وَ حَرفٌ سَقَطَ مِن الفردوسِ سَهواً ..!

متابعه وكلي بهجه لهذا الابداع
أقلام ملكيه ترفرف بقصائد ليل هنياً لنا هذا الابداع
سعاده دائمه تغمر ارواحكم وتحقيق امنيات اتمناها لكم 🥀

|









الصورة التالية .. هيّا أسعدونِي بمحابركُم ..

|












هَائِمٌ بينَ السَّحاب
يَعِيشُ حُلماً صَاغَهُ
جِسرُ المُنَى ..!
و
يَحِنُّ لـ اللحنِ الجَمِيل
لـ زُرقةٍ مَرْوِيَّةٍ جَهَرَتْ
بأعذبِ عزفَها صَوتَ
الخَرِير ..!

نَايٌ يُكبّلنِي صَدَاه
و أَعْجَبُ يا هَوَى
فـ كَأنّما لَهَفِي يُسَابِق
خطوتِي و أَرنُو فِي صِبَايَ
إلَى مَدَاه

أَتراهُ حُلماً يَرتوِي !
مَن أَنجَبَ السُّقيَا غديراً
فِي حنايا وحدتِي
و أَتَانِي غَيمٌ ماطِرٌ
و أَخْضَرَّ حَقْلِي
يَالَا دهشةِ مَبسَمِي !

.
.


لَكَ يا حَبيبَ الحُلم
حِينَ يُنبِتُ فِيّ عُمراً
مِن مَراسم بهجتي .




طَلّ ~

لا تراقص رفاتاً خاطبك انكساراً
قد مت يا هذا وأنت تقيم العرس أضحوكة
صدقني السهم لم يُصِب الهدف عنوة
في حينٍ قد خضعت المقاومة لليأس

الرصاصة غامرت لانتزاع الدليل
وفضحت مآقيها الدوي



زفرة..
لم يعد يهمني على أي إيقاع سأسقط هذه المرة
إذ أني وقعت منذ النغمة الأولى..

هنا صوت نغم الة تعزفها مشاعر بإحساس فنان
وهناك عزف للحياة تبدع النشوة والرومانسية
في تخليد إيقاع الحب في لحظة تذوب فيها حواء
ويغرق في توقها آدم
عازف فنان يجيد المداعبة لالته ..
وروح لعاشقين صبأ بهما الهوى
و اذابهما الوجد
فتسامت الأرواح في لحظات شجن
كل منهما في أجواء عشق فكلاهما يعزف ويبدع !!
وكل واحد منهما مستمتع بمعشوقته
ويعزف على طريقته
هكذا هي طقوس العاشقين
رغم الاختلاف في صيغ التعبير والتقديم ولغة الجسد
ويبقى الحب في الحالتين
العامل المشترك الأكبر بينهما ...


ادمآإآن*اطلال

كتبت هنا
ثم انها كيبورديةة اللحظةة

هُنَا كَمْ سَتَطُولُ بِي اللَّذَةِ المُتشَرِبَة وَكَمْ سَتَغمِضُ أحَدَاقِ الحَالِمَه
وَأنَا السَّابِحُ كَزِيُوس فَأشهَقُ فِي لُجَةٍ مِنْ سِوَاة وَفِيِحَاءَ الشُوقِ تَطَالِبُنِي بِقَيَامَةٍ مِنْ نُسَكْ
أبرَعُ فِي لَثْمِ الثُورَةِ المُستِيقَظَة وَرُوحِي تَتْأمَلُ أصطِفَافِ الخَيَالْ كَسِرَاجٍ تَعلَقَ فِي نَحرِ الوَرَق
يَاسَاقِيَة تُجلَبَ المَّاءُ مِنْ فُرَاتْ كِيِفَ لَهَذَا المَسَّاءَ أنْ يُودَعَ أسَرَارَهُ دُونَ بُوحْ
وَأنْتِ كَالفَرَسِ الجَامِحِ دُونَ رَسَنْ تُركَضِيِنَ فِي بَاحَةٍ مِنْ غَدُو
تُرقَصُ أكعَابَكِ كَمكسِيِكَيَةٍ تَسهِبُ فِي وَلهِ الهَمهَمَة
فَتَننَاوَلُكِ أيَادي رُجَلٍ تَمتَلِئُ بَكِ كَاالحُلَم
لِيَهمِسَ فِي رُوحَ اللِيِلِ مَوَالٍ تَرُومُ فِيِهِ بَهجَتِكْ



هّلْ نَابَ عَنكِ الحَالَ
وَالأمْسُ كَانَ أمثَالَ
أم أنَنِي ذَاكَ الوَرَى
فِي عَشقَكِ الرَحَالَ
لا وَاللَّذِي أسمَاكَ
فِي بَهوَةٍ وَأعلاكَ
مَاكُنتُ غِيِرَ مُتَيِمٍ
بِالشُوقِ غِيِمَ أنهَالَ
رَقصُ النَعِيِمَ نَسَائِمٌ
بِخَوالَجِ عِطرٍ جَالَ
هَمِ بِنَا نَحوِ اللِقَا
وَالحُبَ فَاضَ أشكَالَ
يَادُرَةَ الدُنْيَا سّمَا
فِي خِدرَكِ الأجلالَ
ضُمِ حَنَايِنَ دُوحَتِي
وَأدنِ وَضُمِ السَّاقَ
فَأشدُو بِطعْمَ ثَغرِكِ
فَالشُهدُ مِنْهُ أنسَّالَ
وَالنُولِ لُجَ بِجِيِدهَا
وَالعِينُ دُعجْ أكحَالَ
يَارَبَةَ الحُسنْ المُزَندَري
هَاكِ الأنَا وَأفضَالَ
لُدِ فِأنِي بِكِ رَاجِحٌ
وَالعَقْلُ فِيِكَ أختَالَ
لاتُرقَبَنَا وَالنِبَالُ رِمَاحُكَ
أتِيِتُكَ دُونِ قِتَالَ
هَيَا فَإنَ اللِيِلَ لِهَارِبٌ
وَأنِي الصَفِيُ بِالأمَالَ



بَصْمَة / رِيَاضْ

بينْ مسآءَ وتنهيدهَ ::


ليتكَ تفكَ أزرآر السمآءَ وتمنحُنيّ ظلـاً
أنثىّ منْ الشمسَ أنا لآ تبردَ ابداً / دهراً
عتمة الفصُول وحكاية الجفافَ على شطآنْ المـآءّ
فآرِغه منْ كُل شيءَ ألآ أنتْ .........!
لـآ أُريدنيّ بلآ أنتْ ................!
أقسمتَ أنْ أخنقَ نبض النسيآنْ ... كيّ أشعَر بكَ تسريّ بـ / دميّ ..!
مُرهقَ أنتْ / لـ ذاكرتيّ ....!
أودّ أنْ أحُرقَ الثوآنِيّ الأولىّ منْ أنتظاركَ ...
ولو أنْ القدر .. أخرجنيّ إليكَ .. رغماً عنيّ / عنكَ
كيّ أتنفسَ عنْ قُربَ نفثاتَ عُطركَ .. [ إنتعآشَ ]
وتمنحُنيّ قميص دفءْ منْ فروّ الشتآءَ
وأغضبَ فراغُكَ العآطفيّ ... فـ يمتلىءَ بيّ ...!
أوآه .. أنْ كنتَ بـ جآنبيّ .. [ أمنيـه ]
توقظَ النبضَ منْ غفوة الـأوهآمَ ... لآ تستحقُ بعدها الأمنيآت أدنى أهتمامَ
ليتنيّ حلمّ منسيَ تحتْ جفنكَ النعسآنْ
أوّ ليتنيّ كُنت دبلةَ قُرآنْ فيّ وسط كفكَ ... يحضنها البنآنْ ...




إمضّآءة بِنْتّ فهّد