![]() |
![]() |
#371 |
![]() ![]() |
![]()
ألا ينتابكَ الفضول للسؤال عني ، وعن أشياء خلقت في البعاد
نشعر بها كلينا بذات اللحظة ، اذكر اننا كنا نتواجد بحجة الرسالة الخطأ ذهبت الرسالة و ذهبت معها ابتساماتنا ... |
![]() فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
![]() |
![]() |
#372 |
![]() ![]() |
![]()
أشد اللحظات ايلاماً وقتما أشاهد اسمك أقطفه بيدي اقلع شوكه و احصي عطره
تسقيه دمعتي فأسأل الرب رسسالة او نبضة تنخز قلبك تذكرك بي . |
![]() |
![]() |
#374 |
![]() ![]() |
![]()
تجاوزت كل احتمالات البقاء
سم التعب قوي ، يميتني حد القهقهة لاشعورياً لا تنسى ان الفصل الاخير لم يكتب عنوانه غياب ااااه ، حظيت بصفعاتك التي دسستها بكلامك الطيب لاتنسى ان الخيبة اصعب من ان تنسى . |
![]() |
![]() |
#375 |
![]() ![]() |
![]()
و انا ايضاً ، يائسة ، بائسة ، تعيسة ، لست نادمة ، باكية
لست متحسرة ، هادئة ، فانية في يوم ستتذكر ان شروقي مضى و لن يعد . |
![]() |
![]() |
#376 |
![]() ![]() |
![]()
أحدهم يقطر الوجع بعينها كي لا تنام _ في نومه يهنأ بفيض تعبها حتى يستيقظ
ليدس في حنايا تخيلها شفاء من لدنه ، تباً للظلم لا تعلم ان من يحب قلبها ان يشفيها يطعنه بالسم ويعذبها . |
![]() |
![]() |
#378 |
![]() ![]() |
![]()
.
صوت الرسائل يُوقظني و يخلدُ الدمعُ المتفائِل حينما ينشغل الفكر بِخلود الوجع قبل أن ألمح حقيقة الارقام المتشابهة هزأت دمعي ، وأشعلت البُرود بِزاوية التمني ، ضربتُ أمنياتي الجافة بِأرضِ التخلي القاحلة و مضيتُ . |
![]() |
![]() |
#379 |
![]() ![]() |
![]() ,
أخشى أن ألمحَ اللون الذي أحبه يفيضُ من وجنتيكَ عجزاً تدقُّ عبرهُ أصابع الوحدة أخشى أن أبرُد أحكَّ جلدَ غيابكَ ولا تأتي أشقُّ طريقَاً ضيّق لا يسع كُل ما يحملهُ قلبي من وجع لكني سَأثبِت أنني لا أتخلى ، ولَو تخليت تبقى بعدي درباً معبداً بالورد يا ورد .ما اشتعلت معكَ شمعه الا وانزاحت رياح الهمّ لبابٍ آخر أنّبتَ ضمير السواد داخلي ، بلغ الجنون سَقفه وانا أكسفُ قلبي كلما بزغ قُربك ، سَكبوا في شِفاه حديثكَ صمتاً يُؤرق مضجعي . استهلكتَ عُمر حُبي في سَهوة التواقين ، والسكون في قلبي سكيناً أيقظت الشفقة والقسوة لِتضيئان سؤالاً يقطف من عناقيد الوله حياة أرخي بها جديلتي وتتبرأ من الصمت تماماً كَي أتقن أنا مواجهة عفوية الاحداث وَأعيق كل ضوءاً يغتصب الفرح ثم َيموت .! سَلخَ الزمنُ ذاكرتهُ كأنه تعمَد أن يقف في ظل جدار فيه أدمغة الحياة بخيرها وشرها ثمَّ صوبَ شمس النسيان على صدره بعدما أدركَ أنهُ غاص بألوان زيفها .........! أظنُّ أنه يَسعى لأن يكدّس ملح دمعي بِقانون يوهمني بِأن العبرات اليتيمة تزلزل حالات الانهيار وَتقتل لو كان بعيداً . لا يهمني كأسَاً تقصص بهِ اخبارك وَترمي بهِ زفير الوطن لا تغريني صفعات الفراق وخيبات الزمان ولا تعني لي ولادة القهر في اقناعاتٍ تقترف بها ذنب التعجب والحرمان انصاف الامكنة و انشغالات الروح بأرواح تحبها ، الدوران المستمر لهذه الدنيا يُوعك تصورات الخير يميل شمالا لكن اوان التخلص لم يحين ، كنت اظن اننا سنتعب حينما تختار الميعاد ظناً أننا لن نفرط بقلوب مكثت طويلاً بحثاً عن بعضها وحققت خلواتٍ تعيث بالشعور دماراً . مَن أنتَ في غباش هذا الألم ؟ كيف تجعل الأنين أغنية تفضح سرائر الحب ؟ كيف لعينك أن تستكين دون ان تردد تلاوات السكينة بِمداخِل تفكيري ، لن يُهديء من روعكَ لا أنا ولا الليل ولا الشتاء الذي نفيتَ عنه كل معنىً للضم . |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
حِناء, نَافِذة, |, قَلبه |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |