12-19-2016 | #281 | |
|
|
|
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
التعديل الأخير تم بواسطة سُقيا ; 12-19-2016 الساعة 02:49 AM
|
12-19-2016 | #282 |
|
.
مُذ أن صار ليلكَ لا يحمل اسمي ومنفاكَ تعيشه بوطنٍ غيري طَار جناحي بظلّ شَمسٍ علّه يحمل ضعفي وقلة حيلتي علّ أظافر قسوتك لا تخدش قلبي مجدداً = باكيه |
|
12-19-2016 | #283 |
|
أما يَسمع أنينَ قلبي .؟
أقلبه ميتٌ أم فيه من الأوجاع ما يكفيه كي لا يشعر بِسُقياه ربّ هبني من لدنكَ رحمة . |
|
12-19-2016 | #284 |
|
- نسيتك أنا .
- كرهتك انا . تأتيان من عُمق الوجع الذي أقول لربما يَخِف لربما يتلاشَى يوماً ، لا بد أنكَ واقف الآن على منصّة السؤال تنتظر كَي تمجد كبرياءَك العظيم وَ ترفع لنفسكَ قبعتكَ احتراماً لكَ على فعلتكَ الشنيعه ، أؤكد لكَ أنه ليسَ ذنبكَ بل إنه ذنبي كيفَ كنت في كل مرة أتأمل أن ينقطع حبل كل هذه الالام لكنكَ كنت تجلب حبلاً آخر وتوصله ثمّ تربط جديلتي بهِ بحجةِ الحُب الأبدي . لا أعلم لماذا نحن الى هذه الدرجة نهون على بعضنا حتى نجلب لأنفسنا الكلام ونفتح ابواب الحاجة لِمن يتودد الينا على أساس أننا لم نستطع التجاوز والنسيان الا بمساعدتهم ؟ هل حان الوقت لأكون غيري ؟ |
|
12-20-2016 | #285 |
|
لا تثيرونَ حقداً ولا مشكلة !
لا تُدوّنون قانوناً لا يليقُ بِحقنا في العيش والممارَسة لا تنادونَ لغير الوِد منذُ متى ونحن نخضع لِأهوائِكم ؟ منذُ متى والمشاعر تُباع لأجل مصالحكم ؟ كيفَ لكم أن تحصُروا رغبةَ إنسانٍ في توجيه رِسالة لأجل مصلحة أنتم تديرونها ! اعتقدتُه وطناً يحتضنني بشكل مغاير ، لكننا نُباع لأجل أن نبقى نُخدَع لأجل نبضكم ! وربما يأتي يوماً نهون فيه ولا تهونوا .! ممتنة |
|
12-21-2016 | #286 |
|
مَكنون الأمل " ابتسامة" يَشحذها فَقراء الفرح من شِفاهي
وَ رغبة تلتف حول خاصرة التمني بما لا يجيء او ما قَد أنشِيء من رحم المستحيل طفلاً يكبر أو لحناً تغمزه عيناً زاهدة عن كل زفرة انتصَف الرفق بسؤال اللئيم عن حالي ! |
|
12-21-2016 | #287 |
|
كم مقعد بدّلته لأجل اتفاق بينكَ وبينَ رغبتكَ حملَ عطرَ فيروز المركّب بِتفاصيل حياة تثير الغناء والبصق
في وجههنّ لأنكَ تبحث عن ملامحها ولا زلت تقع في أخطاء أكبر مني منك !؟ ليسَ هنالكَ نافذة متاحة حالياً لأتكيء عليها وأكتب لقد كانت نافذة قلبكَ آخر النوافذ التي قبلتُ لنفسي أن أضجر وأصرخ عليها كما أشاء وأرمي منها همومك كما لم تشاء و بحرية تغلغلت بِوسادة التقمت راحة صاحبها بعدما تبللت بدموعه ! أقولُ أحياناً ربما وضعني الله في هذه العتمة لأتأقلم مَع نفسي وَأوازن هدوئي وضجري في الحين ذاته ثم أفكر لبرهة ، ربما كي لا أخسرهم أجمعين وفي آنٍ واحد ! |
|
12-22-2016 | #288 |
|
سُقياكم صَديقة الجميع ، حبيبة الليل .
سَتُغلَق المدونة لاشعارٍ آخر , دُمتم بالقُرب وبحب وسعادة . نُقطة بداية *تعنيني الكَثيرْ , |
|
12-31-2016 | #289 |
|
السّلام على مَن نادى روحي لِأكتُب .
ربما هنالك الكثير من الذينَ ينتظرون هذا اليوم بِفارغ الصّبر وآخرينَ لا يكترثونَ لمعناه أصلاً ,, يُخاصمها العالم حينَ تَغيب ، تَعِد الحاضرينَ كذباً فَتغتصب الظروف حضورها وَهو يمزّق بعضهُ إثر حنين وريحُ أتت به إليها . نعم انها انا ، الباكيه التي تُرهبها دموع التوق والحُب والحزن تدكُّ غضبَكَ بينما أمرّغ قلبي بِطقوس البعاد ولا أسأل أبتعد عنهم أجمعينَ وأتي بِنفسي يومَ يرسمون ميلادي بِنشيد همهُ موزّع في كواكب الفِكر ينبسونَ فرح ذلك اليوم الذي اتيت ما كان قليلي يعنيهم لكنه الآن يُبهرهم ، وبكل صيغ الأنين تغطي اعترافي بأن أنقش تعاريف جديده لما في داخلي خوفَاً من أن أتأثر أو تتأثر أو تصرفني بصمتك المنطوق بزاوية الورقة قُلتُ أحبكَ وَأرددها بخفيه ففتور العلاقة أخذ وقتاً كافياً حتى انك بدأت تتشبع من انتحار بوحي بلسانٍ متعب يخونني هذا الميلاد لو لم تكن ! يُحزنني أن أقول أني بنيتُ سعادتي هذه الليلة بِثمن سؤال ، أو تهنئة ، كما أن لا شيء يعنيكَ بي كان كل همكَ أن يُراق همّي وينزف قهري دمعاً بكيتُ وابتعدت ولا زلت كما وعدت أبي أتعب قلبي أوقف أملي اتجاه كل انسان سِواه فقدَ نطقهُ لكني اعلم ان قلبه في كل مرة أحضر ينطق اضعافاً ، كتف تحمّلي مشلول ، اختصرت العالم قرأت اوجاعي بِسرية ولا زال موت هذا الحُب يُضيّعني . لن أعود حتى اسمعك و أبي تنطقونَ اسمي .! 31\12\2016 |
|
01-03-2017 | #290 |
|
منذ زمن علمت ان الانسان لا يبوح بما يؤرقه و يوجعه
لا يمتلك الجرأة ليقول ما هو ألمه ... و من هذا المنطلق ربما فهمت اشياء كثيرة لم تكن في الحسبان ... |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
حِناء, نَافِذة, |, قَلبه |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|