|
[ابكتب من قصيدي الوزن وغيرهـ من شعر منثور] { .. هنا يطرح كل ما يتعلق بالشعر من قصائد مكتوبة او منقولة مع الاشارة الى اسم كاتب القصيدة .. } |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
06-24-2023 | #191 |
|
لَا تَقْنَطَنَّ مِنَ النَّجَاحِ لِعَثْرَةٍ
مَا لَا يُنَالُ الْيَومَ يُدْرَكُ فِي غَدِ كَمْ آكِلٍ ثَمَرًا سَقَاهُ غَيْرُهُ دَمَهُ، وَكَمْ مِنْ زَارِعٍ لَمْ يَحْصُدِ لَو كَانَ يَحْصُدُ زَرْعَهُ كُلُّ امْرِئٍ لَمْ تَخْلَقِ الدُّنْيَا وَلَمْ تَتَجَدَّدِ بِالذِّكْرِ يَحْيَا الْمَرْءُ بَعْدَ مَمَاتِهِ فَانْهَضْ إِلَى الذِّكْرِ الْجَمِيلِ وَخَلِّدِ. - إيليا أبو ماضي |
!!! أقف على خاصرة الدهشة بثلاث نقاط... |
07-10-2023 | #193 |
|
يَا ربّ إنّي نَاشِدٌ مُحمّدا
حِلفَ أبينَا وأبيه الأتلَدا قَد كُنتُم وَلدًَا وكُنّا وَالِدا ثمّت أَسلمنَا فَلم نَنزِع يَدا فانْصُر هَدَاك الله نصرًا أعتدا وادْع عِبَاد الله يَأتُوا مدَدا فيهم رسُول الله قَد تجرّدا إن سِيمَ خَسْفًا وجهه تَربدا في فَيلقٍ كالبَحرِ يجري مزبدا إن قُريشًَا أخلَفُوكَ المَوعِدُا ونَقَضُوا مِيثَاقَك المؤكدا وجَعلُوا لي في كدَاء رصدا وزعمُوا أنْ لست تدعُوا أحَدا وهُم أذَلُّ وأقَلُّ عَددا هم بيتونَا بالوَتير هجدا وقَتَلُونَا رُكّعًَا وسُجّدا |
|
07-21-2023 | #194 |
|
وَلا تَعِدَنَّ الناسَ ما لستَ مُنجِزاً
وَلا تَشتِمَن جاراً لطيفاً مُصافِيا وَلا تَزهَدَن في وَصلِ أهلِ قَرابَةٍ ولا تَكُ سَبعاً في العَشيرَةِ عادِيا وَإِنَّ اِمرُؤٌ أَسدى إِلَيكَ أَمانَةً فَأَوفِ بِها إِن مِتَّ سُمّيتَ وافِيا! - الأعشى |
|
07-21-2023 | #195 |
|
-
• استدعَى الرَشيد يَوماً أبو العَتاهِية، فَقال لهُ : « عِظني بأبياتٍ مِنَ الشِعرِ وَأوجِز.» • فَقال أبو العَتاهية : لا تَأمَنِ المَوتَ في ظَرفٍ وَلا نَفَسٍ وَلَو تَمَنَّعتَ بِالحُجَّـابِ وَالحَرَسِ وَاعلَم بِـأنَّ سِهامَ المَـوتِ نافِذَةٌ في كُـلِ مُـدَّرَعٍ مِـنَّـا وَمُـتَّـرِسِ تَرجو النَجاةَ وَلَم تَسلُك مَسالِكَها إِن السَفينَةَ لا تَجري عَلى اليَبَسِ! قبس.. |
|
07-30-2023 | #197 |
|
أكاد أجنُّ من فرط اندفاعي
وضيق الأرض رغم الاتساعِ أريد العيش حلْماً بعد حلمٍ ولكنّ المدينة لا تراعي أنا الأمّ، الفتاة، الطفل حيناً وشاعرةٌ تئنّ بغير داعِ أنا الخرقاء.. في كل المرايا وأجْمَعُني.. بقدر المستطاعِ إذا كانت سنين العمر بحراً فقد بلّلتُ من أزلٍ شراعي وَإِنْ كان الصراع صراع غابٍ فكم راقصْتُ أبطال السّباعِ وَإِنْ قالوا لها قلبٌ ضعيفٌ أقول نعم.. ضعيفٌ في الوداعِ وبي من قسوة المدنيّ شيءٌ وبي من دفء سكّان المراعي ويوقظني بنصف الليل خوفٌ لإصرار القطيع على ابتلاعي يواجهني الزمان بألف وحشٍ ويجبرني الطريق على الضياعِ |
|
08-07-2023 | #198 |
|
"ردّي إلينا وجودَ الشمسِ ثانيةً
من أولِ الفجرِ حتى آخرِ الغسقِ من بعدكِ لا نهارٌ في مدينتنا والليلُ ممدودٌ حتى آخر الأفقِ أمشي ولا ضوءَ إلا ضوءُ غائبةٍ لا ضوءَ خارجَ أو في داخلِ النفقِ أمشي وقلبي على الأطلالِ محترقٌ من أينَ للصبّ قلبٌ غيرُ محترقِ أمشي وروحي إلى، لا عمرَ أقصدهُ للموتِ أو وجهكِ، من لاحَ في أفقي؟ آهٍ من الحبّ هذا كيفَ يلعبُ بي مابينَ موتٍ وموتٍ، لعبةَ الورقِ كم ميتةٍ متّها في الحبّ سيدتي كم ميتةٍ؟ لستُ أدري كمّ في عنقي لكنني قد ركبتُ البحرَ من زمنٍ من يركبُ البحرَ لا يخشى من الغرقِ.." |
|
08-21-2023 | #200 |
|
سَل في الظَلامِ أَخاكَ البَدرَ عَن سَهَري
تَدري النُجومُ كَما يَدري الوَرى خَبري أَبيتُ أَهتِفُ بِالشَكوى وَأَشرَبُ مِن دَمعي وَأَنشَقُ رَيّا ذِكرَكَ العَطِرِ حَتّى يُخَيَّلَ أَنّي شارِبٌ ثَمِلٌ بَينَ الرِياضِ وَبَينَ الكَأسِ وَالوَتَرِ مَن لي بِهِ اِختَلَفَت فيهِ المِلاحَةُ إِذ أَومَت إِلى غَيرِهِ إيماءَ مُختَصِرِ مُعَطَّلٌ فَالحُلى مِنهُ مُحَلَّأَةٌ تَغنى الدَراري عَن التَقليدِ بِالدُرَرِ بِخَدِّهِ لِفُؤادي نِسبَةٌ عَجَبٌ كِلاهُما أَبَداً يَدمى مِنَ النَظَرِ |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 11 ( الأعضاء 0 والزوار 11) | |
|
|