08-14-2017
|
#2
|
.
.
.
ليس حكماً أن الشكلية تُعطي تأويل الخوافي
|
|
!!!
أقف على خاصرة الدهشة بثلاث نقاط...
|
08-14-2017
|
#3
|
يقتُل الإهمال ، كُل شيء .. جميل !
|
|
|
08-14-2017
|
#4
|
أسمع لهمسات صوتك كي لا تفقد صوابك..
08-14-2017
|
#5
|
لو كانت الابر الصينية تحسن المزاج .. لغرزستها بكل انش من راسي
|
|
|
08-14-2017
|
#6
|
أسمع لهمسات صوتك كي لا تفقد صوابك..
.
.
كان يا مكان
هناك حكاية واقع /
و بإختصار شديد
متى تنتهي الحتوتة ..!
|
|
|
08-15-2017
|
#7
|
أسمع لهمسات صوتك كي لا تفقد صوابك..
.
.
قول الكلمة سهل جدا ..
|
|
|
08-15-2017
|
#8
|
أسمع لهمسات صوتك كي لا تفقد صوابك..
.
.
قول الكلمة سهل جدا ..
|
|
|
08-15-2017
|
#9
|
.
.
.
الشخص هو من يرفع مكانته عند المعية أو يُسقطها في أسفل سافلين..
|
|
|
08-15-2017
|
#10
|
-
صدّقني ، لو كُنت أعرف أن قناديل الحُب تحترق لَما أشعلتها بِنبضي ، لا زلتُ أفقد توازن قوّتي وأفقد قدرة عينيّ
على النوم وهذا التعريف المجهول بِالراحة والمجرّد من الكذب لأن ذراعيكَ ما عادت تحمل صفة الحبيبة المشتاقة أن تضمها بِحنانكَ البارد .
|
|
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
| | | | | | | | |