02-14-2017 | #341 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
في ليلة مشؤومة كهذه اظن البعض ممن يؤمنون بليلة الحب
يصبغون يومهم بالاحمر الذي أكرهه بينما هي مدبغ جسدها بالازرق تعبيراً عن قسوة الحياة و معنى الحب الكبير ، يعلن الجميع وداعهم وهي تنتظر رأفة روح احدهم تنساب على جديلة لطفها ف تلبي أمها حضورها سائلة عن حالها و احوالها فتُجيب ، أحبكِ جداً و انتبهي لنفسكِ . حبيبتي الأم ، فيها مالم نجده بغيرها . سقيا ..
|
|
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
|