المرأه والحياه.,.

بسم الله الرحمن الرحيم
سيدتي الفاضلة : اسعد الله اوقاتك بكل خير
وحياك الله وحيا عودتك فانتي بيننا حتى في غيابك
بالنسبة للموضوع الراقي بهذا كعاتك مميزة في أطروحاتك
ونحب ان نوقف - في صلب الموضوع فأنه مع أختلاف البشر وثقافاتهم
تجدين لكلاً وجهة نظر في المراة والمجتمع وخاصة بهذا الزمن العصيب الذي يتحدى
الاسلام بأفكار هدامة تاثر على عقيدتنا وتقاليدنا الاسلامية ومنها الحصول على اكبر قدر ممكن
من التحديات أمام المراة وهذا شيء خطير يجب النظر منى اليه بعين الصواب أتجاه هذا الموضوع
والبنت مازال مستقبلها زاهر ولم ينتهي في الاسلام بل أعطيت المراة حقوقه من التقدير والاحترام بغض
النظر عن الناصب والوظائف:: وصدقيني يا غاليتي سيكون من الصعب تغيير وجهة نظر المجتمع الغير المثقف
ولكن مع مرور الزمن سيرجع للواقع ونسال الله ان يهدي الجميع إلى السراط المستقيم وان ينور قلوب الجميع على الصـــــــــــــــــــــــواب:-
ولكل نظرته ولكن في واحد احد لن تتغير نظرته؟ وهو الله سبحانه وتعـــالى:
وقد خلق الانســـــــــــان في أحسن صورة وجعــــــل منهم الذكـــر والأنثــى
وقد منحى لكل من جنسينا وظائفه المناسبة لقدراته وامكانياته وكيف التعائش
وكليهما آمران متلازمان ومكملان لبعض الزوجين إذا كتب الله التوفيق لهمـا
وواجبات الرجل معروفه وواجبات المراة معروفه بغض النظــر الاشكاليات
التي يواجهونها من المجتمـع0 وهنا يكمن الخطـــــــأ واشـدد على العـــــودة
إلى مايناسب تقاليدنا وعاداتنا موضوعك مهم جداً في هذا المجتمع ويحتاج
لقراءة جيدة وتوسع في كل نقطة منه وقد أوجزت القليل في بعض النقــــاط
المهمة واتمنى من المجتمــــع تغيير نظرتهم أتجـــاه المرأة في هذا الزمن
وان تكون المراة واعية وحكيمه مع التحديات وتجنيد قدراتها في ما يفـــيد
المجتمع فهي الام- والبنت- والاخت - والجده - والعمة- والزوجه وحيـــاة
الزوج الصالح في المجتمـــــع فلها حقوقـــها ولها احترامهـــا وتقديرهــا
اشكرك على الطرح الهادف والقيم وتستحقين التقييم المشرف
هذا وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آ له وصحبه أجمعين

تقدير السهم المغترب والذي يشاهد
الاهوال في حقوق المراة الاجنبية - والايهانه لكرامتها
والفرق الكبير مع المراة المسلمة التي وهب الله لها
هيبة حتى مرورها بالشارع وهي معتزة بنفسها
تقبلي وصوف مروري