11-21-2016
|
#11
|
.,
قَد تقول آن غياب البقاء .!
وانتَ لا تدرك أن القلب بهذا يسكب الكثير من وجعه ولا يبخل
وأن تستوعب القدر الأكبر من الهموم التي تحض القلب
على تضحية يُقيم فيها مراسِمَ نَوحٍ مُهلِك .!
مَن مثلكَ يغفو وحنقه يغشي على وجهه البشوش
لِينسى صباحاً كيف انتهيتُ بكاءً وَكيفَ تخبطتُ انتظاراً
وكيفَ تعثرت خطاي وانتَ في عتمة البعد تشتاقني وأشتاقك .
|
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
|
|
أدوات الموضوع |
|
انواع عرض الموضوع |
العرض الشجري
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
|