أنْا قويّة وَ جِداً وَ لآ أحْتَاجُ لِأحدْ جراحِيْ لا تلفظُ  النجَدة , وَ حُزنيْ ذُو كِبريآءْ لآ يقبلُ  مُواسَاهْ  بِ دَاخلي رُوحْ لآ تسْتسلمْ , عنيدَة وَ جبّآرَة لِذآ مِنَ الآنَ فَ صَآعِداً لنَ آكُونَ لِأحَدْ أو مَعْ أحدَ سَــ أحيا بِ دُونهِم  لأنيّ قويّة جداً ولا آحْتَآجُ لهُم ..’’ سَـ أمسَحُ علىَ جرحِيْ  وَحْدِيْ , وَ آخذُ بِ يَديْ وَحْديَ  
سَ آمَآرُسْ حَيآتيْ  وَحديْ , لآني لاأريدَهُم..! حروفي هُنآ لاتعنيْ لآحدْ شيءْ  لآنيّ لمْ أعُدْ أعِيْ  شَيءْ 
 
 
 
 
      
 
    
        
        
        
        
     
    
    
    
        
        
        
        
            
         
 
	
	               
        
	
        
                
	
	
        
            
             
        
             
            #3  
    
 
    
            
   
    
     
 
        
       
        
                
            
                        
لم أعد أؤمن بالحرف  ,, كثيراً  .. منذ أن تغذت آمالي .. سوءاً  ! بعد رشفة عميقة  ..!! تيبست على  إِثرِهاَ .. شفتي الحلم..!! / صعَب هو أحتياجنا لِـ الكِتابة وَ البكاءْ  فِي نفس الوقت.. / 
غبْاء ناتِج  عن حُسن نيه أفضّل مِن ذكَاء يخَـتبئ  خلفهُ  خِبث نيه..!  
 
 
 
 
 
      
 
    
        
        
        
        
     
    
    
    
        
        
        
        
            
         
 
	
	               
        
	
        
                
	
	
        
            
             
        
             
            #4  
    
 
    
            
   
    
     
 
        
       
        
                
            
                        
         رَبْطّ الّأَنَا بِ الْظِلْ ...! /! بُلُوْغَنَا لِ دَرَجَاتْ عَالِيَةْ مِنَ الْعِلِمْ لَاَ يَجْعَلُنَا مَعْصُوْمِيِنَ مِنْ الْوُقُوْعِ بِ الْخَطَأْ , فَــ عَلْمِيَّاً صُعُوْدَنَا لِلّأَعْلَىَ يُشَكِّلْ ظِلّاً يَتَسَرْبَلُ مِنْ ذَوَاتَنَا , وَذَلِكَ الْظِلْ عِبَارَةْ عَنْ أَخْطَائِنَا , وَ بِ صُعُوْدِنَا تَزْدَادُ الْبُؤْرَةُ حَجْمَاً , وَ عَلَىَ ذَلِكْ ../ [  تُصْبِحُ الْغَلْطَةْ بِ حَجْمِ مُحِيِطْ تِلْكَ الْدَائِرَةْ ..!  ] وَ عَلَىَ هَذَا , نَجِدُ أَنْ بَعْضَ الْعُلَمَاءْ وَ الْمُفَكْرِيِنْ , مِنْ كَثْرَةِ عِلْمِهِ  أَلْحَدّ 
               
	
	
 
 
 
 
      
 
    
        
        
        
        
     
    
    
    
        
        
        
        
            
         
 
	
	               
        
	
        
                
	
	
        
            
             
        
             
            #5  
    
 
    
            
   
    
     
 
        
       
        
                
            
                        
آ أنآ "  متنَآقِضه  " فِي صفَآتِي  , عَنِيده  !  "  خَجُولَه  " ~ مُتَمرِدَه  " غَيُورهْ جِدَاً  " كُلي  شقَآوَه  "  كُلِي هُد و و ءْ  ~ " أُظْهر مشَآعِري بكٌل  صَر آ آ حَه  .. مَجْنُونَه بِ دَرجه مُخِيفه " بَريئه " حَحَد آلسذآآجَه أُحِب  سَريعاً  ,  ولَآ أعْرف أنْ  أقسسى  عَلى مَن  أَحْبَبَتهُمْ  , ولَآ أنْسى أبداً  . وسآظَلْ  كمآ أنَآ  ! ’ 
   
 
 
 
      
 
    
        
        
        
        
     
    
    
    
        
        
        
        
            
         
 
	
	               
        
	
        
                
	
	
        
            
             
        
             
            #6  
    
 
    
            
   
    
     
 
        
       
        
                
            
                        
تقول أمي ! أريدك امرأه تشتقُ منها  الأسطورة أريدك أمرأه خالدة تتنفس الصباح  رغم  الأختناق نظرت إلى وجهها أخبرتها الجميع يمارس ( الغياب  يا أمي)  أريد أن ...... وضعت يدها على فمي ولم  تدعني أُكمل نظرت  إلي والدمعة على حدودأجفانها .. إذا أخذكِ المرض مره أخرى من لي أنا يا ....؟ !! يآه  يا أمي لو تأتين معي .. أخاف من مجرد أن أفكر في كون لا يحتويكِ وبيت لا أسمع خطواتكِ فيه ومع هذا ومع ذاك الأفكار تكبر في رأسي يوماً بعد يوم وأنتِ نقطة ضعفي  الوحيدة  واليد التي تؤلمني آه لو تأتين  معي ! وتستيقظ  هي  وتُمارس الشقاء بمفردها وسط تراتيل من  الضجر الذي يُطوِقَهَا  ! تحدثتُ لها عن زيف الأقنعة وبوؤس وجوه هؤلاء الذينَ قرروا على سجيتِهُم الإعدام ولم أعلم أنني  منهُم  ! فقد كتبتُ حتفي على ضريح القدر وحرّمتُ على نفسي مُشاركة عواطفي و تناسيتُ أنني أُنثى نصفي شفاف  ! تحاملتُ على قلبي حتى قدمَّ لي رسالةً أوقظ صمت عقلي وهزَّ كبريائي  الفرعوني .....  ....  فقط لاأريد أن أكمل ...؟! 
 
 
 
 
      
 
    
        
        
        
        
     
    
    
    
        
        
        
        
            
         
 
	
	               
        
	
        
                
	
	
        
            
             
        
             
            #7  
    
 
    
            
   
    
     
 
        
       
        
                
            
                        
ل  
 
 
 
      
 
    
        
        
        
        
     
    
    
    
        
        
        
        
            
         
 
	
	               
        
	
        
                
	
	
        
            
             
        
             
            #8  
    
 
    
        
                
	
	
        
            
             
        
             
            #9  
    
 
    
            
   
    
     
 
        
       
        
                
            
                        
صدقني فيي إنساك بلحظة و كفي بلاك   
 
 
 
      
 
    
        
        
        
        
     
    
    
    
        
        
        
        
            
         
 
	
	               
        
        
                
	
	
	
	
	
		
			
			الكلمات الدلالية (Tags) 
		 
	 
	
		! , ../ , المرأة , الخشب , الرجل , تاريخ , حادثاً , حياة , عابراً , في , هلا , هو , وليش   
	
	
		
	
	
	
	
	
	
	
		
			الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) 
		 
	 
	
		
			  
		 
	 
	
	أدوات الموضوع 
	
 
	
	
	
	
	 
	
 
	انواع عرض  الموضوع 
	
 
	
	
	
	
		العرض العادي  
	
	 
	
	
 
	
		
	
		 
 
 
	
		
		لا تستطيع  إضافة مواضيع جديدة
		لا تستطيع  الرد على المواضيع
		لا تستطيع  إرفاق ملفات
		لا تستطيع  تعديل مشاركاتك
		كود HTML معطلة