إليكم بحرفي أضرع وأرجو أن لا أشق عليكم

طفله بشرائط وضفائر متقنة الجدل انكر الزمن فرحها وباليتم نثر الشعث جديلتها وبليل لملم المترحمون ثياب كي لا يسقط قلبها على منظر خرق تحمل رائحة حنون حين جفاها جسد لبياض هناك لم يستسيغ أحد وقوفها على فاجعه راحلون صورهم تملأ أركان المكان وينكر المحب مضيهم بلا وداع ووداع مرسوم على حافة موت يتلقفه لحد بالفراق أعد معركه عرس بلا ثغر مطمئن لعذراء يغنم القلق من فكرها وبلا وصايا والجهل يرجف بالحياء على أونيهات زفاف وحضن بارد عنفه الوقت كي لا يبين من حنانه سوى شبق يلملم أنثى ورهبنة عاطفه تحرم البوح على قلب لا يعئ معنى غرام مالفرق بين كفن ...... وثوب زفاف هناك تهدي عمرا بلا رجعه لسراديب مظلمه يكتنفها العفن وظاهرها يرش بماء ورد وهنا تسلم جسدا لغفوة مستسلم لا يمرح بشباب وكل زاده شرود وخضوع حية ميته تلك صفصافة الحزن عين باكيه وروح تضحك بوجوه البشر كنوع من السياسه او مايسمونه الأتيكت ... وللفقد وقفات إليكم بحرفي أضرع من أمور وأرجو أن لا أشق عليكم

كم مرة حاولت أن أستجم بذهني وأستجمع امري ودائما كنت مع البشر كشعب معزول أصمت حتى في موضع الأجابة على سؤال وكأن مابي يطلب فقط الأنصات لروح شقيه وكم يؤرق المرء أن لا يجد خليلا او صاحبا يسكب نفسه في نفسه ... ويفضي إليه بسريرة قلبه فمهما وسعت مدارك للعقل وكثرة تجارب وخبرات تجتهد في مؤانسة عشير وجليس تحبه وتخلص إليه وسعادتك أن تهجر العالم كله إلى معتزل ناء تتمتع بجواره وتستجمع من الريح العاتيه سكونك على صدر معه تهدأ لظلال أمينه بلا خوف هناك تظفر بكيانك وتدخر ماتفرق من أمرك ... ترتل ماض وحاضر وأت وبعد العناء الطويل والكد بنحت صخور حزن تهجع لمتكئ يمنحك فرح يسمعك ويبدي حنانه

لا شئي يؤلم كبقائك جالسا تنتظر مراكب نسيت مرافئ العوده وحلم أنتهت صلاحية أستمراريته وقلوب شحيحة الحنين لا تعرف سوى وخز الكرامه حين يستحيل الامل لأهه لا تسمعها سوى أذنك ودمعه لا يمسحها إلا كفك حين تتشبث من الهروب من ذاتك فلا تجد إلا ذاتك تكتب قصة العمر الحزين على جدران تؤول للإنهيار تذيل كل الأوراق بالنهايه المره تعيش بجسد عشريني غزاه يأس أرذل العمر قبرك مشرع وكفك مقبوض وتحت أقدامك ورد ذابل ووجهل نااحل وجسمك نااحل حين لا تحل لشئ فشرعهم حرمك على الأفئده مخلوع من الحياة مسجون في الأفااق لا أمل لك باأنعتاق لا ترى غير كآبة المنظر لا تقوى على الهرب أو العوده خائف مهزوم مشلول لا حياة وأنت على قيد الحياة مرافئ الحزن تأبى المراكب العوده لها وتفضل الغربه نستها الأشرعه والمقاعد والحقائب ومازالت تحن لفاتح آه ماأكبر ألمي .......

ردائي الأنيق وجبيني الساطع وشالي الحرير الذي تغبطه على ضمة شعري ماهي سوى إلوان سحاب وأصباغ ثياب عينيك من كان لهما شرف منحة الجمال بالوصف تراني بعين المحب فيكون كل مابين يدي جميل وقبله بعث الشعور النفيس في مهجتي حين تصادق على جمال ملامحي فااغدو الأسمح وجها بين النساء والأرق خدا وكف

يذكرني الصباح بطلة عيونك بهمس عصفور... يجيني أبوح مكنونك يذكرني بعطر وردك ]] صدق ودك]] ترا وسفه الصباح يمر من دونك احاتي الشوق يلفي من شبابيكي حمامه تحمل هتونك تخبرني عن الخافي وليلك كيف قضيته بحريق الشوق وجنونك أحبك وي صباح الخير وشفاهي مع حروفي يغنونك تسألني عن أحوالي ... عن أحلامي !!! تعاتبني لأن بالحلم ماطولت وأنا حتى بوسط حلمي جنوني يقول ... مفتونك تعاهدني على الأخلاص دون الناس وانا لو أموت ماأخونك صباح الخير .. ياأغلى من سكن هالروح ياعطر البوح وألذ جروح أنا من كثر ماحب الصبح وياك من يرحل انادي فيه على هونك وصباح الخير ... لعيونك مع كل الألم يبقى للصبح حضوة الحظ السعيد لو كنت برفقة من تحب

] صباحك سكر تمتد حلاوته من فكري لشغافك وحرفي سكر يغرق في المراره عله يخفف وطئ سؤء مذاقها يتسلل الشروق للقيا ويسرق الغروب لهفه حين أهتمامك بغيري بادي والملح يتجرأ على الوجنات حين يكون الدمع حلا لموقف ومغالق عتاب تحاول أن تحدث به نفسك حسب ولا تبديه بكل حال لا تريد أمتعاضهم حين يحلو لهم وصفك بالجنون ويشق عليهم محاسبة قلوبهم الغاربه لتقع في دهاليز الغرباء تستبط عطفا وتبدي حنانا وتراوغ عن محبتك كي تثور وتجهر بالهم وهم بحالك أعلم . كيف لصباح صيفي يتغلغل من بين براثن صقيع جفوتهم برودة لاهبه فلا تكون منك سوى الظنون غالبه ,, تحبني !! ولكم بحثت عن دليل باد وأنت أول ماتبحث عنه عيناي من اكتشافات وهي تتابع طلك لترى كيف كان بدوني ليلك ....

]]

[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

]

لأني أحبك أسبلت دمع العيون سلكت طريق الجنون وهمت بوجهي وألغيت عقلي لأني أحبك وهبتك عمري وطهري وكنت إنتمائي وجل المحبة كان إشتهائي حمائم ثغرك فيها إنتهائي فمالك ماجدت إلا حمم وأحرقت صوت الهديل وأسرجت حتى أموت بدونك خيل وظلمة ليل ومالك لا تأخذك رحمة عاشق شكى وجده منه إليك تناهى إصفرارا ونارا غيور لأجل إنك روحه تناهيد حرفه ووهجة بوحه إياسيد العمر لا تستبد وقد إنجزت ماكنت تعد وإنا عاجزة عن كل عذر فلا حبي يعود بودك ولا إنحناءة هامي ولا كلي أتاك ينووح فخفف عتابك وقفت ببابك رجوتك صفحا وإنت كريم سمووح لأني أحبك سرقت الثريا وخبئتها عنك بعيدا كي لا يأخذك جميل البريق وكي لا فيك أنتهي وكلي حريق لأني أحبك أريدك لي ولي ولي دون البشر راحات نفسي وراحي هدوئي .. إتزاني جنوني .. رياحي فاأسمح وعدلي أي ياشهريار قد صرت مني هداي بنور اما شفعت لي حبيبي عيوني النديه ودمع السطور

عانيتُ كثيراً من الناس حتى لوهله ظننت أني فقدت قدرتي على الكتابه فاأما قهر ممن حسبوا على الرجوله وخذلوني وأما من مكائد نسوه ليس لهن من الأنوثه سوى تاء التأنيث تصحب أسمائهن ومامن مرة عشت هزيمة عواطفي لهم حتى أبديت إخلاصي وتشبثي بهم والحيلة باأفعالهم باديه واللؤم محور تعاملهم مابي ضعف فاأبقى لكنه حنان يرهقني وقلب يحدثني بعودتهم لطيب

تَّأبطَ ذراعَّها وضعَ يدُه بجيبِ معطفها نفرتْ قليلاً وعَادت لوضعها تلاصقَ كتِفها بكتفه نوعًا من ردعهِ بعدم التَّمادي أرادتْ أن تقول له إخرجْ يدكْ لكنها لم تشاء أن تخسرَ الشعور بلذةِ تلكَ اللحظه للمرةِ الأولى يلامسُ أشياءاً تخُّصها رغم إنه اخرجَ يدهُ سريعاً لكنَّها شعرتْ بدُفئ يتسللُ لها اكثرْ من إبتعاثه من الفروِ الذي تلبسه أرادتْ أن لا يرى تغَّير ملامحها وهي ترى مناظرَ الحب على الرصيفْ ففي المُدن البَارده لا تَّعالج امراضْ الشتاء الا بتبادل العَّدوى أين ستمدُ بصَرها أمامها عينيه إو الطوَفان قالتْ لهمُا سراً وشى بها هل لنا يوماً نهنئ به بتبادل الزكامْ وهل سنشربُ من ذاتها قارورةِ الدواءْ ..... أغمضَ عينيه وفتحَّهما سريعاً مع أبتسامة فاتنه وغمازتان تدعوُ كلْ القصائد تقبيلهُما غزلْ كأنه يوافُقها هل لنا باأرتيادِ ذلكَ المقهى على اولِ الشارعْ أُريد أن نبتاعَ شاياً وكعك ولو أحببتي نتصفحُ بعض المواقع وافقته قالت_ لما لا أصلاً هي تريد معه مزيداً من الجنون في الحبْ حتى شربِ الشايْ يُعد ضرباً من الجنون كيف تطبقُ الشفاه على حافةِ الكوب وأمامك الحبيب تتأنق الفتاة بمسكِ شوكتها والسكينْ لا تقوى على قطع فطيرتها الغارقةِ بالشوكولا قواها خائره سيكتشفُ حتماً .. هي لذة الحب ستحتاجُ لعام كي تنتهي من كوبها ترتشفهُ ببطئ كانها تريد التَعود على طعمٍ جديد في داخلها جنون يدعُوها للصراخ لتخبره أن يقول لها سريعاً باأنه يحبها ولأنها لا تستطيع ان تبوح بكتْ أدرات وجهها ، آآآواه هذا النادل ظن إنها تناديه جاء مسرعاً خافت ان يرىَ دمعها ذلك الغريب كي لا يؤنب من معها جلس صَادفت عيونه رائ ترقرق الدمع غريبة أطوارها حين تكون صادقه في باريس ألتقتهُ حلم وأصبَّحت على شايٍ بلا فتاها .......

في الحَّنايا مَطرْ وعلى الشرفة ِ عطر فهاتَ يديكْ نلم أنفاسنا ونجفف أرصفةَ الشغااف تمتمْ بشفتيكَ للغيثِ أن لا ينهطل حينها لن أشتاق أنا وسينثني الغيم لجَّزر وأصبح أنا الوسطيةِ ( جَزره ) بين الشوق وبين أمتثالية الشرقيه َ طلباتك أواَمر يُربكني حضورك أتلفت ُ حين تاتي كثيراً حولي تطيرُ الفراشات كي تسرق تتبعي لك فاأغمض عليك عينيّ كي أفتر من زلزلة غير مرصوده على أرضٍ رمليه تترك يديَّ بصمات حين أنفكاكها عن كفيك لتُجرمني .. ساأكفر عنها بعناق طويل ْ هُناك أقيم بسرمدي كل شيْ يطول ممل حاشى أحضانك ودفئك هل ينام ُ النسرين ليلا بين يديك وهل يستحم ُ في الفجرِ على شفتيك وهل يتروقْ على مائدةِ سنابلك قضمةٌ بعسل لمساتكَ الساخنه نقلت لخدي سلاماً من كوب قهوتك وأنت تتركه على الطاولة هجرت سريعا سلافَتها لتعود لثُمالتي .. هناك أبتسمت عَّرافه خلف جبال سيعشقك رجلٌ غطاء راسه أحمر وعلى شفتيه تتكدس أكوام ْ السكر معهُ الحب لا يكون حصراً وعدد بل كمٌ فلا تقولي احبه ألف مره بل قولي ساأحبه عمرا مديد تعال هذا الصباح أريد ان أكتب لك أغار على مكاتيبي من ساعي البريد ربما شم عطري على الورقِ قبلك وربما حسد أسمك وقد خططتهُ بالكوفي وزخرفت ُ ماحوله أخاف أن يراني في العنوان أقطعُ الشارع لك كل صَباح ويشير لي كبار الزقاق تلك التي تعشقُ فلان بابكَ لا ترده لأن خلفه الأمل لما أتخيل ُ باب بيتك من خشب ربما لأني لا أحب صلافة الحديد وأعشق حضارة الشجرْ وتلك لوحة خُط عليها أسمك وتفاصيل ُ وظيفتك بارعٌ أنت في هداية مكاتيبي كي لا تضل في الوصولِ لك خذ الحروف وهات البشارهَ يقولُ لك وقد رائ وردة تعانق أسم مرسل له فتنبأ أن داخل الظرف .. جنينه ونوافير وساقية ٌ وعصافير وشوقٌ وقبل وأعترافات وله هل أطلت وضعه على عينيك قبل فضه أعلم انا بحركاتَ العاشقين نحلم بالعشق غطاء أمان وترسانات ْ خنادق معزوله أقرأه بصوت عالي أواه من كلماتي ماالذهَا على شفتيكْ رجلٌ يجيد الادغام والغُنه ويضم الواو لروحه قبل شفتيه لو أبصرها عاطفة من عاشقه وصلة عشق مطرب حيٍ وقلبي كل الجمهور إكرم هذا الساعي وضيفهُ أبريقٌ من شاي حتى يتسنى لك أرجاع المعروف بمكتوب منك خير البر عجاله من قلب يرفل بشعور طازج وأوصيك لا تكتب أسمي كي لا يردده الرجل ويقع بنفسه بل يكفيني .. حبيبة قلبي