09-02-2015 | #351 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
لا شيءَ سوآيْ أنا و ذكريآتيْ الْمؤلمَة .. !
. . حَنيْن ، ألَم ، حُزُن ، إنكسَآرْ ، ذبُولْ ، خَوْف ، و بكَاء ، هذَا مَا أشعُرُ بِه دَائماً .. - خُطواتيْ متعثرَة ، و أحَاسِيسيْ متبعثرَة ، و حروفيْ متنآثرَة !!! أصبحتُ لا أستطيعُ التحدّث ، صآمتَة و وحيدَة ! أحتَاجُ لـ أحدٍ مَا .. يروينيْ ويعيدُ إلى صورتيْ ألوانهَا الزاهيَة . . ويُمسِكَ بـ يديْ ، ! انظُرْ إليْ /: هَا أنَا أنتظرُك ، لديّ أمَل كبيْر بـ عَوْدتكْ ، رغمَ أنكْ في الحقيقَة لنْ تعُودْ . . ! أصبَحتُ - أكبَرَ مِنْ عمريْ - بسببِ ذلكَ الهمّ المُزعجْ ! ... لا أعلَمُ متَى سينتهيْ هذا ! و لكنْ أتمنّى أنْ ينتهيْ قرِيباً
|
|
|