|
…»●[مثاليــة أفلاطــون للمجتمـع الواحد]●«… { .. المجتمع احواله كل مايدور حولنا .. } |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||
يمـــه ابسألكـ من هو آبوي
هـُـنـَآإ‘ وَ بَيّنَ [ ثَنآإيآإكُمْ ] آنتَثرُ ... كَيّ آنثُرَ [ هَذأَ أُلطْرُحَ ] آلذِيً يًتِحِآگىٍ مٍَعُ زٍمٍَآنٍنٍآ هُذِآ
عَلّهَ [ يرّتَقِيَّ ] لـِ ذَآئِقةِ [ أرّوَآحُكُمْ ] .. آعجبني فآتيت بهـ \ / \ / \ أنا الطِفلُ وَ أنا حَال الأُمِّ .،. .{ عَ الهَامِشْ }. صعقاتٌ مابين السطور / \ / كانتْ على صِراعٍ مِعَ الشَّهوة ، قاومَتْ وَر ُبما لم تُقاوِم ..! وَ حتماً ..لم تُخرِسْ ذاتها قابِعَةُ الشهوانية .. وَ بيدها تُهدي الإنتصار لِحليفتها لِتجعلها تخِّر للشيطان [ ساجدة ] .. { صعقة } لحِقها العار وَ اعتلقت [ دِماءُ الغدرِ ] بِطرفِ ثوبها المُدنس .. غدرتْ نفسَها قبلَ أن يُغدرَ بها ، وَ جراءَ ذلكَ كُفِأتْ بـِ [ حِملٍ مُثقلٍ ] يُلازِمُها طوال مَسيرتها الحياتية .. .......... ثُمَّ ماذا بعد .....؟! وَ هاهي الآن تجوبُ الأزقةِ فراراً من الجريمة المُباحة في حقها [ القتل ] ... { صعقة } تعيشُ الشتاتَ بجميع أحواله وَ ألوانه ،، كانت تمتلك كل شيء ،، وَفي لحظةٍ وآحدة فقدت كل شيء ... لم تَعُدْ عيناها تُبصرآن سوى [ الأرض ] لإنها أصبحت دآنيةً منها .. فِيّ صدرها لهيباً يندلع وَ براكينَ تصطرع وَ ثمةُ شهقاتِ جرحٍ دامي [ تغِصُّ بها تراقيها ] بها من الوجعِ ماتُدكُّ له الأرضُ دكاً وَ بها من الحسرةِ ماتنفطر لها السماءُ وَ بعدما وقع المُصابُ و آنتهى تنفردُ لـِ لقاءٍ رباني [ تحتي ] ماقبل المعاد تسألهُ [ العفو ] تسألهُ بعد مابارت حيلها ، وَ ضاقت سُبلها ، وَ فنت آمالها تسألهُ عفو َ الإثم ، وَ أيُّ إثم ..؟! إثمٌ جلل ... { صعقة } إثمٌ جلل ... { صعقة } تُصعق له القلوب لهوله ، وَ يُشل له الفكرُ لعظمهِ .. سئِمت فـَ قررت مُصارعة ألمها بعيداً عن [ طفلها ] وَ أهدتهُ [ التخلي ] ليبدأ رحلة الضياع لوحدهِ .... قال تعالى : ( قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ) \ / أنا ذ1ك الطفل الذي كُتِبَ موته قبل ميلادهـ أنا ذ1ك الطفل [ المُحرّم ] وجوده ديناً وَ دنيوياً أنا طفل من [ ذويه ] إستلقم إستبعادهـ ...{ صعقة } أنا [ ضحيةُ عارٍ ] بفعلِ فاعلٍ سيلقى تحصيلهُ أخروياً صُبحي [ قاتمٌ ] .. لإني شمسي يغشاهآ [ الكسوف ] وَ مسائي [ عاتمٌ ] .. لإني [ قمري ] يجتاحهُ [ الخسوف ]لا حياةَ لي وَ لا بقاء وَ في دآخلي وَ في دآخلي لا صفاءَ وَ لا نقاء ضحكتي [ تنهيدة ] ترسُمها [ شفتآيَ ] هوسَ أسى وَ دمعتي [ تغريدة ] تصدحُ بها [ عينآيَ ] صُبحَ مساء طفل [ السابعةِ ] أنـــا .... وَ بي من الهمومِ [ المُثقلة ] تكفي [ سبعينَ ] عاماً ... { صعقة } أعيشُ في الدنيا كَالغريبِ بلا منفى ماعدتُ أُدرك هل الشمس باردةٌ آم الزمهريرَ مدفى كلما بزغ من عمري فجراً جديداً رأيتُ [ القدر الأخرس ] ينتظرني مع زحام الآماني المؤؤدة في د1خلي مدنٌ [ خاويةٌ ] من ملامح الفرح يحكُمها [ الحزن ] يرأسُها [ الترح ] { يمه ردي علي وَين أروح يمه مابقى في القلب روح يمه هجرني الفرح تخنقني العبرة يذبحني الجرح يمه وشهو خطاي يمه ردي خرّت قواي حتى أصحابي يايمه اتركوني بلا سبايب قاطعوني كني أنا المجرم كني أنا الجاني آبظلمهم حاسبوني يمه أبسألك من هو أبوي .... ؟ .. } ... { صعقة } .. [ الأم ] تُعاود تكرار الجريمة الشنعاء لإنها إعتادت على القذارة و باتت جُزءاً منها لاتحتمل الإستغناءَ عنه تعودُ لمُعايشة [ بيئتها الملوثة ] لربما حاصرها [ الإختناق ] طالما بعُدت عنها .. فـَ [ رمَقُ الطُهرِ ] باتَ صعباً على روحها لفظه .. [ الطفل ] إتخذ من [ الزقاق ] بيتاً وَ من [ الرصيف ] مضجعآ فـَ [ خطيئةُ والديه ] جعلتهُ يصطدم بِجدران الحياة ليرتد صداها على نفسه بمحاولتهِ [ الإنتحار ] أمراراً عديدة .... { صعقة } ......\\ مخ ـرج قال تعالى .. { ( الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا مِئَةَ جَلْدَةٍ وَلَاتَأْخُذْكُم بِهِمَا رَأْفَةٌ ) } مـــزآجيـــــهــ |
01-27-2009 | #2 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
مزاّ جيه وربي طرح ولا اروع
لا يحرمنا منكي ربي دمتي بود
|
|
|