07-10-2016 | #101 |
|
/ هل كنتِ لئيمة يوماً .؟ كنتُ أقرأ في عينيكِ الأسف ، والشك كذلك . كنت تظنين قلبي ك قلوب الآخرين الذين كرهوكِ كثيراً مسكينة ..! عندما ظننتِ أني سامزق أوراقكِ لخطأ كما تمزقين أوراقهم عندما يغضبون او كما يمزقون أوراقكِ عندما تُشاكسين .. ! . :( لصديقة لم أعد اعرفها .! |
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
|
07-10-2016 | #102 |
|
الناي يَصيحُ والصباحُ جَريحْ
وجديلة الشمسِ ما دثّرتْ سماءها تتشبّث بهِ بأسنانِ لطفها وضريرُة غافلةٌ عنها انا ، إن سأَلتهُ هيَ ما ترغب بهِ سدَّ رمقَ حاجتها وطعنَت الروحْ |
|
07-10-2016 | #103 |
|
قطرة عَفوٍ قطعت مسافتها من سمائي حيثُ مقام دهشتكَ
لتوصلكَ امتناني على ما أهديتني اياه في ظل هذا الألم . |
|
07-11-2016 | #104 |
|
رُغم غضبي الشديد ، و حزني العظيم ، إلا أنني لست كمَن يغبّر أفكارك بِ
توبيخ قيمتك ، انتَ تجرحني ، و انا لا زلت على قيد التحمل فكّر : ماذا لو فُكَّ هذا القيد و صارت العُزلة حلاً أخير لِي ؟ ثِق بِي ، أكثر الأحداث وجعاً ، ليست طفولتي .! ولا حياتي بَل أنكَ تعلم ما يُؤلمني ، تعلم أعمق اسراري التي لم أتجرأ بالبوح عنها لأحد ولا زلت تضع قناع القسوة على وجه المعاملة ، و تأتيني بعينٍ ابيضّت من الحاجة تفرد بِساط الحُب راحلاً معه ل عالم أضهى من سقيا نقاءً . |
|
07-11-2016 | #105 |
|
:
وَجه اللامبالاة المُغضِب ، يُدفّعني أثمان أخطاء لم أرتكبها ف امسس لي حاجة تلبيها عن طيبِ خاطر ، لا تكن لقلبي وجعاً ودرب تيه ، بل كُن ماءً يسقي وردَ قلبي و حياتي , |
|
07-12-2016 | #106 |
|
تخبرُهم عَن اشتعال صَمتك وأما عن صمتي لَم يبدأ اشتعاله منذ نقطة النهاية
فَ اشتعاله يعني بداية شِفاءكَ مني . أما أنا مُصابه بك ( أناني ) , |
|
07-12-2016 | #107 |
|
لَن ألجأ لمَن يجعلني خائبة ف ظن الحُب عابِس لأجل ذاكرة انتَ استوطنتها
ولو تَدري أكابِر بِشدة لأحسِبَ وجودكَ مَوت أول على ضفتي , |
|
07-12-2016 | #108 |
|
:
غالباً ما أسقُط ولا يَد تَرفعني من ذاك السقوط أفشل ولا مَن يقوّم حِدة الفشَل بعيني . ولو أتيتَني كثيراً لوجدتني وحيدة أكثر ! لدرجة لا أستعد فيها أن اتخلى عن وحدتي وهذا الفراغ او المقعد الذي لم يشغره أحَد لأجل أن تملأه أنت ، عادةً ما أصرُخ في وجهكَ ، أعلّم على شفتيكَ بِأحمر شِفاهِي وأمضِي ولا تعلم أن رغبتي في البقاءِ وحدي لا تُعيركَ أي حُب ! سَتنظُر الى المرآة وتلمِسها كثيراً ف لُعابِي شَهداً يُغرقكَ في وحل هذا الحُب وكيفَ يكون الحُب بين الزقاق من أبسَط الأشياء التي تُرغمكَ على الجُلوس وحدك نعم إنها شِفاهي ,! أم انك لَا تُصدّق ! |
|
07-12-2016 | #110 |
|
: عظيمة هذه الام الحنون التي تخشى كل شيء يمس ابنتها ولا تكترث ل ظلمٍ تُكرّس ابنتها حياتها في سبيله ,! |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
حِناء, نَافِذة, |, قَلبه |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|