07-26-2016
|
#11
|
لم تخيب ظني حتى في البعاد ، لكنني لم اشاء ان اكون بتلك الصورة التي غمستها ذاكرتك ب حرف معجون رائحته مقدسية ، ينبض حبا على الحدود يبحث عن غربته في وطن حقيبتي
سئمت البكاء الماطر على عتبة قسوتك رفم الرأفة التي تخفيها بداخلها ، لا تنسى اني اعرف انك تعلم اني اتوقك بشدة و مع ذلك : كأن شيئا لك يكن .!
|
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
|
|
أدوات الموضوع |
|
انواع عرض الموضوع |
العرض الشجري
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
|