واضعوا البصمات الأولى..

واضعو البصمة الأولى..
أبناؤنا في مدارسنا وفِي مراحل سنيهم الأولى هم
في مرحلة تشكل فكري وعقلي ولهذا فمن الخطأ
أن تزج الأسرة بأبنائها للمدارس وتتنصل عن مسؤلياتها ،ومن فداحة الخطأ أن تجعل المدرسة البيت شماعة لإخفاق الأبناء وتعثرهم ،بل لابدمن مدجسور التواصل من أجل هؤلاء الأطفال
المعلم وبهدوئه واتزانه أو أيا كان طبعه وسلوكه
منه يتعلم الطفل في بداية تشكيله العقلي والفكري
قلة هم النابهون من أبنائنا والمدركون من مراحل مبكرة ما يكون من ممارسات للمعلم ،لكنّ الشيء
المؤكد أن هؤلاء الصبية سيكبرون ويفهمون الأمور
بشكل مختلف عندها سيقبلون رأس كل معلم تفانى في تعليمهم وتثقيفهم. أما من كان مستبدا قاسيا عليهم فسيحفظون له ذلك وأقل مايمكن أن يفعلوه الجفوة عند مقابلته وعدم الاكتراث له
حتى لكأنه لم يعلمهم يوما من الأيام.
تراتيل قلمي :يحيى عسيري

إرتواء نبض ,كـــآدي ,هذيان قلب و 4 آخرون معجبون بهذا

القلب ,روح الندى ,ضامية الشوق ,لا أشبه احد ّ!

مقال جميل جدا ابدعت اخوي

اعجابي وتقييمي و5ستارز وختم وتنبيهات

أهلا بك وبقلمك مبدع
من زمان ما طرحت لنا
مقال جميل جدا
استمر بحصرياتك لنا لا تنقطع عنا
إعجابي وتقيمي لك

مرحبا بكم جميعا وجمال مروركم
فائق شكري وتقديري

التعاون بين البيت والمدرسة من الأمور المهمة في العملية التعليمية والتربوية لها أثر إيجابي في حل المشاكل والصعوبات الى يتعرض له الطالب ويرفع روحة المعنوية بوجد هذا التعاون
والعنف المدرسي يولد العنف بكل اشكالة من المدرس او غيرة
الله يعطيك العافية
مقالة مميزة

الله يعافيك شاكر لك جمال مرورك وتفاعلك
تقديري

طرح يفوق الجمال
كعادتك إبداع في صفحآتك
يعطيك العافيه يارب
وبإنتظار المزيد من هذا الفيض
لقلبك السعادة والفرح
ودي..

لك التحايا تنثال عبقا
فائق تقديري وجمال مرورك

جميل ماقرات

دمت بعطائك الجميل

تنثر لنا حروفك ..

دمت بخير

شكرا لك ودمت
فائق تقديري لجمال مرورك