![]() |
#1
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() ![]()
♦ الآية: ﴿ فَأَلْقَاهَا فَإِذَا هِيَ حَيَّةٌ تَسْعَى ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: طه (20). ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ فَأَلْقَاهَا ﴾ على وجه الرفض، ثم حانت منه نظرة، ﴿ فَإِذَا هِيَ حَيَّةٌ ﴾ صفراء من أعظم ما يكون من الحيَّات ﴿ تَسْعَى ﴾ تمشي بسرعة على بطنها، وقال في موضع آخر: ﴿ كَأَنَّهَا جَانٌّ ﴾ [القصص: 31]، وهي الحية الصغيرة الخفيفة الجسم، وقال في موضع: ﴿ فَإِذَا هِيَ ثُعْبَانٌ مُبِينٌ ﴾ [الأعراف: 107]، وهي أكبر ما يكون من الحيَّات، فأما الحيَّة فإنها تجمع الصغير والكبير والذكر والأنثى، وقيل: "الجان" عبارة عن ابتداء حالها، فإنها كانت حية على قدر العصا، ثم كانت تتورَّم وتنتفخ حتى صارت ثعبانًا، والثعبان: عبارة عن انتهاء حالها، وقيل: إنها كانت في عظم الثعبان وسرعة الجان. قال محمد بن إسحاق: نظر موسى فإذا العصا حية من أعظم ما يكون من الحيات، صارت شعبتاها شدقين لها، والمحجن عنقًا لها وعرفًا، تهتزُّ كالنيازك، وعيناها تتَّقِدان كالنار، تمرُّ بالصخرة العظيمة مثل الخَلِفة من الإبل، فتلتقمها وتقصف الشجرة العظيمة بأنيابها، ويسمع لأسنانها صريف عظيم، فلما عاين ذلك موسى ولَّى مدبرًا وهرب، ثم ذكر ربَّه فوقف استحياء منه، ثم نُودي أن يا موسى أقبِلْ وارجع حيث كنت، فرجع وهو شديد الخوف. ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
#2 |
![]() ![]() |
![]()
سلمت أناملك لروعة ذوقك
يسعدك ربي ويحقق أمانيك 🌹🍃🌹🍃🌹🍃🌹🍃 |
![]() ![]() ![]() اللهم احفظ لي أمي حبيبتي اني أخشى عليها من ضرر يمسها فيمسني أضعافه اللهُم أني استودعك إياها في كل حين فاحفظها يارب♥ اللهم أرحم أبي وخالي رحمة تدخلهم بها جنة الفردوس بلا حساب ولا سابق عذاب واجبرنا جبراً انت وليه فالدنياء والأخره ![]() |
![]() |
#3 |
![]() ![]() |
![]()
إنتقآء جميل كعآدتك
سلمت يمينك وسلم كلك لآعدمنآكِ ولآعدمنآ جديدك الرآآآقي بشوووق لسحآبة إبدآآعك لروحك حدائق ياسمين ـآ ودى ووردى |
![]() ![]() ![]() كن كالصحابة في زهد وفي ورع *** القوم ما لهم في الأرض أشباه عباد ليل إذا حل الظلام بهم *** كم عابد دمعه في الخد أجراه وأسد غاب إذا نادى الجهاد بهم *** هبوا إلى الموت يستجدون رؤياه يا رب فابعث لنا من مثلهم نفراً *** يشيدون لنا مجداً أضعناه ![]() |
![]() |
#6 |
![]() ![]() |
![]()
ماشاء الله تبارك الرحمن
ذوق في اختيارك وعافيه عليك وعلى الطرح الراقي لاحرمك الله رضاه لك كل تقديري واحترامي مجنون قصآيد |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
(فألقاها, تسعى), تفسير:, جيب, فهذا, هي |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
دقائق اللغة العربية وعجائبها ........ | البرق النجدي | …»●[قصايد ليل للتربيهـ والتعليــم والاجتماعيات والتنمية البشرية]●«… | 12 | 03-28-2009 03:45 PM |
العين والرؤيا ... موضوع طبي شامل . | البرق النجدي | …»●[لكل داء دواء ولبــدنكـ عليكـ حق]●«… | 6 | 03-16-2009 01:04 AM |
حساسية الأنف ما هي وما هي طرق علاجها | البرق النجدي | …»●[لكل داء دواء ولبــدنكـ عليكـ حق]●«… | 5 | 01-30-2009 08:01 PM |
موسوعه قصايد ليل المعلوماتيه ...؟ | البرق النجدي | …»●[لكل داء دواء ولبــدنكـ عليكـ حق]●«… | 12 | 01-12-2009 08:18 PM |
ღღسلـــــةفواكـــــــه والخضـــرواتღღ | نادر الوجود | …»●[لكل داء دواء ولبــدنكـ عليكـ حق]●«… | 6 | 12-13-2008 01:43 AM |
![]() |