لَيّتُك عَ ـطٌر وِتُهِبّـ مِعَ ـ كلَ نٌسًسًـنٌآسًسًـ وِآشّـرعَ ـ ضلَوِعَ ـيّ عَ ـلَى آربّـعَ ـ جَ ـهِآتُيّ

بليله من ليالي نجران كنت مقيم فيها بشقتي عملت لحالي مساج بزيت الورد وتمددت واسترخيت غصب عني وهذه من خصائص الزيت ونعست وكنت من شر حالي اني مقفل جميع انوار الشقه ولالمبه شغاله الا على نور التلفزيون وطبعا نعست وطفى التلفزيون ولاصحيت الاعلى صوت واحده تقولي بسرعه اقرا اقرا جاء جاء واختفى
الافجاه حسيت بقشعريره تنتشر بجسدي شديده لدرجه شعرت ان المجال اللي اتواجد فيه والمكان والاصوات بدت تغير الاواسمع صوت جاي من الصاله متجه لغرفتي والمكان مظلم جدا مثل اللي ببداية المقطع



انا من الرعب غمضت عيوني واقترب مني لدرجه كل مارفع صوته وقربه من وجهي اشعر بالقشعريره لها تموجات شديده باطراف اذني تهزها وانا اقرا ولااستطيع النظر اليه وانصرف ماطول بس لحظات كانت رعب بالفعل

كان هالامر اصعب موقف مر بي بنجران خلال تواجدي فيها