اجابات اسئلة مادة التوحيد للصف الاول ثانوي الفصل 1

(الدرس الرابع)

جـ1: ثمرات الأيمان بأن الله هو الرازق المالك لكل شيئ هو تفرد العبد لله بأفعالة وطلب الرزق منه سبحانة وتعالى فهو بذلك يصبح عبد لله فقير إلية .

جـ2 : الفائدة هب بأن الله هو المتفرد حقاً بأفعالة من الخلق والملك والتدبر والرزق .

جـ3 : لا لايكفي ليكون الأنسان مسلماً إقرارة بتوحيد الربوبية لان الأنسان لايكون مسلماً الا بأقرارة بأنواع التوحيد الثلاثة : الربوبية – والألوهية – والأسماء والصفات .

جـ4: وذلك من خلال طلب الرزق منة تعالى واقتقاد انة المالك لكل شيئ وهو مالك للسمع والبصر وهو الذي يخرج الحي من الميت ويخرج الميت من الحي .

جـ5 : إن **** المخلوقات منقادة لة خاضعة لسلطانة تجري وفق ارادتة وطوع امرة ولا يستعصي علية فيها شيئ وتقوم بوضائفها وتؤدي نتائجها بنضام دقيق وتسبح خالفها وتنزهة من النقص والعجز والعيب .

جـ6 : العبد المؤمن خاضع لله طوعاً فهو مسلم لله قائم بما امر الله به شرعاً , اما الكافر فمع خضوعة ل**** ما قدرة الله علية كغيرة من المخلوقات إلا انة غير منقاد لما امرة الله بة شرعاً .
جـ7 : الفائدة تدبر العاقل في هذه المخلوقات علم أنها خلقت بالحق وللحق ،وأنها مسخرات ليس لها تدبير ولا استعصاء عن أمر مدبرها ، فال**** مقرون بالخالق بفطرتهم .


===============================================

( الدرس الخامس )

جـ1 : قد ينحرف بعض الناس عما فطرة الله بسبب التربية الفاسدة والبيئة الملحدة فيقع في الضلال والانحراف .

جـ2 : كل هذا بسبب مكابرة والافهم في الباطن عارفون بالله الخالق المدبر ولذلك نجدهم في الضاهر عند الشدائد والكروب يرجعون إلى ربهم ويتعلقون به .

جـ3 : حصل الشرك في الربوبية مثل الصائبة وا***جمين والمجوس .

===========================================\\


( الدرس السادس )

جـ1 : كتاب الله يربي الانسان على الت**ير,
مثل : ت**ير الأنسان في كيفية خلقة واعطاء كل مخلوق خلقة اللائق بة من الاحجام والاوزان إلى غير ذالك
كذلك ت**يرة في كيفية خلقة للسموات والارض .

جـ2 : الذي خلق **** المخلوقات وإعطائها خلقها الحسن والذي لا تقترح العقول فوق حسنة وهداها لمصالحها هو الرب على الحقيقة فإنكاري إنكار لأعضم الاشياء وجوداً وهو مكابرة ومجاهرة بالكذب .

جـ3 : ليس هناك مخلوق يستعصي يمتنع عن أداء مهمتة في الكون , وهذا ما استدل بة موسى علية السلام حين سألة فرعون . والدليل لقول الله تعالى ( قال فمن ربكما يا موسى ... قال ربنا الذي أعطى كل شيء خلقه ثم هدى )

جـ4 : الأستدلال بتسخير المخلوقات لأاء وضائفها والقيام بخصائصها .


================================================

( الدرس السابع )

جـ 1 : إن من أقر بتوحيد الربوبية لله قأعترف انة الخالق والرازق ولامدبر للكون إلا الله عز وجل لزمة أن يقر بأنة لا يستحق العبادة ب**** أنواعها الا الله سبحانة ولان توحيد الربوبية دليل على الألوهية .

جـ2 : الاقرار بوجود الله والاقرار بأن الله هو الخالق المتصرف في الكون وهذا هو توحيد الذي دعت الية الرسل فهو الوحيد الذي يستحق العبادة وحدة دون سواه وهو توحيد الألوهية .
جـ 3 : أعظم ما دعت إليه الرسل هو توحيد الإلوهية .

=============================================


( الدرس الثامن )

جـ1 : لانة أول واجب على المكلف .

جـ2 : توحيد الألوهية وهو التقيد لله وحدة بأفعا العباد التي يفعلونها على التقرب الية سبحانة كالدعاء , والنذر , والرجاء , والخوف .
الفرق بينهما : توحيد الربوبية : خاص بأفعال الله تعالى .توحيد الإلوهية : خاص بأفعال العباد.

جـ3 :
توحيد الألوهية : هو تعبد الله وحدة بأفعال العباد التي يفعلونها على وجه التقرب الية سبحانة .
توجيد الربوبية : هو إفراد الله تعالى بأفعالة كالخلق والملك والتدبر .
العبد لايكون موحداً بمجرد اعترافة بتوحيد الربوبية بل حتى يقر بتوحيد الألوهية .

جـ4 : اهمية توحيد الألوهية :
1- انه أول دعوة الرسل من أولهم إلى آخرهم .
2- انة واجب على المكلف .
3- ان السعادة في الدنيا متوافقة على العلم بالله تعالى .
4- إن توحيد الله بالعباده هو الأساس الذي تبنى عليه الأعمال .


=================================================


( الدرس التاسع )

جـ1 : ركني لا إله الا الله
1- أن اعبدو الله الأثبات .
2- اجتنبو الطاغوت النفي .

جـ2 : تفسير ناقص فإن المشركين يعبدون غير الله وهذا ضلال كما ان هذا التفسير يؤدي إلى مفهوم فاسد بمعنى أن كل معبود بحق أو باطل هو الله .

جـ3 : جوابة باطل وناقص فتفسير الصحيح ان يقال لامعبود بحق الا الله .

جـ4 : شهادة ان لا إله الا الله لا تنفع قائلها الا باجتماع شروطها .

جـ6 : لا تنفع لا إله الا الله ا***افق مع أنة يقولها لانه لايقول ذلك خالصاً من قلبة .

جـ7 :
1- العلم .
2- اليقين .
3- القبول .
4- الأنقياد .
5- الأخلاص .
6- الصدق .
7- المحبة .

===========================================


( الدرس العاشر )

جـ1 : هناك ردود منها أولا الرد على عبدة الأصنام : افرأيتم هذه الآلهه أنفعت او صرت حتى تكون شركاء لله تعالى , في قولة تعالى { أفرءيتم اللت والعزى (19) ومنوة الثالثة الأخرى } وافقو على ان الاصنام لاتسمع الدعاء ولاتنفع ولا تضر وانما عبدوها تقليداً لآبائهم .

- وهناك رد على عبدة الكواكب والشمس والقمر بقولة تعالى {ومن ءايتة اليل والنهار والشمس والقمر لايسجدوا...} .
- رد على عبدة الملائكة و****يح عليهم السلام حين زعموا انهم ولد الله بقولة { وما اتخذ الله ولد } .
- المعنى المشترك في هذه الردود أن **** هذة المعبودات لاتنفع ولا تضر وانما الذي بيدة النفع والضر هو الله فلا يجوز عبادة غير الله وحدة .

جـ2 : الفقرة ( ب) .

================================================== ===


(الدرس الحادي عشر )

جـ1 : يدل على محبتة – صلى الله علية وسلم – والتزام أمرة لقولة تعالى { قل ان كنتم تحبون الله فأتبعوه ...} .

جـ2 :
1- أن الرسول صلى الله علية وسلم عبدالله ورسولة .
2- انة بشر مخلوق مما خلق منه البشر يجري علية مايجري عليهم .
3- وهو مبعوث فقط إلى دعوة الناس كافة إلى الله بشيراً ونذيراً لهم .

جـ3 : الفقرة ( ج ) .

================================================

( الدرس الثاني عشر )

جـ1 : أ – ناقض من نواقض الاسلام والدليل {ذلك بأنهم كرهوا ما انزل الله فأحبط اعملهم} .
ب- ناقض من نواقض الأسلام والدليل { ولئن سألتم ليقولن إنما كنا نخوض ونلعب قل أبالله وءايتة ورسوله كنتم تستهزءون ....} .
ج-مشرك وهو ناقض من نواقض الأسلام
د- مشرك وهو ناقض من نواقض الأسلام
والدليل عليهما قولة تعالى : { ويعبدون من دون الله ما لا يضرهمو ولا ينفعهم ويقولون هؤلاء شفعؤنا عند الله ....} .

جـ2 : كافر. الدليل قال تعالى ( ولئن سألتهم ليقولن إنما نخوض ونلعب )

جـ3 : الراسخون في العلم وذلك لشمول علمهم بذلك فية قدح في دين ****لم وإخراجة من الملة الأسلامية إى الملة الكفرية.


==============================================


( الدرس الثالث عشر )

جـ1 : قلبية : الخوف من الله . ****ية : الذكر . الجوارح : الحج .

جـ2 : لا يؤجر ويؤجر في ذلك إذا ادخل اثناء ممارستة الرياضة أومن امور العبادة سواء كانت قلبية او ****ية .

جـ3 : ت** مشكلة كثير النوم في تنضيم وقتة في النوم والنوم في الوقت ا***اسب ولا يؤجر على نومة لأنة ممكن أن يهمل عبادة من عبادات الله تعالى .

جـ4 : وذلك بأغتنام اوقاتنا في مايرضي الله تعالى والأكثار من هذة العبادات وتذكير الله عند الألتزام بأي عمل نقوم بة .


================================================== ==


( الدرس الرابع عشر )

جـ1 : أشد الغلو الذي يصوم ولا يفطر .

جـ2 : الغلو هو مجاوزة الحد بالتشدد والتنطع أما التقصير هو التساهل في اداء العبادات والشعائر فلا مجال للعباده .

جـ3 : العبارة خاطئة لان العبادة شاملة لكل الاقوال والأعمال الضاهرة والباطنة .

جـ4 : العبادات توقيقية بمعنى لايشرع شيئ فيها الا بدليل من الكتاب و السنة ومالم يشرع يعتبر بدعة مردودة .



م/ن

" والحمد لله رب العالمين "