُترقـّبكِ بتلكَ العصبية

ويغضب مرارا بأنه لم يستطع منعُهَا

ويتظاهر بالنوم لـ يهرب !



ويفكّ أغلالهُ حينما يتذكـّر بأنهُ

وَصَلَ لكَ { حتـّى وإن كَانَ مُتأخراً }




ملي بـ العطش لـ عناقكِ




وأعي حكمةُ البلل التي تصيبُني


بأنّهَا قد تكونُ دموعَ توبة
لعدم النظر للأعلى !

لتنتهي تلكَ الدموع مؤخراً


بـ مُعطف أمنيَات !




لايعني يأسي أنني سأتوقف عن عشقكِ


سأظلّ

وستعلمي مع الأيـَام /



(أن القلوب الصامتة , قلوبٌ تقول الحقيقة)



حقيقة عشق مجنون



.. لم / لن أصرّح بهَا لأحد سواكِ




...لكِ مواثيق الوفـَاء و { عشق لايبرأ }..

وأشيـَاء لا بد أن تبقى كما هيَ ..!


.. خروج ..


وثمة أحرف ..ليست للبوح ...لايسمع صداها

عدى صدري المُتعطش

وسريري وبعضُ أشياء من محيط أسوَد


ألمَّ بي منذو زَمن ولَم ينجلي





مودتي

ابدعت وامتعت
يسلم بوحك

تقييمي

	سيدي برّاق الوصول متاخراً..؟ خير من الذي لا يصل ابدا وَكأنّ انهمارك هذا يوحي بقربِ هُطول الشتاء أمام نوافذنا حاملاً معهُ أمسياتَ الحنين بكل جمالها وتسيدها في الذاكِرة سيدي برّاق اسمح لي لأكملِ حديثي ..؟ في صفحة تفاصيلك الصغيره تُوشكِ بعْضُ الأمنياتِ على النّزول عندَ أقدامِ الرّحيل تَوسلاً بـ كَلمة الاعتراف تحبها بكل ما بك في حينِ أنّ جداراً من الصّمت الأخرس يقف حائلاً دونَ استجماعِ قُوّتنا للإفصاحِ عَن رَغباتنا المُلحة بالبَقاء! فنضطر عندها للمكوث في زَوايا أُمْسياتٍ باردَة تجرحها الخَيْباتُ جيئة وذهابا ربّما بُرهة من الزّمن أو ربّما الزّمنُ بأكمله سيدي برّاق صديق الحرف انسكابُك كان مذهلاً فـثمة حنين وَثمّة عذوبة وَلحن جميل وحب طاهر يسكن سويدا القلب باركَ الله خطواتك وأسعدك وَدمت بحفظ الرحمن ورعايته كان هنا نزف القلم يتمتم في محراب حرفك الشااهق ودي لك..ولقلبك السعاده

صح لسانك
وعلا شأنك

النار مِن أفواه الحاجة لَم تُطِل حَرقَ ما نهشتهُ أسنان التوق ذات تفكير
وأنتَ مُقعَدٌ ، عاجز عن فعلِ شَيء ، تتربّص حبها بعينٍ ابيضّت
لا تغنيكَ من حُب .

بُراق : الوقوف على عتباتِ هذا الحُب الذي لم يكتمل
هُو يُسرٌ لِما سَتُقدِم عليهِ وَتفعل .. مُوفق

طرح رائع اخوي

:k i t t y (155): قلب براق حاليا :k i t t y (155):

ياهووووه يامعلم يابراااااااق

طلااق انك قسمت احلااا نغم على اوردة القلب

نص ولاااااا احلاااااا ياهووووه

كاتب وشاااعر مافيه منه


انا اشهد انك فووووق السحاااب

ما أجمل نبض قلبك وتطريز قلمك
حروف نثرتها شفتاك وخطتها أناملك
فلحنتها سطورك وغناها متصفحك
وبثتها مشاعرك فاستقبلتها قلوبنا
وتراقصت لها مشاعرنا وسعدنا بحضورنا
واستمتعنا بعزفك الراقي

كلمات رااائعةة
واحرف جممميلةة
سسلمت اخي

وسأبتلع غصـّة حنين في حلق حظـّي

الذي أنصـَفني بك ! ..

لُــؤلــؤٌ وَ مــرجَـان
وَ وَردُ أُقْــحُــوان
يَـنْــثَـالُ مِن بين جُـنبَـاتِ الـيَراع ..

أدخُلُ بـ { تفاصيلكِ الصغيرة } وأبقى بخير

حينما أتأمـّلُ شيء على شاكلة الفجر

عَـلى ضِفَـاف العِـشق تَـدقُّ أجراسَ الـرُّومانسيَّـة
وَ تُـشعِـلُ فَـتيلَ الحُـروف بمشَــاعرٍ لا تَـنطَـفِـيء ،،!

(أن القلوب الصامتة , قلوبٌ تقول الحقيقة)
حقيقة عشق مجنون
.. لم / لن أصرّح بهَا لأحد سواكِ
...لكِ مواثيق الوفـَاء و { عشق لايبرأ }..

هُـنَــا تَــرْنِيمةٌ وِجدانِـيَّـة كَــ رَذَاذِ المطَــر .

الحُـبّ فيهَــا يَـصرخُ صَـادِقاً , وَلا يَـنكفِـئُ عَـلى ذاتِـه خَـجلًا .
تَـتصاعدُ نِـداءاتِــه إلى السَّـماء ؛ لِــ تَــأتِ بالـغَـيم .
فَــ يَــلثِــمُ الأرضَ بُــكاءً ؛
لِــ يَــنفجِــر يَــنبُوع المَــاء مُـعَـبِّراً ..

طُـوبَى لهَـا ذلكَ الـنَّـبض ؛
إذْ يَــزدادُ عُـمقاً كُـلَّما ازدادَ اتِّــساعَـاً .

تَــنْـأى بهِ الـدُّروب وَ تُـبْـقِـيه مُـعلَّــقاً بِــ شغَــافِ الـقُـلوب /
مُـتَّــكأً عَلى أَطرافِ غَـيْمةٍ دَمْـعُها سَخِـيّ ..
وَ مُجــدْوَلاً بِوَعدِ انتِـمَـاء منذُ ( لحظَـةِ الوجُـود إلى امتِـدَاد السِّـنين ) أَنْـــفَـاس ..

المُـضِـيء شِـعْـراً وَ شعُـوراً : بَـــــــرَّاق
تدلَّتْ محَـاسِنُ العِشقِ هُـنَــا , وَ اقْــتَـطَفنا مِن ثِمارِهِ لِـذَّة الإنْـصَات وَ الغَـرقِ المُسْـتَـباح .!
كُلَّ حرفٍ هُنَــا يَسرقُــنَــا لِمَا يَــلِــيهِ
حتى ازْدَدنَـا حُسْناً بَينَ أَرْوقَــةِ هَذِه السُّطُـور المُمطِــرَة .

عُـمْتَ إِبدَاعاً / و زَادنَــا مِـنكَ إِعجَـاباً وَ استِـمْـتَــاعَـاً .
حُــيِّــيْـتَ يَـا أنَــاقَــة الأدَب ؛
سَـلِـمْتَ وَ سلِـمَ بوحُـكَ المُـعَـتَّـــق .

تَـــقييمي + خمسُ نجمَـاتٍ و تحَــايَـا عَـاطِـراتٌ / مَـاطِـرات .