08-03-2016 | #131 |
|
:
هلّا أعدت ل وجهي ملامح النور و صيغة الحضور ؟ هلّا أدركتني كيف أتحمل كل هذا ؟ |
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
|
08-03-2016 | #132 |
|
,.
تُغريكَ العين أيضاً ، و أنت تُعيد لي ما أريد تذكر أنني ألوذُ لكَ بشدتي ووحدتِي ، ومعك موقنة أن الفرح ذو وجه فاتن . |
|
08-03-2016 | #133 |
|
في جِدار المَعنى الذي يَلفظهُ بوح هذه الخيبة
كوباً من حبر فِكرك ، أملأ قلبي بِه وأصبُّ على الورقة شُعورك قبلِي , |
|
08-03-2016 | #134 |
|
:
العتاب أقرب درجات تؤديني إليك ، لكن يكفيني أن أحتضن عينيكَ و أألف حظي الجميل معكَ مرة أخرى او مرات عده ، لِتسرد خيالاتي وانت مشتاقاً . لِكي لا تتركني في هذه الحرب مشلولة ايادي العون حولي ـ وانت تعلم ان لا عنوان يأتي بك اليّ سواي . |
|
08-04-2016 | #136 |
|
أستطيع فعل أي شيء أوده أليس كذلك ؟
- أجل وأستطيع ان أكون المزعجة الوحيدة حين نومك ؟ - أجل كسرت الزجاج عند رأسك ، فتحت التلفاز بصوت عال ، صرخت في أذنك لم تنام حينها ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, قُلت : لا أنام وانا أبحث عن فرصة للقائِك , |
|
08-05-2016 | #137 |
|
حينما يكون الحُب سامياً بِمشاعركما لا تجعلانِ فيه عوائِق تسمم هذاا السمو و تُقعِده
بَل ابحثا عَن كل ما يُطوّره ويديمه . غير ذلك فَأنتما غبيّان حقاً .! |
|
08-06-2016 | #139 |
|
:
حينَ يشتد فرض الاصغاء اليك : أسلم قلبي بهدوء لأنك تتمناني ب خشوع ، فتضطرب ذاكرتي ويضيع التركيز ، وتولَد الحيرة . أتمنى لو أكون مدللتكَ الصغيرة الراكضة لقُبة حلمكَ تتشبع حُباً من لدنك . |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
حِناء, نَافِذة, |, قَلبه |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|