اتنفس وجعاً ، اتنفس شيئاً ثقيلاً لا يشبہ ، الاكسجين أبداً

اللّهُم ..
إنّي « أسْتَغفِرُك » عَدد مَاانْسَانِي الشّيْطانُ ذِكرَك
وَعَدد مَا ألهَتْنِي الدُنيْا عَن الرّجوعَ إليْك
فَقَدْ قَصّرتُ وَلمْ تُقَصّر
[ و َنَسِيتُك وَلمْ تَنسَني ]


اللهُم
أذِقنِي لذّة الخُشُوعْ
................. وَزِدنِي لكَ خُضُوعْ

...... وَتَقبّل ذُليّ فِي « آلرّكوُع وَالسّجُود »
أنَا ومَن أحْببَتُهمْ فِيك .

عِنْدَمآ يَشْعُرونْ بِ حُبّنَآ لَهُمِ وَ يتأكّدُون لَنِآ . . آلحَيآة يَبْتَعِدُونّ لِـ نَمُوتْ ! وَ نحْنُ عَلىْ قَيّدُ آلحَيآة ="(

وَمَا كل [شَخْص] لاَ ، قَرَانِيْ قَرَانِي| وَلَاكُلْ حِلْم ٍ مَرِنِي أَطْلُبْ "رضاه" .. وَلَاجِيتْ| أَدَوِّرْ|للحقيقه مَعَانِي .. جِيتْ أَكْتِمْ بـ "صمتي" سخَافَاتْ الاَفْوَآه..!

عِنَدمَا يُغلَقُ بَآب السَعآدهْ يُفتَحُ آخَرْ ..! وَلكِنْ فِي كَثيِر مِن الأحيَآنْ نَنظُر طَوِيلاً إلَى الأبوَآبْ المُغلَقةْ بِحيَثْ لآ نَرَى الأبوَآبْ التِي فُتِحَت لنَا ..

رحمه ربي دآئماً منآ قريبه .. عطآئه الذي لآ ينقطع
فـ نحن بحآجه بأن نتألم ،كي نحسن علاقتنآ مع الله .
كي ننتبه لموآطن نقصنآ، وموآضع تقصيرنآ ،فـ حين نقول بأننا:

(نحب الله)، فأنه يختبرنآ بحزنٍ صغير *.

ماغرني [ كلمه ] .. ولا جابني راي !
من خلقتني و انا كذا صدقيني

اسوق قلبي .. !
وين ماتمشي خطاي

احسب حساب -[ الوقت ]- واحسب سنيني !


اخذ من - الحاضر !
على وقتي الجاي و انقل بقايا ( حسرتي ) في يديني ؟
ان جيت درب ( ن ) اجيه طايع و برضاي ..
تسبق خيالي - خطوتي قبل عيني ..



( عنيدْ ! سمينيْ مثلْ ماتبيني )

مَاعَاد بهْ دَاعِي لـ / كثـْر المشَارِيه ،
أنا - عَطيتكْ قَلْب .. مَا تسْتحقّه !

ضجيج قويُ جداً يَكادُ يقتُلُني
لا يَسمَعُهُ أحدُ غيري
هناكَ في داخلي

يَكمُن عالَم مِن ألضَجيج
بِ رُغمِ هدوئي ~

عنيّد .. لو قلبيّ منْ " الحزنْ " مجرُوح ..
ولآ أعرفْ وش هُو سببْ هــ العنآديّ .!
يمكنْ لأن العُمر " مجمَوعَة جرُوح " .؟
وإلآ .... لأني شخصّ ( مآهُوب عآديّ ) ..!

-



سأظلْ أرىْ . . ؛ كلْ قطرةْ ماءْ ؛
| . . . . . . . . . تسقطْ من السماآءْ . . !
كدمعة ة سقطْتْ .:
من عينٍ ذاآقتْ مراآرة الحياآة . . !