فرصةٌ يتيمة

أهلاً ، أهلاً أنرتنا
أن ألمح حرفك هُنا فرحة أنيقة هذا أولاً .


.,
سَلام على مَن يلحظ التيه من بُعده
لتكون المشتبه بها أول مَن ينوح فقداً .
وهي تركض خلف لحنٍ قديم ، خلف معاني تستبيح حرمة بوحها
ولا تصمت ، لا تعكس أزمات الصفح أي شعورٍ قاسي
فَنحن وحدنا من نغتسل بمصائِر القرب والبعاد
.
أصارحكَ أنه حُب كما تفضّلتَ وأنه الحصّة الكاملة
للوجع ونهارات الاسئلة ظننتُ أن فيه نصيب من الحنين بِعيون تتورّد دمعاً
فلم يقبل الخسارة سواي !
.
اكتست الصورة دمعاً احمر ، و في حنجرته شهيق
الآه و من يداعب الصرخات في الرصاص ، كانت ذكرى
من يحمل شقيقته بذراعيه ليلتقط لها صورة

منها وجهٌ آخر ، المحتاجة ذُبابة
سائحة في كون التمرد كذباتها الشنيعه مُصدقة
تحرقُ أوراق البقاء وَ تهدي جسد الفرح
عجزاً يَمسّهُ بكبرياء مكسور
فلا يأتي الفرح ولا تُقنعني حماقتها


ممتنة

الحب اذاا كاان فيه فتووور
ولامبااالاة نقوووول عليه السلااام

محمد
عليك قلم وتركيب مفردااات
ولا احلااا منهاااا
نااال اعجاااابي يااامبدع

ادمان : أنتِ تلك العصفورة التي أعلنت للحياة عن موعد الصبح .
- للحب ألوان كثيرة ومعانٍ عِدة !
- تبقى تعابير تقتنص الفرص .

أشكرك لهكذا ترحيب وحضور واطراء (باقة ورد) .

عطر : يروقُ لي القارئ الذي يقرأ ثم
يطرح مقرؤوه بأي شكل يريد .

أشكرك لهذا الكم الناعم من الإطراء والإعجاب
الذي منعَ لساني عن الحديث ..
وأقول الجميل يرى الحياة والناس بعين خضراء تشبه الحدائق الغنّاء .

أشكرك للقراءة والحضور والجمال الذي يسكنك ،
(باقة ورد)

الغند : أشكرك لهكذا حضور وجمال
مرحبا بك دائماً .

تحية ود

خواطر : وحضور أجمل وأكرم .

أشكرك ،

سُقيا .... للترحيب والنور والأناقة التي لاتشبه إلاكِ
أشكرك للمشاركة والقراءة والتقييم ثم لي عودة للرد بمشيئة الله

عانق حرفك عرش الإبداع
عبارات جميلة تعبر لنا عن معاني كثيرة
جميل هو متصفحك الذي إنساب
بكل جمالية من أناملك المخملية
لا حرمنا جديدك القادم
ودي وباقة ورودي ,.

ك عصفورتين تتجولان في آفاقٍ بعيدة
تتمنى أن ترى فجرٌ جديد !
وقتُ الأماني، صوت الأحلام والحياة
لحظاتٌ ممزوجةٌ بالشرود الذي يسكن الشفاه المُتعلثمة ..
تلك التي ترتعشُ بسبب الدموع !
وهي تسقطُ حباتٍ وحبات
لاتترددُ في النداء للذكرى للوفاء وللغياب .

كأن الوعدَ سهمٌ يخترقُ خاطِرَ الزيتون
ويعتصرُ حبيبات الرمان في أرضٍ عراء .


وسُقيا : بين نقطتين تكمن الحقيقة وتتشابه الحروف .
أشكرك حد الجمال الذي يسكنك للقراءة والتقييم والحضور ’

باقة ورد .

نجم : حضورك هو الصدق والشعور
الذي عطّر المعاني .
أشكرك حتى ترضى ياجميل القلب .

تحية طيبة .