.
.
.
.
.
.
استارباكس الوحيد الي ما تغير طعمة في مكة وجدة والرياض وكولرادو
والمدينة أيضاً.
المهم: صديقي بالزيارة يقول: كيف الجدول ولا باشوف افقع كافي واعزمك عليه!
فكرت وقلت: باقي على دماغي كوب من وهو يكلمني واحتمال يثني فيني.
بالعصر بحثنا عن استارباكس ولقيناه في الطريق ترجلت من السيارة ودخلت المقهى وطلبت لاتيه لرفيق الدرب وأنا اخخذت فلات وايت أخف من كوب الصباح ؛ اعطاني الكوبين ومن حسن حظي ذقت الي يقول عنه فلات وايت طلع لاتيه! قلت يمكن غلط بالاكواب ذقت الثاني طلع نفسه! هو طاح في واحد التذوق عنده - ماشاء الله عليا - فريدة.
قلت: الاثنين لاتيه يقول: غلطان. وعشان اشتري راسي قلت: غيره لو سمحت!
قال: ليش؟
قلت: سياسة المقهى اعرفها .. وهنا مكتوب لو ما عجبك المشروب غيره.
قال: طيب.
وغيره الطيب للفلات وايت الي اعرفه.
يقول زياد عوض في سؤال يستدعي التفكر والتأمل : " وش الي يقتل الانسان وهو على قيّد الحياه ؟"
سؤال استوقفني
حقاً ما الذي يقتل ويميت الإنسان وهو مازال يعيش
(أمنية صغيرة أن أجد أراء وأفكار أخرى عن فكرتي...) ...
مفاهيم الموت في هذه الحالات - كما نعتقد - لا يمكن حصرها كون المسارات محدودة ؛ فهناك من يشعر بالموت حين يفقد انسانا عزيزاً .. ومن يموقت من الفاقة بقلة حيلته ؛ ناهيك على الذين يومهم مثل امسهم رتابة بغيضة وو ....الخ الخ الخ
وانتي ويش تقولين عن الموتى السائرون..
مفاهيم الموت في هذه الحالات - كما نعتقد - لا يمكن حصرها كون المسارات محدودة ؛ فهناك من يشعر بالموت حين يفقد انسانا عزيزاً .. ومن يموقت من الفاقة بقلة حيلته ؛ ناهيك على الذين يومهم مثل امسهم رتابة بغيضة وو ....الخ الخ الخ
وانتي ويش تقولين عن الموتى السائرون..
هناك من ترى حياتهم حقاً ممات تمضي بلا شيء يُذكر
لو عُرضت حياته أمامه سيقول (أهذه حقاً حياتي)
حقيقة أشعر أن السؤال صعب لدرجة ضياع الجواب
إذا وجدت الإجابة في يوم ما
سأقوم بإدراجها بالتأكيد..