|
…»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«… { .. كل مايختص بأمور ديننا ودنيانا و يتعلق بأمور الدين الحنيف لأهل السنة و الجماعة فقط .. } |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
01-30-2024 | #3231 |
|
"من أصبح منكم:
- معافى في جسده. - آمنًا في سربه. - عنده قوتُ يومه. فكأنّما حِيزت له الدنيا بحذافيرها" صحيح البخاري. |
!!! أقف على خاصرة الدهشة بثلاث نقاط... |
01-31-2024 | #3232 |
|
تبهرَجَتْ الدنيا وتزيّنَت ، وفُتّحَتْ أبوابُها ، وأخْرَجَتْ ما فيها من خبيث وطيّب ، فكانت أصعب مهمّة ؛
أن تُحافظ على إيمانك ألاّ يهتز وصلاتك ألاّ تضيع وقرآنك ألاّ يُنسى وقيَمك ألاّ تذوب وأخلاقك ألاّ يُلعب بها ووقتُك ألاّ يضيع فاللهمّ جدّد الإيمان في قلوبنا.. قبس.. |
|
02-01-2024 | #3233 |
|
" فيَسمعون صوتًا، فإذا هوَ صوتُ الله ..
يقولُ لهم: السلامُ عليكم يا أهل الجنة " - اللهمّ اجعلنا منهم |
|
02-01-2024 | #3234 |
|
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
أكثروا من الصلاة عليّ ليلة الجمعة ويوم الجمعة فإن صلاتكم معروضة عليّ.اللهم صل وسلم وبارك على حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم |
|
02-03-2024 | #3236 |
|
عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما قال قال رسول الله صل الله عليه وسلم اربع من كن فيه كان منافقا خالصا ومن كانت فيه خصلة منهن كانت فيه خصلة من النفاق حتى يدعها اذا اؤتمن خان واذا حدث كذب واذا عاهد غدر واذا خاصم فجر رواه البخاري |
|
02-04-2024 | #3237 |
|
قال الإمام ابن القيم رحمه الله تعالى :
ومن أسباب انشراح الصدر : دوام ذكر الله على كل حال وفي كل موطن فللذكر تأثير عجيب في انشراح الصدر ونعيم القلب وللغفلة تأثير عجيب في ضيقه وحبسه وعذابه . "اذكروا الله العظيم الجليل يذكركم " |
|
02-04-2024 | #3238 |
|
قال ابن القيم رحمه الله:
« وبالجملة فإن المعاصي نارُ النعم تأكلها كما تأكل النار الحطب عِياذاً بالله من زوال نعمته وتحويل عافيته » • طريق الهجرتين [408]. |
|
02-06-2024 | #3239 |
|
وإذا رأى أنه لا ينشرح صدره ولا يحصل له حلاوة الإيمان ونور الهداية فليكثر التوبة والاستغفار وليلازم الاجتهاد بحسب الإمكان؛ فإن الله يقول : ï´؟ وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ï´¾، وعليه بإقامة الفرائض ظاهرًا وباطنًا ولزوم الصراط المستقيم مستعينًا بالله متبرئًا من الحول والقوة إلا به..
ابن تيمية . |
|
02-09-2024 | #3240 |
|
قال ابن الجوزي رحمه الله:
من أَكثر الصَّلَاة عَلى رسولِ الله نوَّر الله قلبه. وَذَلِكَ أَن الذُّنُوب تسود الْقُلُوب لِأَن العَبْد إِذا عمل ذَنباً صَار نُكْتَة سَوْدَاء فِي قلبه فَإِذا تَمَادى على الذُّنُوب نمت تِلْكَ النُّكْتَة حَتَّى يسود بهَا الْقلب كُله، وَإِذا رطب الله لِسَان العَبْد بِالصَّلَاةِ على مُحَمَّد صلى الله عَلَيْهِ وَسلم غفر الله لَهُ ذنُوبه وَلَو كَانَت مثل وزن الْجبَال فَإِذا غفرت ذنُوبه زَالَ السوَاد عَن قلبه وبدا فِيهِ النُّور. بستان الواعظين (289). |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
مدونت, بصمتك, إسلامية, ضع |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 19 ( الأعضاء 0 والزوار 19) | |
|
|