وشوشة حُب | حِناء = متجدد

اتئ رمضان و الدموع تنسكب
اي فرحا سيأتي به امي
اي فرحا سيتعمق قلب ابنتك دونك
اي فرحا سيسكن شفتاي وانتي لست معي
اتئ بحلة بجماله برائحته بهوائه ولذته
وللاسف بداخلي شيئا يسمئ بالقتيل

إدمان | لا بدّ أن هذا الشعور يتولّد إثر جرحٍ ما ، لكن عيشِي لحظاتهِ كأنها الاولى ، كما سَ أفعل ، لَيسَ أصعَب من التغيير الجَذري في وضعٍ كهذا لكنني أوقِن أنكِ قوية ، ابحثي عن الفرح بالطاعات و تأملي الجمال حينها

حُبي لكِ ، نصيحتي لِي ولكِ :)

ابتسمي : )

: مثلما توقعتُ تماماً فقد كتبتها وَ أعدتُ صياغتها بِطريقة أخرى ، بعض الاحداث لا تُكتُب لانها ليس مجرد شيء يُباح بِه ! وضعتَ جسد الاحتمال على الأرض و لأنه أقسى مما توقعت كان فرضاً علي أن أدوسه بِقدم لامبالاتي ، أجل ضربته بعرضِ الصراخ و بتُّ الآن دونك ، كما تسقط رغبتك بفعل شَيء ما . اجمع كل الالحان الصاخبة الصاااارخة و ينتحب ثوب قوتي حينها : : أريدُ مَن يُربت على كتفي انا جداً حزينة باكية ! ! دون اي علامة استفهام على جبين القُرب مني !

: أعلمُ أنكَ تبكي أيضاً ، و أدرك كيف رسمت هذه الايام حزنك بوجهي ! لكن ما لا ادركه أي ذاتٍ تحمل النفور من كل إنس سواي ، و أي ذاكرة تحتمل حدوث ما حدث الا ما حملتهُ أنت ! فلقتُ بذرة البقاء ف ادركتُ أن النصف الضائع أخذ معه شيئاً من فرحك انا اعتذر ، لأنه لم يسعفني الصبر لتحمل شَيء كهذا ... س يقول جبانة = هاربة ! 01:01

: تخدّرت الروح اثر وجع ، وَحتى فراولة السعادة التي تلون شفاهي ذات ابتسامة لا تليقُ بِي / شُكراً من القلب على حَقارة شوق ارتكبها لسانكَ في حق قلبي اليتيم . جديلة الشمس هرمت و عبثت بزاوية كتفي كثيراً كلما بكيت كلما أبعدتها بظرفٍ طردتُ فيه من رحمة كل شيء أتعلق بهِ ، كرهتكَ بِالطريقة التي تحب وأحببتني بالشكل الذي أكره ! نسيتُ أن ضمير حاجتي اليك تعلق بوريدكَ ، هلّا فقأت عينه ونسيتَه ؟ بشدة : متعبة 1:20

ياذاك لماذا لم ترحم قلب هذه
هل هانت العشرة عليك
أم وجدت مايسليك بعد خطف قلبها

لماذا ياذاك

قلبها الحنون لايستحق كل هذا العنآء
ولكن
سيأتي يوم لتعض اصابع الندم
على ضياعك لجوهرتك



فقط مداخله بسيطه
اتمنى قبولها

ليتَ هذا الاختطاف يتبعهُ عذاب شَهر ، شَهرين ، سَنة او اثنتين لَيتها رياح الفراق التي كانت أمي تحذرني منها ، ليتني ضحيّة حُب أو كذبة يأخذُ الزمان لِي حقها ,!
ثمّة وجع اقتُلِع من جَذر الصبرِ و امتطَى سَماء اليأس فَمَسح على وجهي
ثلاثاً ، سَرقتُ سَعادتهُ فعانقني ضباب حقيقة أن لا باب لِي ولا جار


بل أقدّر هذه المداخلة زِدني أنتَ وادمان لا حرمتكما ,


ممتنة لتقاييمكم الرائعة

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 9 ( الأعضاء 1 والزوار 8)

: تشقّ هذا القلب وَ تُدرك أنه دَرب الشقاء يَسلُك ,! ها انا الآن أصفع جبينَ التخلّي ألفاً وَ ألعنُ حُبكَ بِشُؤم ! ها أنا أبتعد قليلاً وَ أزيلُ عن حُزنِي همّ قلبكَ الثقيل ، تجردتَ مني تماماً ,! يبدو أنكَ حققتَ تعباً أكثر من المعتاد بسببي لكني الآن سَ أجعلكَ تَرقدُ مطولاً بِراحة بمجرد أن تعانِق وسادتكَ تنام فوراً , أجل لو كانت الطريقة التي اتبعتها صحيحة للتخلص من وجعي لَكنت الان على ضفة النسيان أنتظرُ قُبلةً تُجدد عهود البقاء ,

: أظنُّ أنهُ عليكَ البقاءَ بعيداً لأنها لا تحتمل آفة الغيرة بِحضرتك ف الافواه هذه الفترة عطشى ل قطرة حديث عنكما ، كما أنه عليها أن تكون مدركة جداً ل حزم هذه الحقيقة بِ عزيمة لأنها لن تكون من الاستفهامات الا قصور قلق ، مع العلم أنكَ لا تعي ذلك لأنك الوحيد طوال الفترة السابقة الذي أسكنتها فيها رغم تعبك الذي لا يقل عن وجعها حين بعادكما , لا أدري ما نتيجة هذا التعب لكني آملة أن لا يكون في لقاءكما أي وردة لأن الورد يحمّل ضميركما اثماُ حينَ ذبوله تنتهي علاقتكما مع الحب الكبير لربما عكس ذلك لو كنتما ممن ينتمون لِلحب الخارج عن اطار العادات العامة والتقاليد السيئة !