( لي مزآج صعععب ترويقـہ ♥ )

مَآأجْمَل.. أَن تَعْقِدَ مَوْعِدً مَعَ النَّفْس
لَيْسَ لِــلَوْمِهَآ أوَتَوْبِيخُهَآ
بَلْ لـِتزِيل مَآعَلِق بِهَآ مِنْ وَجَعِ وَهَمْ أَلَمَّ بِهَآ
مَآ أَجْمَل أَن تَكُونَ طََبِيبَ نَفْسِك بَعْدَ الله

وزع عمر بن الخطاب رضي الله عنه من بيت المال على الناس فقال أحدهم:
جزاك الله خيرا ياأمير المؤمنين
فقال:
مابالهم نعطيهم حقهم ويظنونه مني منةٌ عليه
عندنا بالبلاد العربية قال يسموها ...مكرمة

يَ ربْ
أنتَ آعلمْ بَ كلْ دعوةةّ تحتبسسْ فيْ صصدريْ
ولا آعلمْ كيفْ أرتبهَا .. لَ أرفعَها إليكّ
كَما تليقْ بكَ يَ ربْ ,

. .

,




ربّي ..
آن كآنت آلدنيآ مُتعبه ليّ
فـ ألهمني : آلصبر حتّى [ أُغآدرهآ إليككْ ]
و آجعل خآتمتي من أفضلْ آعمآلي

أنا لك
رغمْ كل آهآت بُعدي و العنآ
ومدآمك دآخلْ ضُلوع الغلآ
من جد تكفيني

أكرههُم! حين يفسّرون : أقوآلي .. أفعآلي .. تحرّكآإتي أيضاً . . [ سُرعة دقآت قلبي ] ! كمآإ يريدونْ - وأكرَه نفسي أكثثر , . . . . . حين أصمٌت لهم و أجعلهم يصدّقون تفسيرهمَ !

أجِدُكَ أنتِّ ،
إبتسَآمَةة مُخَبّأهْ بِ دآخِليْ ”
آشعُر بِهَآ كُلّمَآ آحتَجّتُ إلَى : فَ رَ حّ

آبتسسسموآ !
فَ نحنْ نْحمل ديآنة آلسسعآده !
فَ بمجرد آلآبتسـآمه تسجلَ لك حسنَه

<b>

في كل مرة :

أتلقى خبر وفاة

أشعر بأنّ الحياة غير متوقعه !

گيف لمصير حتمي أن يفاجئنا كل مره؟
گيف له أن يأگل قلوبنا ، يرعبنا !
يفجعنا ! يشعرنا بالحزن العميق ..,
و كيف له أن لا يفعل أيضاً !!!
و نحن نعلم جميعا ( يوماً سَ نلقى الله )
و لكن في كل يوم ,
و تحت كل تاريخ لحياتنا
لا نصنع شيئاً يليق باللقاء ..,

غير أنني أضع يداً راجفة على قلبي
و أدعو ربي ,
أن يحسن خاتمةَ نبضي

</b>

يَ بَحْر ...... فِيني مِن آلنِدمْ / كِثر مآفِيك مِنْ مـٍـآء !