بصمات خيـــال الطيـــر ...

شفت خلي
شفت خلي بعد غيبة
شفته في حالة غريبة
ضاع من عينع الحنان
اللي عشناه من زمان
غيروا غيري حبيبي
خلا حبي عنده هان
صرت باساير ظنوني
صرت باحايل عيوني
صرت اترجى واترجى واترجى
صرت اترجى دموعي
لالا لاتبينله خضوعي

ياما جددت الأماني في غيابك
وياما رددت الأغاني في عتابك
كنت من شوقي اليك
احسب اني بين ايدك
ولما جت عيني عليك
وبانت الحيرة عليك
صرت اترجى واترجى واترجى
صرت اترجى دموعي
لالا لاتبينله خضوعي

ياللي ذاتك في حياتك كل شي
وياللي جودك من وجودك ماهوي
الحب في طبعك هواية
مش من الحب الأصيل
والهوى الهوى الهوى
لو كان هوايا ما تخيرتك خليل
ولما جت عيني عليك
وبانت الحيرة عليك
صرت اترجى واترجى واترجى
صرت اترجى دموعي
لالا لاتبينله خضوعي

مافي فايدة من عتابي
الزمن بينك وبيني الزمن
لما تتذكر عذابي الزمن بيوفي ديني
واللي حبيته يملك اللي حبيته
واللي عزيته يذلك اللي عزيته
تفتكر حبي معاك
تفتكر ايام صفاك
تشتكيلي تشتكيلي
من اساك

كلمات: الغريب
ألحان: محمد عبده

روح الندى معجب بهذا

جيتك من اللهفه على حُب وأعجاب
ما هو على ما قـيل صدفه ولقـيتك

الـناس واجـد والمـحـبه لهـا ابـواب
مـير الغـلا وقـف عـلى باب بيتـك

روح الندى ,كتف ثالثه معجبون بهذا

أأغيب عنك؟ وأنت ساكن في دمي
وأراك في حلمي وفي أفكاري
أيغيب وجهك عن عيون لاتري
الإ هواك علي مدي الابصار
إن الفرار من الغرام الي النوي
كالمستجير من اللظي بالنار
أنت الحياة فليس دونك موطن
كالنجم أنت وفي هواك مداري
وبعدها ..
أبيات تثيرني وتجعل أشواق تتواقد
افتقدكٍ فهل أنتي تفتقديني ..
يااه كلما زادت اشواقي تخيلتك
رسمتك في مخيلتي ملاك يسعدني
جعلتك رائعة في نبرات حديثك معي
وكأنني اسمع صوتك وأتخيل شفاهك
أدري أنني أحلم ...حلم يقظتي ..
لكن مالي إلا أن أحلم ..
حتى تخلق حبيبتي
وأجدها حولي وبرفقتي ومعي
تسالني وأجيبها ...
تشكي لي واشكي لها عن بعدها
تسمعني وأنا أتغزل بها
انتي كل الناس في عيني
وأنتي الأحب لروحي
كيف ينبض القلب لغيرك
وانت قلبي... أنتي بس تعالي
أوجدي نفسك في حياتي
أنا في الانتظار ..لو يطول الوقت
يا هل ترى كيف ستكوني ..
لا يهم فأنا متقبلك مهما تكوني
أعشقك طيف ..وأعشقك خيال
وأعشقك حلم أصوره في المنام
أكتبك في حروفي وسطوري
أكتبك قصيدة بين قائدي
وخاطرة عنوانها أنتي يا ...
المهم تعالي ...ولا تتأخري
أنا في الانتظار ...

روح الندى معجب بهذا

عندما نلجأ للصمت
فهذا. يعني اننا، منشغلون
بمراسم دفن بعض المشاعر...
جميل أن تتعلم ..
متى تجعل سكوتك يتكلم
ومتى تجعل كلامك يصمت
حينها فقط تصبح حروفك من ذهب.
كلما اقتربنا من الناس ...
أكتشفنا أن الأخلاق كالأرزاق قسمة من الله ...
لذلك أجعل بينك وبين الأخرين مسافة كافية ...
فكم من الصدمات تلقيناها من شدة الإقتراب .
من أحبّك بقناعة ..
أهداكَ العمر بلا عناء ..
ووهبك السّعادة بلا تكلف ..
وصنع لكَ الفرحة دونَ تفكير
الأناقة الحقيقة أَن يكون الأنسَان..
باهظ الكرامة.. حَلِيِم النَفس ، غَنِي الأخلآق..
ليس كلّ ما يلمع ذهبا ..
إنما هناك بريق أسمى وأثمن من الذهب...
بريق قلوب عرفت كيف تحبّ وتزرع الفرح والصدق.
:
صباح الصدق والأخلاق
صباح الحب والمحبـــــة

روح الندى معجب بهذا

عندما أحبك ..سأحبك بطريقة مختلفة
ليس الحب أقول ستجدين حبي لك فعل
وستسمعين مني اعذب الكلام ...
سأحبك كوطن ...أحبك وأنتي الحياة
لا أريــد أن اشعر بغيرك ..
والا اريد ..أن يشغلوني عنك
ستكوني أنتي حبي الوليد ..الجديد
لكن أين أنتي ومتى ستظهرين لي
حتى أجدك ...وأقفل أبوابي عليك

روح الندى معجب بهذا

‏يقول الشاعر ...وهو صادق
:
ياجعلني ما افقد وجودك وانا حي
‏ويا جعل حب ساق قلبي يسوقك

‏مابي بعد شوفتك من دنيتي شي
‏لبى هدب عينك ولبى خفوقك.
:
ولبى بعد خشتك وشوشتك الموقفة
ولبى حضورك ولبى وجودك ولبى شهابك

تتطاير المشاعر ... وكأنها دخان ... فهل نجد من
يستطيع الإمساك به بقبضتـــــــه ..حتى ...لا يروح
فـــــــلا نجد إحساسنا ...ولا نجد مشاعرنا ...

تبدو لي بمخيلتي ... هذه المشاعر ...
وكأنني أعيش بها
بل التمسها هنا ...وهناك ..
فالكثير ... أحرق نفسه ...
ولم يجد من يمسك الدخان ...
أو قد يكون أحراق بلا دخان ....
وهذا الإحتراق ... بلا حس ..وبلا مشاعر ...
وقد يكون التلاعب ....
والكثير ... تفرق الدخان ...
ولم يستطع أن يحدد أتجاهه ..
وهذا قد ضاع .....

هي... حروف تراكمت ... وتكونت كلمات ...
بخاطري ...بوحدتي ...جردتها ومن خيالي دونتها ...

عواصف أشواق ... وغيوم إحساس ....
لذاك القريب البعيـــــد ....
إشراقات سعادة ... والحب في زيادة
شغف لــقربه ..شغف لوصاله ...

(( يا ملاذي ومنتهاي وأولي........أيه أحبك فوق ما تتصوري ))



تناجينا أنفسنا...
تخالجنا مشاعرنا ....
تحدثنا أحاسيسنا ....
يؤججنا حبنا ...
فنظن أن كل حرف يقصدنا ..
وكل همسة منه تطاردنا ..
علاقة روحانية ....وجدانية ...
فهل تصدق أحسايسنا ....
ونتيقن بصدق مشاعرنا


حبيبي واليا تذكرت انه حبيبي .... دريت أني حظيظ وأرتاح بالي..
علشانه تهاونت المصاعب .......وأذوق المر لأجل رضاه حالي ...

حتى ....
حتى حرفي يعشقك عندما يكتبك ...
ويشع نـــوره عندما يوصفك ...
حرفي يغرد مختالاً عندما يكون لك
حرفي..يغـــــــوص مشتاقاً في بحور تواجدك ..

من عرفتك وانا ما عندي سوالف الا أنتي ....أنتي ...
من عرفتك شوقي وإحساسي سكن وين ما سكنتي ...

صعب أن ننكـــر ما بداخلنا ...
وصعب أن نظهره بظاهرنا ...
والأصعب صعوبة المصارحة....بحبنا
قد تكون هناك مسافات ...
وقد تكون المسافات معدومة ...
وقد يكون أقرب قريب لديك ..
وهو يسكن بمقلتيـــك ...
ولكن أبقى ...وتبقى ... مشاعري..
رهن لك .. بين ساعديك ..

أقرأك كل لحظة .... وأتمعنك
أحفظك وأفهمك ....
أشتاق لحرفك ..
أشتاق لنبضك ...بمشاعرك
أشتاق لكلماتك ... بوصفك
أشتاقك لعباراتك .. بهمسك
أشتاقك أنت ...وشوقي يسكن نبضك

يامن ملكتي عقلي قبل قلبي ..
وأشغلتي فكري ... وسكنتي قلبي ..
دعيني أبحر بعالمي لكي أصلك
لأكون معك وتكوني بين حنايا قلبي ..
كيف لا ... وانتي معي بخيالي ..
بعالمي الخاص أجدك ....
بكل لحظة .... أعيش بك ...
مر الزمان ...ولن تكون بإذن الله محال ....
فأنا ابحث عنك بكــل زمان ومكان ...
سأجدك ...وسأقفل عليك ...
تلك المحاني ...لتعيش ...وسط نبضاتي ..
وتعطيها ... الطاقة والدفئ والحنان ..
يامن ملكتي ... مشاعري ...وإحساسي ...وكياني
أشتاقك ...أشتاقك ..أشتاقك ..
فهل تعين هذا ....إنتي وخشتك


أستلهمت عيني بنظرات الحرووف..... صارت تغني بأعذب الحانها
حرفك شيّــد بداخلي عدة صـروح .....أتلذذ بهمسك من سكانها
أتعمق بحســـي مابين السطـــــور .... وأشــم أنفاسك من قيفانها
حبك حبيبي..يشعشع بالحروف ..... مابين كلمة وجملة وأركانها ..

.....لست بشاعر ..لكن يبقى الحرف مصدر إحساسنا ....

يا...زارع البسمـــــة ...في كلمتك همســـة ...تحسسني بلهفة ....
يا ....زراع البسمة ...أبرســــمك رسمـــة ..أحلى من الوردة ...
يا...زارع البسمـــة ..أبحترق لهفــــة ...حتى ولو نسمــــة ...



وربي يسعد صباحكم ...
وخميسكم فلــة ...
ويالبى العيون الحول اللي تقرأ

‏صباحي يبدا عند لحظة و صولك
تعـــال خل الجو يحلا من الحين

ياللـــي وصالك وانتظارك و زولك
يســـوى الحبـايب كلها والمحبّين