في خواطرنا كلام

اشترك ديتوو غناء مع صوتو
* ^

أن نعاتب / أي أن نضحي ب خصلة
الحزن الجمالية فينا ،
تلك التي تهبنا غموضا جذابا
و صمتا أنيقا واثقا !
لذا ..
دعك منه !
ف العتآب مر ، مشبع ب الخيبآت ،
محقون ب الغصة
لَا يغني و لا يبري من وجع !!


م

أُبصِرُ غُلوهم في الخبثِ تمرغاً
و تقيُحاً ،
فَأَبتسمُ بصمتٍ فرحاً و رِضـــا ،!
و اَتأملُ قولَ [ اللّه] العَظيم ،
فلا تعجَل عليْهم ، إنما نعدُ لهم عداً !


م

في غيابك أقف أمامك, ولا تراني
- حتى وإن ناديتك، أو لوحت, أو صرخت
كأنك تريد أن أتيقن من أنك غير موجود.
لا عليك سأعفيك من ملاحقة عينيّ للأصوات، من تسرب روحي
على العتبات والطرق.

مثل المطر جيتك تفرح بها الناس

الأصدقاء يتغيرون لأمرين !
إما أنهم وجدوا أرضاً غير أرضنا لتشرق بها شمسهم
أو أننا تعجلنا بتسميتهم


م

‏ٱحبگ وگفى..
‏
‏ومن عشقگگ لن ٱقول گفى..

‏تلگ النظره
‏والهمسه
‏والقبلة
‏گفيله بأن تنقلني من عالمي
‏لـ عالمه..

لسنا من الأحياءِ في أوطاننا و لا من الأموات.
نهربُ من هروبنا مخافةَ اعتقالنا بتهمةِ الحياة ! .


م

انتظرهم بشوق