12-10-2021
|
#111
|
"أذكر أني قرأت ذات مرة أن أحدهم قد زار أكثر من ظ¤ظ¥ دولة وأكثر من ظ،ظ ظ مدينة لكنه لم يستطع الاستقرار في أي منهم، لم يشعر أن جسده قد ينتمي لأي أرض من هؤلاء، إلى أن مرت السنين وهو مازال يحاول أن يجد موطأ صحيح لقدميه اللاتي قد اهترأت من السير، إلى أن وجد غايته، لم يكن وطن، كان شخص جعله يعرف ما هو الوطن، أحب مدينة لأجل شخص جعله يشعر بالانتماء في الختام وذلك بعدما استقر قلبه أولًا لتستقر روحه ثم جسده ثم حياته بأكملها."
قبس..
|
|
|
12-11-2021
|
#112
|
_أن نكون أوتاداً في أزمنة التردّد، وهطولاً في مواسم الجفاف، نُبصر حيث لا شيء يُرى، ويعتم داخلنا
ومازلنا نضيء.
آمين
قبس..
|
|
|
12-16-2021
|
#113
|
.
.
.
.
ما قدرت أصبر و جيتك
. . . قبل موعدنا بساعه
والغريب إني لقيتك
. . . تنتظر قبلي بساعه
دامك انت مثلي مشتاق
. . . ليه دايم بينا فراق
ليه مكانك مو مكاني
. . . ليه زمانك مو زماني
ليه تاركني أعاني
. . . لين متى و الوقت سراق
دامك انت مثلي مشتاق
. . . ليه دايم بينا فراق
قلبي المخلوق لأجلك
. . . فطرته مبدأ حبك
ما نطق الا باسمك
. . . لا تحده فوق ما طاق
دامك انت مثلي مشتاق
. . . ليه دايم بينا فراق
|
|
|
12-16-2021
|
#114
|
”أظن أن الشعور الوحيد الذي يستحق عناء البحث هو الأمان .. أن تأمن وأنت تتحدث ، وتنفعل ، وتعبر عن مشاعرك .. أن تأمن أن عفويتك محبوبة ومقبولة ، لا تحتاج إلى التصنُّع كي تبقى مرغوبًا .. أن تأمن لأنك أنتَ.“
قبس..
|
|
|
12-18-2021
|
#115
|
-
عِندمَا رمَى"ستيفَن كِينغ" روَايتَه الأولَى فِي القُمامَة أخَذتها زَوجتهُ وأرسَلتها إلَى دَار النَشر .. فقَامَت الدَار بِنشرِهَا لاحِقًا والآن تَخطَت مَبيعاتُ كُتبِه 350 مِليُون نُسخَة حَول العَالم .. فَاحرِص علَى أن ترتَبطَ مَشاعِرك بِشخصٍ يُحبُّك و يُؤمنُ بِقدرَاتك اِختَر شَخصًا يؤمنُ بكَ حتَى عِندما تَفقدُ ثقَتكَ بِنفسكَ وَبمواهِبك..
قبس..
|
|
|
12-19-2021
|
#116
|
من مكارم الأخلاق عند العرب في الجاهلية:
كان حاتم الطائي قد أقسم أن لا يقتل في الحروب واحدَ أمِّه (من ليس لها الا ابن واحد).
يقول حاتم في قصيدته التي يخاطب فيها زوجته ماويّة:
أماويَّ إنّي رُبَّ واحدِ أمِّه
أجَرْتُ، فلا قتلٌ عليه ولا أسْرُ..
قبس..
|
|
|
| | | | | |