الله يحييك معنآ هـنـا


 
العودة   منتديات قصايد ليل > ..✿【 قصايدلــيل الإسلامية】✿.. > …»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«…
 

…»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«… { .. كل مايختص بأمور ديننا ودنيانا و يتعلق بأمور الدين الحنيف لأهل السنة و الجماعة فقط .. }

إنشاء موضوع جديد  إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 05-29-2022
Saudi Arabia     Female
لوني المفضل Aliceblue
 رقم العضوية : 28440
 تاريخ التسجيل : Jul 2015
 فترة الأقامة : 3276 يوم
 أخر زيارة : منذ أسبوع واحد (11:17 AM)
 الإقامة : يســــآر صــــدره
 المشاركات : 379,225 [ + ]
 التقييم : 214754188
 معدل التقييم : كـــآدي has a reputation beyond reputeكـــآدي has a reputation beyond reputeكـــآدي has a reputation beyond reputeكـــآدي has a reputation beyond reputeكـــآدي has a reputation beyond reputeكـــآدي has a reputation beyond reputeكـــآدي has a reputation beyond reputeكـــآدي has a reputation beyond reputeكـــآدي has a reputation beyond reputeكـــآدي has a reputation beyond reputeكـــآدي has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
BSH صلاتك صلتك



فأوصيكم - أيها الناس - ونفسي بتقوى الله - عز وجل - فإن بها الفلاح في الدنيا والعاقبة في الآخرة؛ ﴿ وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا لَا نَسْأَلُكَ رِزْقًا نَحْنُ نَرْزُقُكَ وَالْعَاقِبَةُ لِلتَّقْوَى ﴾ [طه: 132].

أيها المسلمون:
إذا ادلهمَّت الخطوبُ وحلَّت الكروب، إذا توالت الهموم وتراكمت الغموم، إذا انعقدت في السماء غيومُ البلاء وتوالت سحائب النُّذر، إذا تكدَّرت النفوس ونَكِدَ العيش وتنغَّص العمر، إذا استكنَّ الحزن في جوف العبد وطال مرضه، إذا تلجلجَ الهمُّ في ضميره واشتدَّ مَضَضه، إذا تعسَّر إدراك المطالب، وحالت دونها العقبات والمصاعب، إذ ذاك لا مفرَّ للمؤمنين من الله إلا إليه، ولا مَفزع لهم إلا ربهم، يقفون بين يديه، ينيخون مطاياهم ببابه، ويلجؤون إليه ويلوذون بجنابه، يرفعون الأكفَّ إليه ضارعين، ويتوجَّهون إليه بقلوبهم خاضعين خاشعين، فيجيب المضطر ويَكشف السوء والضرَّ.

ولقد علم الموفَّقون أن أقرب طريقٍ لاتصالهم بربهم، وأرجاها لقبول دعائهم وإجابة سؤلهم، وأحراها لنيل الرغائب ودفع المصائب، وأقواها على جلب العطايا وردِّ البلايا، طريق الصلاة، حيث أمرهم بالاستعانة بها الحكيم العليم، وأرشدهم إليها بقوله وفعله النبي الكريم، قال – تعالى-: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ ﴾ [البقرة: 153]، وقال - سبحانه -: ﴿ قَدْ أَفْلَحَ مَنْ تَزَكَّى * وَذَكَرَ اسْمَ رَبِّهِ فَصَلَّى ﴾ [الأعلى: 14- 15]، وقال - صلَّى الله عليه وسلَّم - فيما رواه مسلم وغيره: ((أقرب ما يكون العبدُ من ربه - عز وجل - وهو ساجد؛ فأكثروا الدعاء))، وروى البخاري ومسلم وغيرهما عن أبي هريرة - رضي الله عنه - أن رسولَ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - ذكر يوم الجمعة، فقال: ((فيها ساعةٌ لا يوافقها عبدٌ مسلم وهو قائم يُصلِّي يسأل الله شيئًا إلا أعطاه - وأشار بيده يُقَلِّلُها))، وأخرج أبو داود وأحمد عن حذيفة - رضي الله عنه - قال: ((كان النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - إذا حَزبَه أمر، صلَّى)).

هكذا كان القدوة - عليه الصلاة والسلام - يفزعُ إلى ربه ويلوذ به إذا نزل به أمرٌ عظيم، أو أصابه همٌّ أو غمٌّ، فصلوات ربي عليه وسلامه، ما أعلمه وأحزمه وأحكمه!! ما كان ليلتفت عن ربِّه يَمنةً ولا يَسرةً، أو يطلب من غيره عونًا أو يَبتغي من سواه نُصرةً، بل كان يوجه وجهه للذي فَطَرَ السماوات والأرض حنيفًا، يتصل به ويدعوه قائمًا وراكعًا وساجدًا، يَحذر الآخرة ويرجو رحمةَ ربِّه.

وإن أمتنا اليوم وقد حزبتها أمور جليلة ونزلت بها نوازل كثيرة، إنها لفي حاجةٍ ماسَّةٍ إلى تقوية الاتصال بربها والتقرب إلى مولاها، إنها لفي أشد الضرورة إلى اللجوء إلى مَن بيده الأمر مِن قبل ومن بعد، فهل فعلت ذلك وبادرت به؟ هل استكانت لربها وخضعت لخالقها؟ هل اتصلت به وتقرَّبت إليه وقوَّت علاقتها به؟ لنبدأ بأنفسنا ولننظر ما حالنا مع عمود ديننا الصلاة؟ هل اكتظَّت بنا المساجد وضاقت بنا الجوامع؟ هل بادرنا إلى الصلاة حال سماعِ الأذان وتسابقنا إلى الصفوف الأُوَل؟ هل بكَّرنا إلى الجُمَع، وحافظنا على الجماعات وانتظرنا الصلاة بعد الصلاة؟

الله – تعالى – يعلم، والمؤمنون يرون ويشهدون أنَّ الوضع يسير في اتجاهٍ معاكسٍ، ويأخذ طريقًا مضادًّا، سَلوا صلاة الفجر: كم يَشهدها؟ وانظروا إلى تكبيرة الإحرام، كم يُدركها؟ وتتبَّعوا النوافل الراتبة، كم يُحافظ عليها ويَحرص على استكمالها؟ وإذا سلَّم الإمام وانصرف من صلاته، فاحصروا الذين يتمُّون بعده ويُكملون صلاتهم فُرادى، ثم انظروا وتفكروا وتأملوا: كم يَبقى الناس في المساجد بعد الصلوات؟ وهل يَنشغلون بالدعاء وترديد الأذكار، أم يعجلون بالانصراف ويسرعون بالفرار؟

إنها لأحوال عجيبة وأوضاع غريبة، يَترك الناس عمودَ دينهم وتضعف صلتهم بربهم، ويتساهلون في صلاتهم ولا يُقيمونها كما أُمروا، ثم يستنكرون أن تُرفعَ عنهم العافية ويَحلَّ بهم البلاء، ويتعجبون من ظهور الغلاء وانتشار الوباء، ويستغربون أن تقلَّ الأمطار في ديارهم وتَغور المياه في آبارهم، إن العاقل لا يَعلم كيف يستطيع مجتمعٌ أن يواجه متغيرات الحياة وهم عن صلاتهم ساهون؟!

وإنه من غير المتصور من ذلك الإنسان الهلوع الجزوع أن يُقاومَ تيارات الحياة المتزاحمة أو يَصمدَ أمام أمواجها المتلاطمة، وهو تاركٌ للصلاة متهاونٌ بها؛ قال الله - جل وعلا-: ﴿ إِنَّ الْإِنْسَانَ خُلِقَ هَلُوعًا * إِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ جَزُوعًا * وَإِذَا مَسَّهُ الْخَيْرُ مَنُوعًا * إِلَّا الْمُصَلِّينَ * الَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلَاتِهِمْ دَائِمُونَ * وَالَّذِينَ فِي أَمْوَالِهِمْ حَقٌّ مَعْلُومٌ * لِلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ * وَالَّذِينَ يُصَدِّقُونَ بِيَوْمِ الدِّينِ * وَالَّذِينَ هُمْ مِنْ عَذَابِ رَبِّهِمْ مُشْفِقُونَ * إِنَّ عَذَابَ رَبِّهِمْ غَيْرُ مَأْمُونٍ * وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ * إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ * فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ * وَالَّذِينَ هُمْ لِأَمَانَاتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ رَاعُونَ * وَالَّذِينَ هُمْ بِشَهَادَاتِهِمْ قَائِمُونَ * وَالَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلَاتِهِمْ يُحَافِظُونَ * أُولَئِكَ فِي جَنَّاتٍ مُكْرَمُونَ ﴾ [المعارج: 19-35].

فهذه طبيعة الإنسان وتلك جِبِلَّته: ضعيف، هلوع، جزوع، منوع، لا يتحمَّل الضراء ولا يُحسن التصرف في السراء، ولا يُخلِّصه من ضَعفه ولا يُنجيه من خوره إلا أن يكون من المصلين، فإنها حينئذٍ تتغير طبيعته وتتبدلُ حاله، إذ تتنزل عليه السكينة من ربِّه ويزداد يقينًا وصبرًا، وتَعظم همَّته ويَسمو مطلبًا ويطمئن نفسًا، ويقوى على تقلُّبات الحياة قلبه، ويصلبُ أمام المصائب عودُه، ويتصف بتلك الصفات العظيمة ويَترفَّع في المنازل الكريمة، وإن بدء هذه الصفات الجليلة والخلال الجميلة بالمداومة على الصلاة، وختمها بالمحافظة على الصلاة، إنها لتؤكِّد أن الصلاة هي بداية الخير ونهايته، وأول الفلاح وآخره، ومنطلق الكمال وغايته، فأهل الصلاة هم المؤدُّون لحقوق المال، أهل الصلاة هم أهل الخشية من الله والخوف من لقائه، أهل الصلاة هم الراعون للأمانات الموفون بالعهود، أهل الصلاة هم حافظو الفروج غاضُّو الأبصار، وفوق هذا فأهل الصلاة هم أهل الجنة؛ ﴿ أُولَئِكَ فِي جَنَّاتٍ مُكْرَمُونَ ﴾ [المعارج: 35].

وإنه ما استُدفِعت شرورُ الدنيا والآخرة ولا استُجلِبت مصالحهما بمثل الصلاة، ولا ابتلي قومٌ بمصيبةٍ، أو فجأتهم نقمة، أو نزلت بهم جائحة، أو أصيبوا بمرضٍ، أو طرقتهم عاهةٌ، أو حلَّت بهم فادحة - إلا كان نصيب المصلِّي من الشرور أقل ووطأتُها عليه أخف، وعاقبته أسلم ونهايته أكرم، ألا فاتقوا الله - أيها المسلمون - وكفاكم هجرًا للمساجد وتضييعًا للصلوات وإعراضًا عن الجماعات، حافظوا على الصلاة واركعوا مع الراكعين، وأقيموها كما أُمرتم بخشوعٍ وقوموا لله قانتين؛ ﴿ قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ * الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ * وَالَّذِينَ هُمْ عَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ * وَالَّذِينَ هُمْ لِلزَّكَاةِ فَاعِلُونَ * وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ * إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ * فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ * وَالَّذِينَ هُمْ لِأَمَانَاتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ رَاعُونَ * وَالَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلَوَاتِهِمْ يُحَافِظُونَ * أُولَئِكَ هُمُ الْوَارِثُونَ * الَّذِينَ يَرِثُونَ الْفِرْدَوْسَ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ ﴾ [المؤمنون: 1-11].

الخطبة الثانية
أما بعد:
فاتقوا الله - تعالى - وأطيعوه ولا تعصوه؛ ﴿ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا ﴾ [الطلاق: 2].

أيها المسلمون:
لن يَجد المؤمنون الراحة التامة إلا فيما وجدها فيه إمامهم محمد - صلَّى الله عليه وسلَّم - ولن يعيشوا العيشة الراضية إلا كما عاشها القُدوة والأسوة - عليه الصلاة والسلام - حيث كان يقول لبلال - رضي الله عنه -: ((أقم الصلاة، أرحنا بها))، ويقول: ((وجُعِلت قُرةُ عيني في الصلاة))، بل إن الأمة لن تستطيعَ القيام بما حملتْ من أمانةٍ ثقيلةٍ إلا بقيامها بالصلاة؛ فإن الله - سبحانه - حينما انتدبَ نبيه - صلَّى الله عليه وسَّم - للدور الكبير، واختاره ليلقي عليه القول الثقيل، قال له: ﴿ يَا أَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ * قُمِ اللَّيْلَ إِلَّا قَلِيلًا * نِصْفَهُ أَوِ انْقُصْ مِنْهُ قَلِيلًا * أَوْ زِدْ عَلَيْهِ وَرَتِّلِ الْقُرْآَنَ تَرْتِيلًا * إِنَّا سَنُلْقِي عَلَيْكَ قَوْلًا ثَقِيلًا ﴾ [المزمل: 1-5]، فكان الإعدادُ للقول الثقيل والزاد للتكليف الشاق هو قيامَ الليل بالصلاة وترتيل القرآن. إنها الصلاة، العبادة التي تَفتح القلب وتُوثِّق الصلة بالرب، والتي على قدر اهتمام العبد بها، تَقوى صلته بربه - عز وجل - ومن ثَمَّ تفتحُ عليه من الخيرات أبوابها، وتقطعُ عنه من الشرور أسبابها، ويَنال الغنيمة ويَهنأ بالصحة والغنى، ويَسعد بالراحة ويتمتعُ بالسِّعة والنعيم.

ألا فاتقوا الله - أمة الإسلام - وحافظوا على الصلاة؛ فإنها آخر ما عَهِد به نبيكم إليكم، وهو يَجودُ بنفسه على فراش الموت، فعلُها نور وانتظارها رِباط، وإقامتها عِصمة للدماء والأموال، وكثرة الخُطا إليها رِفعة للدرجات ومَمحاة للسيئات، وتركها كُفر وشِرك، والتهاون بها والتكاسل عنها نِفاق، وفوتها تِرة وحَسرة، وهي آخر ما يَبقى من الدين، وأول ما يُحاسب به العبد يوم القيامة من عمله، فإن صلحت، فقد أفلح وأنجح، وإن فسدت، فقد خَاب وخسر، صحَّ عنه - صلَّى الله عليه وسلَّم - أنه قال: ((خمسُ صلواتٍ افترضهن الله - عز وجل - من أحسن وضوءهن وصلاَّهنَّ لوقتهن، وأتمَّ ركوعهن وخشوعهن، كان له على الله عَهدٌ أن يَغفرَ له، ومن لم يفعل فليس له على الله عَهدٌ، إن شاء غَفرَ له وإن شاء عذَّبه)).



 توقيع : كـــآدي






القلب يميل لـ من يجتهد في احتضانـه
واستيعابـه ، واحتـواءه ، يميل لمن يصارع
العالـم لأجلـه ، من يشتاقه بلا سـبب
ويأتيـه بلا سـبب ، من يبقى بجواره للأبد

رد مع اقتباس
قديم 05-30-2022   #2


الصورة الرمزية ترانيم عشق

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 29992
 تاريخ التسجيل :  Jan 2021
 أخر زيارة : 07-20-2023 (10:57 AM)
 المشاركات : 46,903 [ + ]
 التقييم :  120778
 الدولهـ
Iraq
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لوني المفضل : Silver
افتراضي



بإنتظار الجديد القادم
دمت بكل خير


 

رد مع اقتباس
قديم 05-30-2022   #3


الصورة الرمزية عـــودالليل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2
 تاريخ التسجيل :  Sep 2008
 أخر زيارة : منذ 26 دقيقة (10:48 PM)
 المشاركات : 750,361 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
ياهلا باللي ينور

دنيتي صوته



كيف

لوجيتني

وش حالها الدنيا
لوني المفضل : Beige
افتراضي



اختيار جميل جدا
يدل على ثقافه عاليه

شكرا من القب
على هكذا طرح




احترامي
محمد الحريري


 
 توقيع : عـــودالليل





مهم جدآ
قرار بخصوص احتساب المشاركات وتوضيح مفصل
بالاضافة لشروط استخدام الخاص وصندوق المحادثات

تفضلوا بالدخول

طريقة احتساب المشاركات وكيف تحصل على مشاركات اضافيه بنجاح - منتديات قصايد ليل

قوانين استخدام الشات والرسائل الخاصة - منتديات قصايد ليل


رد مع اقتباس
قديم 05-30-2022   #4


الصورة الرمزية ضامية الشوق

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 28589
 تاريخ التسجيل :  Oct 2015
 أخر زيارة : منذ 5 ساعات (05:57 PM)
 المشاركات : 1,063,329 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Oman
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
أحبك وأنت النبض ودقات قلبي كله:066
لوني المفضل : White
افتراضي



جزاك الله خيرا


 
 توقيع : ضامية الشوق




رد مع اقتباس
قديم 05-30-2022   #5


الصورة الرمزية كـــآدي

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 28440
 تاريخ التسجيل :  Jul 2015
 أخر زيارة : منذ أسبوع واحد (11:17 AM)
 المشاركات : 379,225 [ + ]
 التقييم :  214754188
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Aliceblue
افتراضي



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ترانيم عشق مشاهدة المشاركة
بإنتظار الجديد القادم
دمت بكل خير
يسلمو على المرور


 

رد مع اقتباس
قديم 05-30-2022   #6


الصورة الرمزية كـــآدي

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 28440
 تاريخ التسجيل :  Jul 2015
 أخر زيارة : منذ أسبوع واحد (11:17 AM)
 المشاركات : 379,225 [ + ]
 التقييم :  214754188
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Aliceblue
افتراضي



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عـــودالليل مشاهدة المشاركة
اختيار جميل جدا
يدل على ثقافه عاليه

شكرا من القب
على هكذا طرح




احترامي
محمد الحريري
يسلمو على المرور


 

رد مع اقتباس
قديم 05-30-2022   #7


الصورة الرمزية كـــآدي

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 28440
 تاريخ التسجيل :  Jul 2015
 أخر زيارة : منذ أسبوع واحد (11:17 AM)
 المشاركات : 379,225 [ + ]
 التقييم :  214754188
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Aliceblue
افتراضي



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضامية الشوق مشاهدة المشاركة
جزاك الله خيرا
يسلمو على المرور


 

رد مع اقتباس
قديم 05-31-2022   #8


الصورة الرمزية ملكة الجوري

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 29073
 تاريخ التسجيل :  Sep 2016
 أخر زيارة : منذ أسبوع واحد (02:12 PM)
 المشاركات : 602,940 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
جـميلة
محيا وسمحة خلق ،
ودقيقة عود
غزالن تقود البـيض
ماهيب تنقادي


لوني المفضل : Skyblue
افتراضي



جزاك الله خيـــر
وزادك رفعه ورزقك الجنان


 
 توقيع : ملكة الجوري



رد مع اقتباس
قديم 05-31-2022   #9


الصورة الرمزية مجنون قصايد

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 27626
 تاريخ التسجيل :  Jul 2014
 أخر زيارة : منذ 7 ساعات (03:19 PM)
 المشاركات : 266,670 [ + ]
 التقييم :  2089067826
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Tan
افتراضي



بيض الله وجهك
طرح واختيار روعه للموضوع
لاحرمك الله رضاه

لك كل
تقديري واحترامي


مجنون قصآيد



 
 توقيع : مجنون قصايد






رد مع اقتباس
قديم 05-31-2022   #10


الصورة الرمزية عازفة القيثار

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 27946
 تاريخ التسجيل :  Nov 2014
 أخر زيارة : منذ 4 أسابيع (10:23 PM)
 المشاركات : 1,021,192 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
أبكي عليها كثر ماشالتني..وكثر الحنين اللي أختلط بغناها..
أبكي عليها من القهر يادنيا..من لي أنا..من لي عقب فرقاها..
لوني المفضل : Silver
افتراضي



جزاك الله خيرا
ونفع بك ع الطرح القيم والمفيد
وعلى طيب ماقدمت
اسعد الله قلبك بالأيمان
وسدد خطاك لكل خير وصلاح
وفي ميزان حسناتك ان شاء الله
دمت بطاعة الرحمن


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ان كان صمتك زعل جنــــون [ابكتب من قصيدي الوزن وغيرهـ من شعر منثور] 9 07-28-2021 01:27 AM
هل تسرح في صلاتك ..؟؟ رحيل المشاعر …»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«… 13 06-23-2012 01:00 AM
لا تترك صلاتك عـٍشْقيے جُـنـَـَونك …»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«… 17 11-24-2011 12:00 PM
صمتك من اي نوع؟؟ زخــآت مطر~ …»●[الاختلاف في الرأي لايفسدللود قضيه]●«… 18 02-21-2009 09:39 AM

Loading...


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية