12-11-2016 | #271 |
|
قَد أنعَت بالغبية وأُشتَم ألف مرة ويُبصَق في منتصف ثقتي ملايين المرات
لكنني راضية بنفسي فقط لأنني أصبحتُ أرى نفسي كيف أحبه فعلاً وبصدق ، لا أود الخروج عن اطار حبهُ ولا الحزن الذي يسببه لي أود أن اعيش طقوسه بأكملها كَي أقنع نفسي ان مامن الهرب عيش هنيّ ! |
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
|
12-12-2016 | #272 |
|
مُمكِن في هذا العالم دونَ أن تنتبه شَخص يُراقبكَ جيداً لأنه يُحبك
أو ربما يُحاول معرفة تفاصيلكَ وماذا تُحب وماذذا تكره بهذه الطريقة بينه وبينهُ فقط ، دون أن يحاول لَفت انتباه ، ربما يَسمع من الآخرينَ عنكَ لو كانوا مجتمعينَ على أن يضرّوك لكن الله يبعثه لكَ لحمايتك و الايمان بِكل ما تفعله لأن عينه لا ترى فيكَ الا الصواب , هذا ما حدثَ معي ! -الحمدُلله ياارب |
التعديل الأخير تم بواسطة سُقيا ; 12-12-2016 الساعة 01:28 PM
|
12-12-2016 | #273 |
|
بعض الجراح تبقى مغروسة على مر السنين ، تحاول أن تبوحها لأحد
لكنكَ تخشى أن يخذلك فتفرقكما الظروف وتنقص درجة مقدارك عنده رغم انكَ لست مضطراً لكي تبرر له ما خطأك وصوابك في الأمر ولستَ ملهوفاً لأن تبقى قيمتكَ لديه عالية لأنه في لحظة ما لو كان يراكَ بالفعل ذو قدر وقيمة لما فكر للحظة بأن يخذلك . |
|
12-12-2016 | #274 |
|
بعض الجراح تبقى مغروسة على مر السنين ، تحاول أن تبوحها لأحد لا يستحق أن يحفظ سراً لك
لكنكَ تخشى أن يخذلك فتخبرهُ فتفرقكما الظروف وتنقص درجة مقدارك عنده رغم انكَ لست مضطراً لكي تبرر له ما خطأك وصوابك في الأمر ولستَ ملهوفاً لأن تبقى قيمتكَ لديه عالية لأنه في لحظة ما لو كان يراكَ بالفعل ذو قدر وقيمة لما فكر للحظة بأن يخذلك . |
التعديل الأخير تم بواسطة سُقيا ; 12-12-2016 الساعة 01:34 PM
|
12-12-2016 | #276 |
|
لهذا الحرف نصيبٌ أن تقرأه عين مَن يقرأه لأنني وقفتُ عند الباب خارِجَة
نظرت الى ساعة يدي ، فإذا أنني مبكرة نصف ساعه ، عُدت فكانت هذه الاحداث ما تخطر ببالي حين جلوسِي في هذه الدقائق ، لا زالت الساعه لم تدق الثانية عشر ظهراً , 11:43 |
|
12-15-2016 | #277 |
|
.
بعدما أخبرتكَ أنني أكثر الناضجاتِ حُباً وأن ثمارِي قُطِفت قبل أوانها وأن كل عصفورة باتت لعبة لا تليقُ بالحرية ، كنتُ أحاول أن أكونَ أقوى بالقدر الذي تجهله عن سُقيا وكيفَ استطاعت أن تجد طريق الوَصل بعد طُقوس التيه , كالتفاصيل التي أدرجتها بخاتمة الخيبة واحدة تلو الاخرى ملامحي ، بعثرتها في الوسط الذي لا يترك في أفواهنا كلمة الا ولعنَها صُمتَ عن رؤيتي وَصُمتُ عن حديثك لكن صلاتي كانت تجلبكَ إليّ يومياً ، كانت تجلبكَ لتشكرني لِتُرافق فراشات الحب في خلوتك وحينما قلقتُ عليكَ سَقطتُ قلباً وَعيناً لا تراني بها . أودُّ نسيانَ المشاعر التي تسكّعتَ بِأنصاف دربها تحنّ ، تئنّ ، تستنجدَ بي لأرافقكَ لجحيم الحُب طَويتني أصعب من أن تطوي ورقة وتمضي فتعود اليها فَتجدها مُجعّدة ، للأسف لم تجد ملامح مجعّدة ولا أثَراً تُحسِن إليه بذكر طيّب ، فقد طَارت الورقة مع الريح الذاهبة اختفت الألحان الجميلة وغابت اسماءنا عن ملاجئها _ إعلموا أن الاكراه على شَيء يجلب لراحتكم أتعاب كبيرة . |
التعديل الأخير تم بواسطة سُقيا ; 12-15-2016 الساعة 07:18 PM
|
12-18-2016 | #279 |
|
قد بانَ اثرها يومَ ودّعها ، تمدد الحلم معها وماتَ معها الارض لنا ما دمنا نسقيها دماً ، نطيع أنفاس البقاء وننحر الدمع من عيون امهاتنا ، وفي وجوههم ورد نابت وأدَ ملامح الغضب وتخيّلها بدهشة تعانق محيا انتصاره ما زال في دربنا اصواتٌ تنادينا ، ما زالوا يحاولون صنع مجدهم رئة الحرف مصيرها بين عينان تبكيان تتنفسان بها يأساً زائل ، وهي لا زالت تنظر بغرابة حتى أيقظوا فكره النائم حينما قالوا / عظّم الله أجرك . |
|
12-19-2016 | #280 | |
|
|
|
التعديل الأخير تم بواسطة سُقيا ; 12-19-2016 الساعة 02:47 AM
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
حِناء, نَافِذة, |, قَلبه |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|