12-12-2016
|
#11
|
[B]
ربما انكِ آخر ذنوبي التي وجدتُ في اقترافها لذة الوفاء وخيبة الرجاء ومعاشرة الصور الذائبه على ناصية الوداع الذي
لم التقيكِ عليه منذُ عشقتك بالعهد المُبرم على قلبَي عاشقين في الصفحه المجاوره لنا
لا عليكِ لا زال في حنيني لكِ بئرٌ من لهفه كُلما ارتفع منسوب الرغبه
طَفت على السطح قطعه من أُمنيه وضاقت علي الاحلام بما رَحُبت
حتى خِلت أن مقدار شوقي قد تشظى وما أكتملت دائرة الاشتهاء
مقدار دمعةٍ من حُزن
..,,
|
|
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
|