في داخلي حسرة قتلها صمتي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

صَفحَاتٌ بَيضاءْ

تَتَلونْ زَوايَاهَا

بِمَشَاعِري واَحَاسِيسِيِ

لاَأعّلَمْ

أَسَتُصْبِحُ عَن دُموعُ عَينيِ

أَم عَنْ إبْتِسامه شِفاهيِ

وقد تكون مزيجآ بين ذآإڪ وذآأإك

مَاأَعّلَمُه أَنْهَا

مساَحه لـي/ أنـا }ّ..

وليس بآلضرورهـ كل مآأكتبہ من بـوح قلم ـي

ولآكـن آحسستہ قريبـآإأ من مشآإأعري

فـ/ ـكـونـوا قـريـبـا ان أردتـمـ ذلك

فأنتم مكمن سعادتي

محبكم
الموقع اسمه اعلاه

أصعب من آلهم إنگ تعآند آلهم

و تمشي و جرحگ مآ توقف نزيفه

تبگي بلآ دمعه و تصرخ بلآ فم

و تگـحل أهـدآب آلعـيون آلگفيفه

يآمآ دعيت آلحظ مآ قآل لي : سم

جـآني عـلى گـيفه و غـآدر بگيفه

كل إنسان معطاء هو إنسان محب
ومن أحب سيعطي من أحبه كل شيء وأي شيء ليسعده
وعلى اختلاف أنواع الحب فإنها تحتوي جميعاً على العطاء
فعطاء الحب يتضمن عطاء الأبوين والصداقة
و عطاء المعلم، فلو لم يحبوا لما أعطوا
وعطاء الحب أن تشعر شريكك أنك دائماً تريده
وأن تشعره بحبك بلمسات بسيطة
وأن تحسسه باهتمامك بكل ما فيه من تفاصيل
وبكل ما يقول وكل ما يشعر به وكل ما يفكر به
وأن يكون لديك الشغف دائماً أن
تبحر في أعماقه وتعرف المزيد عنه

تمضي بنا الأيام ...

تحل علينا بعض تلك الذكريات ..

عذاباتنا تتجدد مع كل ذكرى ..

يلفنا شيء من الألم ..

نعيش حالة من الحزن ..

حتى تنقضي تلك اللحظات ..

لنعاود الحياة من جديد ..

و كأن شيء ما لم يكن

اذا كان الحديث يعود
بنا باشياء قد ولت وتحمل معها جراح قديمه لم تبرأ فلا بد من تحمل آلـ آلم والاوجاع
لتمتمة الحديث دون صراخ وانين
بكل هدوء ورسم ابتسامه "مزيفه"


من هنا يبدأ الحديث عن ذكريات موجعه
بابتسامه مكذبة

إذا كنت يوما رجلا بـ معنى الكلمه فلا تسمح لفتاة أن تبكي ..
وإذا كنت تحب تلك الفتاة فلا تدعها تغيب عنك ..
وإذا كنت تعشقها فلا تسمح لها بالرحيل ..

هنآك آششخآص .. آذھَلونِي بطيَبة قلوبھَمً !
آشعر بآلرآحہَ معهم وَكل مًآ تحدثت آليهم ..
آشعر بآنِي آحبھَمً بلآ سبب ..♥
فَـ يآرب لآ تحرمني منهـم
آللهم آميينّّ

بعض الأصدقاء ..
نخجل أن نلقبهم بـ أصدقائنا / فقط !
إنهم شي أكبر من ذلك ♥ ،
إنهم أخوة .. وأعمق

بيني وبينك حلم

كتبه انت أن لا يكون واقعاً !

لذا يبقى الحلم حلم , ويبقى الواقع جلّاد لا يرحم

فوقعك ليس لى ساكتفى بك حلما

لا ارغب فى الخداع فكفى بقلب عذاب

السّعَاده أنّ تَكسبْ أشّخَاصآ
لا يَجيدٌون التصّنع ولا يتَلاعبٌون بالأقنعّه
تَغيّب عَن أعِينهٌم فّجأه، ولَكن لا تَغيبْ عَن قٌلوبّہم أبدّا