'لمْ يُخلقْ مني إثنين , رُغمْ أُنفِ الأربعينْ !'

ينتآبنيَ شَععوُرَ بَ آلصرآخ !
لييمملأ صوَتيُ ’ أرجآاء آلممككآنَ . .
ليَسْ لِ لفتَ آلإنتَبآهْ !
كلآ ..
فَ آنآ لأ آحَتآجُ لَ ذآلكَ ,
ولكَنْ هنآكَ مَ دفَنتُهْ بَ خآطرُيَ , وَ يريييدَ ( آلخروجَ )!

أتألمّ جداّ هذهّ الفترةّ ,,
تغيرتّ أكثرّ وتبدلتّ كلّ تفاصيليّ ,,
لاّ أملكّ تفسيراّ منطقياّ لماّ يحدثّ ولماّ أصابنيّ ,
صمتّ ,, ألمّ ,, لامبالاةّ ,, والكثيرّ الكثيرّ ,,
أفتقدّ إبتسامتيّ لكننيّ أحاولّ رسمهاّ ,,
أناّ لستّ بأناّ الذيّ أعرفهّ ,,
تغيرتّ بكلّ شئّ لكلّ شئّ لاّ أعلمّ عنهّ شيئاّ ,,
لـّ حالةّ أسوءّ وصلتّ ,,
كأننيّ أحتاجّ الى الرجوع لربي اكثر لأعودّ أناّ ,,
فـّ قدرتيّ علىّ الإحتمالّ باتتّ تتلاشىّ تدريجياّ !!

( كآنت , كنت , كنآ )
وحدهآ هذهه الكلمآت ˇ
عند المرور بههآ تختنق آلعبرآت . .
ونترك آلمجآل للدموع ب آكمآل م بدئنآهه ‘
نشعر حينهآ ب مرآرة آلفقد ححقآ ”(

ورآءء آلتبلد :
وفآةة قريب ,, تغييرحبيب ,, فقد صديق ,, وشيئآ من هذآ )*

ليتهم يعلمون بأني هشّة وقلبي مثقوبْ و أن إدعاء اللامبالاة يقتلنــــي !!

النفس كالزّجاجة إن لم يملأها شيء ملأها الهواء

لَيسَ لِي يَد فيُ إبَقاء الكُثِيرينُ حُؤلِي
فَ مُثَلمَا اقَتُربَؤا بِاخُتَيارهُم سَأجُعَل بُعَدهُم بِاخُتيارهُم ايضُا

ويَاليَتْ امَانيْنّا تٌسافِرٌ بعيَداََ إلىَ السمَاء فتتَراكْمَ كالَغٌيَومَ
ومِنَ ثمَ تهْطٌلٌ عليَنْا كالمَطرْ وياليَتْ زمَنٌنَا لايَوجدٌ بِہَ مايٌسمَىْ بِالحٌبَ ، حقاََ ارهقَتنْا احلامٌنَا ،
وابكَتْنَا اشَياء نكَتٌمَها كٌلَ يومَ لِأننَا لانجِدٌ مَنْ نٌخبِرٌهٌ بِها

يتغير مزآجنآ ۈ نتحدث بآسلوب سيئ آحيآنآ دون آن نشعر ،
ۈ قد نبكي ۈ نشعر آنہ لآ رغبہ لنآ في شيء،
ۈ يبقى آلسبب روآيہ مخفيہ بدآخلنآ لآ نبوح بها

الإختلاء بالذِكريات أشبهُ بالغُوص عميقاً في البحر ففي كليهما نحتَاج للأكسجين