الله يحييك معنآ هـنـا


 
العودة   منتديات قصايد ليل > ..✿【 قصايدلــيل الإسلامية】✿.. > ( قصايد ليل للفتاوى )
 

( قصايد ليل للفتاوى ) في هذا القسم : لن نضع إلا فتاوى هيئة كبار العلماء . لن نسمح بمناقشة الفتاوى . تُطرح الفتاوى من قِبل أسماء محددة وليس الجميع . الفتاوى تطرح حسب خطة دقيقة وليس بأسلوب عشوائي .

إنشاء موضوع جديد  إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 05-03-2017
    Female
لوني المفضل Lavender
 عضويتي » 29333
 جيت فيذا » Apr 2017
 آخر حضور » 03-30-2024 (02:32 AM)
آبدآعاتي » 728
الاعجابات المتلقاة » 1
الاعجابات المُرسلة » 0
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » فاتنـھَـہ has a reputation beyond reputeفاتنـھَـہ has a reputation beyond reputeفاتنـھَـہ has a reputation beyond reputeفاتنـھَـہ has a reputation beyond reputeفاتنـھَـہ has a reputation beyond reputeفاتنـھَـہ has a reputation beyond reputeفاتنـھَـہ has a reputation beyond reputeفاتنـھَـہ has a reputation beyond reputeفاتنـھَـہ has a reputation beyond reputeفاتنـھَـہ has a reputation beyond reputeفاتنـھَـہ has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  ابكي
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي



هل يعتبر نحر الإبل في المناسبات قدحاً في العقيدة ؟




جرت العادة عند بعض القبائل أن ينحروا الإبل عند المناسبات ، هل يعتبر هذا قدحاً في العقيدة؟.


الإجابة :



هذا فيه تفصيل
فإن كان نحرها للضيفان وإطعام الناس فهذا لا بأس به
وهو عمل مشروع
أما إن كان نحرها عند لقاء الملوك أو عند لقاء المعظمين تعظيماً لهم فهذا شرك
لأنه ذبح لغير الله، فيدخل في عموم قوله تعالى:
وَمَا أُهِلَّ بِهِ لِغَيْرِ اللَّهِ[1]
وهكذا نحرها عند القبور تذكيراً بجود أهلها وكرمهم
فهذا من عمل الجاهلية وهو منكر لا يجوز
لأن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
لا عقر في الإسلام فإن قصد به التقرب إلى أهل القبور فهذا شرك أكبر وهكذا الذبح للجن والأصنام كله من الشرك الأكبر، نسأل الله السلامة من ذلك.








صيغة غير مشروعة للصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم


سأئل يسأل :


بعض الناس يصلي على النبي صلى الله عليه وسلم كهذه:
اللهم صلِّ على نبينا محمد طب القلوب ودواء العافية هل هذا مشروع
؟.



الإجابة :


ليس بمشروع
وفيه إبهام يخشى منه الالتباس على الناس
ولكن أفضل الصلاة عليه الصلاة الإبراهيمية:
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد
كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد
اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد
كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم
إنك حميد مجيد
هذه الصلاة هي الصلاة المعروفة الثابتة عن النبي صلى الله عليه وسلم ولها أنواع
وبأي نوع منها صلّى فقد فعل المشروع
إذا كان من الأنواع الثابتة عنه صلى الله عليه وسلم .







حكم كثرة الحلف بالله


سائل يسأل:
لي قريب يكثر الحلف بالله صدقاً وكذباً.. ما حكم ذلك ؟.




الإجابة :




ينصح ويقال له: ينبغي لك عدم الإكثار من الحلف
ولو كنت صادقاً. لقول الله سبحانه وتعالى:
{وَاحْفَظُوا أَيْمَانَكُمْ}[1]
وقوله صلى الله عليه وسلم:
(ثلاثة لا يكلمهم الله ولا ينظر إليهم يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم
أشيمط زان وعائل مستكبر ورجل جعل الله بضاعته لا يشتري إلا بيمينه ولا يبيع إلا بيمينه).

وكانت العرب تمدح بقلة الأيمان
كما قال الشاعر:

قليل الألايا حافظ ليمينه إذا صدرت منه الألية برّتِ

والألية: هي اليمين.

فالمشروع للمؤمن أن يقلل من الأيمان ولو كان صادقاً
لأن الإكثار منها قد يوقعه في الكذب، ومعلوم أن الكذب حرام
وإذا كان مع اليمين صار أشد تحريماً
لكن لو دعت الضرورة أو المصلحة الراجحة إلى الحلف الكاذب فلا حرج في ذلك
لما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم من حديث أم كلثوم بنت عقبة بن أبي معيط رضي الله عنها
أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
(ليس الكذاب الذي يصلح بين الناس فيقول خيرا أو ينمي خيرا)
قالت: ولم أسمعه يرخص في شيء مما يقول الناس
إنه كذب إلا في ثلاث:
الإصلاح بين الناس والحرب وحديث الرجل امرأته
وحديث المرأة زوجها"
رواه مسلم في الصحيح.

فإذا قال في إصلاح بين الناس:
والله إن أصحابك يحبون الصلح ويحبون أن تتفق الكلمة
ويريدون كذا وكذا، ثم أتى الآخرين وقال لهم مثل ذلك
ومقصده الخير والإصلاح
فلا بأس بذلك للحديث المذكور.

وهكذا لو رأى إنسانا يريد أن يقتل شخصا ظلماً أو يظلمه في شيء آخر
فقال له: والله إنه أخي
حتى يخلصه من هذا الظالم إذا كان يريد قتله بغير حق أو ضربه بغير حق
وهو يعلم أنه إذا قال:
أخي، تركه احتراما له
وجب عليه مثل هذا لمصلحة تخليص أخيه من الظلم.

والمقصود: أن الأصل في الأيمان الكاذبة المنع والتحريم
إلا إذا ترتب عليها مصلحة كبرى أعظم من الكذب
كما في الثلاث المذكورة في الحديث السابق.



 توقيع : فاتنـھَـہ


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
للعلماء, الربانيون, الشرعية, الفتوى, دار


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 0 والزوار 20)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أدونيس a7med …»●[دواويــن الشعــراء والشاعرات المقرؤهـ المسموعهــ]●«… 0 02-10-2009 12:13 PM

Loading...


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية