![]() |
![]() |
#301 |
![]() ![]() |
![]()
>
Mom and Dad, thank you for making me realize that I’m worth everything in this world. That I must be treated like a queen, and that I should never settle for less than what I deserve. "A journey with a thousand miles begins with a single step" Thats a quote for lao tzu I'm really greatful to all who they are always there for me, who they are encouraged me to achieve this, especially my father & my mother who are holding such a big place in my heart, who pray for me all the time ,supporting me & never letting me give up , I found them on my side whenever i need them. Thanks to all my teachers who tought me the study skills & how to face the challenges. I also will not forget my friends a big thank for them, who helped me & encouraged me . |
التعديل الأخير تم بواسطة سُقيا ; 01-12-2017 الساعة 11:13 PM
![]() |
![]() |
#302 |
![]() ![]() |
![]() .
التمادِي بالاهتمام يُشعرني بِالفُتور أحياناً فَأكرهُ اتصالك الدائِم والتمادي باللامبالاة مَوتٌ بَطيء . وكما تعلم وأعلم "ما زاد حده انقلب ضده " لا اعلم هل أنا أفكر بطريقة لا تليق بك ؟ أم أن فكري يُعتبر من منقضات الحُب ؟ أخافُكَ أخاف أن تَرشُقني بوجه الحياةِ وأعتَبَر بصقة مُحرمة فلا أغفر لكَ ولا تغفِر للنصيب ! نَوبات فزعكَ المخيفة وَ قلق الذاكرة يُعيرني شَيئاً جميلاً من مساءاتِ اسمكَ المحشوة بفراغات الوقت القاتلة |
![]() |
![]() |
#303 |
![]() ![]() |
![]() . كيف ل قلبكَ التلذذ بِوجع معجوناً بالذل ؟ نظرات الشراسة ووحدتكَ المليئة بِبطولاتٍ حانية رغباتٍ غير ممنوعة وأصابع الحاجة تكسرت إزاء خيبة أتوقكَ فقد سلمت فقدي لوحل الفوضى الزائل ولحن الوجع راكز في جبين الهوى . صُداعٌ يَقضي على فكر هاديء ! وأنا مَن تَشتِمُ الطب مُذ كنتُ صغيرة أحببت صَوتي وألحانهِ الفوضوية التي تخلق عذوبة ويومئذ باغت اسمك لساني طال الانين بِي فَحظي مُزهرٍ حينما لفظتهُ . لا أود منك سوى قُرصاً بأطرافك يعي وجعي فَيُسكِنه حتى أنام أغفو لأشبه موالاً عشقتهُ ولا أشتكي ظُلماً ولا عتاباً . أتباكى بحضرة قلبي وأبكيكَ بحضرتي أنا أتوقكَ ، وأتوق روحاً على هيئة قلب أمي . |
![]() |
![]() |
#304 |
![]() ![]() |
![]()
مَساء الخير ...
أظنني خشيت بعادك ! حاسبتُ نفسي كثيراً ، أنّبت ضميرها حينما أخطأت لجأتُ لِشغف حُبك لِمبالاتك ، لِقربك لأسئلتك أظنني خفت الفراق كثيراً ابتعدت عن كل ما يربطكَ بي إلا قلبي لَم يوقِفه ليل ولا هَم تأرجحت أفكاري حولك ماذا حصل الآن ؟ لاشيء ! لم يحصل أي شيء يتعبني بل حصل كل ما يُخدش الروح الغياب خير لك ، العتاب لا يليق بك الحُب لا يعرفني ( أنا مصفوفة شِعر مَنثور عليه الورد ) اعتقدتك الكاتب والناثر الورد وعلى أية حال دمتُ ذابلة كيفما وقفت ! / الى اللقاء . |
![]() |
![]() |
#305 |
![]() ![]() |
![]()
شُو حكت فيروز .؟
- بتزكر آخر مرة شو قلتلي ؟ - بدك ضلي بدك فيكِ تفلي ! *زعلت بوئتا ما حللتا إنه إنتا هيدا انتا . - قال قايل عني آشيا بشعة معليش معليش . - ما رح ترجع بعرف إنن غيروك . - تعا ولا تيجي |
![]() |
![]() |
#306 |
![]() ![]() |
![]()
.,
. تعبقُ الحضور بأنفاسِ حبرٍ يسري في سُطورك الفرح لتزيل عن لذة الوهم شوائب التفكير ، أنتَ الذي جئتني حبيب الغياب مريض العذاب تغمض قلبك عن كل حكايا السراب تنجلي عن ملامحك صفة القسوة تيبس الدمع والله والحنين لبرود الشريرة يرسم لعمر البقاء حداً لا نتقدم مع الحظ خطوة ولا نعود , فقط نجحظ لأننا أخطأنا بظننا أن كل شيء سيكون على ما يُرام |
![]() |
![]() |
#309 |
![]() ![]() |
![]() لغُرف الفكر والوداع ، لِبحار الهوى ، ولمن يأتي مستمعاً لحزني
مستمتعاً بِدمعي ، مغترباً معي في شتاتي .! ما كانت عينيّ أمي تهطل دمعاً حينَ رؤيتي لكنَّ قلبها يرقُص فرحاً وكان هذا يكفيني ، فكيف لو كنت أبلغ درجات النجاح بعيدةً عنها وأنا الطفلة المختلفة التي لا يمتد بطريقها حبل الفرح الا وقطعته الظروف ، أجودُ هُنا بإحساسٍ آخر بعد الخيبة وَ سنواتِ اللامبالاة لأكونَ مشتاقة حدَّ الذي أطرق فيه باب أمي ولا تسمعني ، وأكثر ما أخشاه غداً بعدَ عُمر الانتظار أن أنظُر لعيون المتواجدينَ وأجد فيها عيون أمي بسبب قلة انتمائها لمشاركتها بفعاليات نجاحي ، فَلا أودُّ أن يكون المكان مكتظاً بالكثير الاها ! لا أود أن يكون الأمر تقليدياً كما كنت في المدرسة أقصص لها حكايا الدراسة والزميلات وانا اعلم انّ ذهنها في مكان آخر في هذا الكون الواسع لطالما عرفتُ أن تاريخ الشوق تمزقه الحروب وأن قَصف الحُب يخنق مهجتي وبهجتي يميتُ رأفتي يا أمي بلغيني راحتي بعينيكِ والا متُّ وجعاً ! |
![]() |
![]() |
#310 |
![]() ![]() |
![]()
.
في عينيّ ضوء أنتَ نوره في قلبي نبض فرح ، وأردد من خلف ظلال الحزن أن الحمدلله يارب تمت فرحتي بخير شعرتُ أنني أحمل العالم بكفيّ ، تذكرتُ مارسيل خليفة وهو يُرد ، منتصبَ القامة أمشي مرفوع الهامة أمشي اعتقدتُ أن الوطن فقط من يحتاج لِحروب كي نحرره من ظلمته لكني اليوم علمتُ كيف خرجتُ من ظلماتي بدهشَة أمي وأبي بلغتُ ما يتمنونهُ لِي ، كنتُ أنظر بِثقة بِمن كنتُ أخجل من النظر لعيونهم مباشرة ، مَن الذي بشّرني بحفنات هذه السعادة غيرَ أملاً وضعتهُ بدعاءٍ أراقَ لُطف الله بدمعي . لوجنتيكَ قُبلة فرحتي الكبيرة ، لِقلبكَ المشتاق حفناتُ ودٍ وباقات وردٍ ، وأضواء زينة كَ تلك التي في سَماء حَارتي ، أحبكَ جداً في خراب هذا الكون في انتصاراتنا فِي نجاحي وَ بعادك الذي اراكَ فيه قريب . |
التعديل الأخير تم بواسطة سُقيا ; 01-16-2017 الساعة 02:29 AM
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
حِناء, نَافِذة, |, قَلبه |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |