🍇🍃🍇 لا تغفلوا عن قيام الليل ولو بركعة، ولو بركعة ! فالعبادة التي تنشأ في جوف الليل لها ميزة خاصة على القلب من تثبيت وإعانة وتسديد وفتوح ﴿إِنَّ ناشِئَةَ اللَّيلِ هِيَ أَشَدُّ وَطئًا وَأَقوَمُ قيلًا﴾
🍇🍃🍇
نحن كائنات اجتماعية بالفطرة،
نريد أن نحب وأن نجد الحب،
أنا متأكد بأنك قد سمعت هذه الجملة:
“ولدنا وحيدين وسنموت وحيدين،
ارتباطنا بالآخرين لا يستمر للأبد،
وهو غريب على حقيقتنا البشرية.”
هراء!
هذا هراء،
نحن نبحث عن الارتباط،
نريد الحب،
نريد أن نشعر بالأمان مع شخص آخر،
العزلة مؤلمة وتدمّر الروح،
إنه السبب الذي وضعت لأجله السجون،
إنه العقاب الذي يستخدم لإيلام البشر،
الحب شاق،
شاق إلى درجة لا تحتمل،
الفشل وارد أكثر من النجاح،
والإستسلام أو عدم المحاولة أسهل من هذا كله،
أنا مقتنع أننا نبحث عن الحب والنجاح بفطرتنا،
ثم تأتي الحياة وتعترض طريقنا وتصلنا بالفشل،
وفي الغالب لا نعرف كيف نصلح هذا الخطأ الجسيم،
إلا عندما يفوت الأوان،
هكذا تعلّمك الحياة أن تصبح محدودًا،
بدلًا من أن تصبح عاشقًا،
من هنا يأتيك الموت ويأتيك الندم،
ليس من مخاطر الحب،
بل من الحذر والتراجع والاختباء،
كم أكره الندم
هاتي يديك الصاخبةَ خلال الريح،
أريد أن أحكيك،
بنفسجةً لا تذبل أمام النافذة،
بنفسجةً تصف حواسي بحضورك،
بفكرةٍ واحدةٍ،
يمضي خاطرها فيك،
من الأحدثِ إلى الأقدم،
بفكرةٍ دافئةٍ،
أن أكونَ أنا الشاعر،
وأنتي القصيدُ
هناك مواقف أيقظتنا وصنعتنا من جديد .. وهناك علاقات توقعنا منها الكثير ووجدنا منها القليل .. هناك دروس لم تكن بالحسبان لكنها علمتنا الإنتباه .. وهناك مواقف تجبرك أن تضع حاجز لمن كان قريباً منك .. " فمن أكرمك أكرمه " ومن إستهان بك أكرم نفسك عنه " ومن إشترى خاطرنا ولو بشق تمره " " إشترينا له الدنيا وما فيها ...
رأىظ° حعھيم رجلًا يضرب زوجته فقال له : العصى للبهائم، أما النساء فتُضرب بالنساء!! فقال الرجل : لم أفهم!! فَرَدَّت الزوجة قائلة: أَعھمِل الضرب وَدَعْكَ من هذا الغبيّ!