02-21-2017
|
#11
|
.
وما ادراك ماذا تبقى في عتمتي التي ضاجعت دمعك ؟ ربما
في كل هذا الخراب تجد شمعة تضيء سحر قسوتك ولا تدللني عقابا على ما فاتني مما لم ارضخ له معك بكل رغبة .
موقنة انك وصلت لهذا السطر تنوح ، وما بينك وبينك واقف على عتبة مأتمي تندب خلايا الرأفة الميته بعدي ، لكن اخبرني مالذي حققهُ دمعي المسطر ب أدنى درجات الشرود ، غير شُروقك ؟
|
|
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
|
|
أدوات الموضوع |
|
انواع عرض الموضوع |
العرض الشجري
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
 |
|