05-31-2017 | #401 |
|
اصنع علاقتك بالصدق والأمانة لأنها أعظم صفات البشر التي تمنحك التأثير وهي صفات سيد المرسلين صلى الله عليه وسلم
|
|
06-01-2017 | #402 |
|
-
فديت الـ كال حُب ، يعني عيون سُقيا وروحها . |
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
|
06-02-2017 | #403 |
|
الحمدلله دائما وابدا
|
القلب يميل لـ من يجتهد في احتضانـه واستيعابـه ، واحتـواءه ، يميل لمن يصارع العالـم لأجلـه ، من يشتاقه بلا سـبب ويأتيـه بلا سـبب ، من يبقى بجواره للأبد |
06-13-2017 | #404 |
|
.
فِي هذا المَكان تدَفّق نبض لم أنبضه بِمكانٍ آخر ، بحيث أنني أرسَلتُ مشاعري لِاتجاهٍ آخر غير الذي كُنت أودِع فيه ما يُسمَّى حُب ، رَبطتُ بينهما ، أصررتُ على مُوازَنة اقامَتي فيه في كُل مرة تبعثرَت دُروبي بها ، أيقَنتُ أن الحُب لا يكون مُصاحِباً لِذات المَكان ولا الزمان وأن جَشع الفؤاد قَد يُلخَّص بِ حَماس الكَاتب ففي كُل حين كانَ يَزداد القَارئينَ عدداً يتَجاوز الـ7 زُوار ، وكُنتُ أهبهُ كَثيراً من وَقتي حتى كرّست ذلكَ الوَقت في سَبيل رَاحة عيون القارِئين المعانِقة نُجوم الحُزن فَتدمع ، وجسّدتُ فيهِ سماء فرح تُمطر عيونهم بها ابتسامات جمّة لامِعَة . صَباح الوِد . |
|
07-21-2017 | #407 |
|
-
بعدَ ممارسة الوِحدة الشنيعة ، وارتداء الأسود الذي دلّ على عزاء فراقنا بعدَ إهمالي لِنفسي ولِأخبارك حينما كنتُ أرى الكثير من الرسائل أكثرها تُوحي لِقلقك سائلاً : أينكِ سُقيا ؟ بععد الغيرة المتّفق على حَل مشاكلها ، أي بعد كل طقوس الحُب اللذيذة حريّ لهذا الزمن أن يشفع لنا فَنلتقي ، أن يجرف شعور خيباتنا لِحفرة التمني لِأكون أنا أنت ، وكِلانا واحد ، لـتلتقف كل هذا الاحتياج وتُلبّيه بِوردة فرح تُرضيني لأني أحبكَ بإثارة مُسبَقة . 12:11 |
|
07-27-2017 | #410 |
|
أميرتكَ تشقُّ ثيابَ اللقاء الأخير بعدما ختم الكلام بما يخنقُ قلبها بِقَبضة قاضية تسمى : أنت !
|
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
حِناء, نَافِذة, |, قَلبه |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|