08-08-2017
|
#12
|
:
باهت ..
لَطَالما كانت الأحلام مؤجلة / مجعدة فِي ملامحٍ ملائكيّة ..
لطالما كان اللِّقاء جريرة غيابٍ لم يُقدَّر لهُ أن يقترب ..
:
إنْ كُنت تهمسُ للريحِ / وتستجدِي بها أن تلتفت لتدير لك ظَهرها.
فقد أمعنت جيدًا فِيْ كسر مجاديفك / والإطاحة بكَ فِيْ حُفرِ الانتظارِ.
:
لا يضرّ المنتظرين شيءٌ .. سِوى الحبّ.
نصُّ عميقٌ / كاتب مبهر والتواصيف كظلٍ حنونٍ يخطو في خيالنا فيزهو .
|
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
|
|
أدوات الموضوع |
|
انواع عرض الموضوع |
العرض الشجري
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
 |
|