آخخلعَ آلنعلين فَ ههنآ مكآن آنثىَ طآههرههَ :|

لآ تعۆد ﺂ̲لنآس

علىّ حلۆ ﺂ̲لگلآم ..



لآﻧگ ﺣ͠ين تجبرگ ظرۆفگ … علىّ ﺂ̲لصمت

سيظنۆن ﺂ̲ﻧگ لم تعدّ تـﺣ͠بھٓم

امرأة عجوز ذهب بها ابنها العااااق

إلى الوادي عند الذئاب يريد الإنتقام منها ,

وتسمع المرأة أصوات الذئاب,ذهب الابن فلما رجع الابن ندم على



فعلته فرجع وتنكر في هيئةٍ حتى لا تعرفه أمه .. فغير صوته وغير هيئته …فاقترب منها،



قالت له يا أخ : لو سمحت هناك ولدي ذهب من هذا الطريق انتبه عليه لا تأكله الذئاب..



يا سبحان الله … يريد أن يقتلها وهي ترحمه.



ولكن هكذا تصنع الذنوب وهكذا يصنع العقوق بالأمهات

يآ رب ..



كُلْمْا تَذَكْرْتُ أنّيَ رَفْعْتُ رَأْسِيَ لِلسَمَاءِ وْجَدُتُكَ..
أْحَسَسَتُ .............>بِأْمَلِ< يَمْلأُ الأَرْجَاءَ..!

مدري هي أحلامنا اللي مالها داعي .؟ ولاٌ الحزن حالـف إنـه مـا يخلينـا ! .

وٌقَفَ رَجُلٌ بِجَآنِبَ افَعَىَ سَآمَةَ فَقَآلَ لَهَآ : مَأغَدَرَكِ !!

تَقَتَربَيِنَ مِنَ الاَنِسَآنَ وٌتَلْدَغَيِنَهُ بِهَدَوٌءَ وٌتُبَثِيِنَ الْسُمَ فَيِ جَسِدَهِ !!

فَنَظَرتَ الاَفَعَىَ بِاَزَدَرَآءَ الْىَ الْرَجَلْ وٌقَآلْتَ :
أصَمَتَوٌآ يَآبَنَيِ الْبَشَر ,, فَأَنَآ أَلَدغُ , وٌلْكَنَيِ لْمَ أَلْدَغُ

أفَعَىَ مِثَلْيَ يِوٌمَاً ,, اَمَاَ اَنَتُمَ فَتَلْدغَوٌنَ بَعَضُكَم بَعَضَآ كَلْ يِوٌمَ..

*‏​‏​‏​مَ أروُعه إلاستغفآر ُ!
* يفتح الأقفآل. ..
* يشرحَ آلبآل. ..
* يگگثر آلمآل ..
* ﯾصلحَ آلحآل ..

آسسٺغفر آللهّ آل̲ذي͠ ‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​ل ̲ٱ آل̲ہھ آل̲ٱ ‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​ھ ٓۆ آل̲ح͠يّ ٱل̲قيۆم ۆ آٺۆب ٱآل̲يہھ

الله لا ينسى أعمَآلنَآ الصّغيرَه ,
بينما الناس ينسون تضْحِيَآتِنآ الكَبيرَة !

كل مكسُور سيَنجَبر حينَ يَعلَم أنَّ اليَد المُمتَدَة إلى السَمَاء لا تَعُود فَارغَة أبَداً *

.
.
.

( ياربّ )
. . . لـو ضاقـت علـيّ الوسيعـة
من هو سواك ، اللي عـن الحـال آدرى ؟؟

إبـلـيـس / يجري في العروق . . . و نطيعـه !!
بس ( العفو ) . . . يغلب على كلّ ( مجرى ) ،.

( العفو ) - صنعك .. و ( الخطا ) - من صنيعه
وكلّن يجيـب اللـي يناسب . . و قـدرا ..

وحنّـا عبـااادك .. حظّنـا / فـي الطليـعـه ..
لا قلت ( عبـدك ) . . . زادنـي آلـف فخـرا ...