الله يحييك معنآ هـنـا


 
العودة   منتديات قصايد ليل > ..✿【 قصايدلــيل الإسلامية】✿.. > …»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«…
 

…»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«… { .. كل مايختص بأمور ديننا ودنيانا و يتعلق بأمور الدين الحنيف لأهل السنة و الجماعة فقط .. }

إنشاء موضوع جديد  إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-28-2024   #1
 
الصورة الرمزية ضامية الشوق
 

افتراضي خطبة: شكر النعم

خُطْبَةُ شُكُرُ النِعَمِ [1]

الْحَمْدُ للهِ، خَلَقَ فسوَّى، وقدَّرَ فَهَدَى، أحمدُهُ وأشكُرُهُ عَلى نِعَمِهِ التي لا تُحْصَى، وَأَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلاَّ اللهُ، وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ العَليُّ الأعْلى، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ ورَسُولُهُ، مَا ينْطِقُ عَنْ الهَوَى، إِنْ هَوَ إلا وَحيٌ يُوحَى، صلَّى اللهُ وسلَم وبارَكَ عليهِ وعَلى آلِهِ وأصحَابِهِ، السائرينَ عَلى دَرْبِ الفَلَاح والهُدَى، وَسْلَّمَ تَسْليمًا كَثِيرَاً.

أمَّا بَعدُ:
فاتَّقوا اللَّهَ -مَعَاشِرَ المُؤمِنينَ-، وأعْلَمُوا أنَّ نِعَمَ اللهِ الظَاهرةِ والباطنةِ عَلى عَبَادِهِ كثيرةٌ لا تُحصَى، وَكثرَةٌ كاثِرَةٌ لا تُستقْصَى، قالَ تَعالى: ﴿وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَتَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا إِنَّ اللَّهَ لَغَفُورٌ رَحِيمٌ﴾، فهوَ سُبْحَانهُ ﴿غَفُورٌ﴾، لتقصِيرِ العِبادِ في شُكرِ نِعَمهِ، وَ ﴿رَحِيمٌ﴾بِهِم حيثُ وَسَّعَ عَليهِم النِعَمَ، ولمْ يَقْطعهَا عنْهُم بِالتقصِيرِ، ويرضى مِنهُم باليسيرِ مِنَ الشُكِرِ مَعَ إنعَامِهِ الكثيرِ.

فوظيفةُ العبادِ أنْ يقومُوا بشكْرِ المُنعِمِ، وَمحبتِهِ، والخُضوعِ لَهُ، وصرفِ النِعَمِ فِي الاستعانةِ على طَاعَتِهِ، ﴿لِإِيلافِ قُرَيْشٍ إِيلافِهِمْ رِحْلَةَ الشِّتَاءِ وَالصَّيْفِ* فَلْيَعْبُدُوا رَبَّ هَذَا الْبَيْتِ * الَّذِي أَطْعَمَهُم مِّن جُوعٍ وَآمَنَهُم مِّنْ خَوْفٍ﴾.

ونِعَمُ اللهِ تَعَالى تُقابلُ بِالشْكرِ؛ فإنَّ النِعَمَ بشكْرِهَا تقِرُ وبكفرِهَا تفِرُ، ومِنْ شُكرِ النِعمِ استشعَارُهَا، والتحدثُ بِها، والحرصُ عَلى استدامَتِهَا، قالَ تَعالى عَنْ ابرَاهيمَ عليهِ السلامُ: ﴿رَبِّ اجْعَلْ هَذَا الْبَلَدَ آمِنًا﴾، ويَقولُ سُبْحَانَهُ: ﴿أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا جَعَلْنَا حَرَمًا آمِنًا وَيُتَخَطَّفُ النَّاسُ مِنْ حَوْلِهِمْ﴾، وقدْ كَانَ مِنْ دُعائِهِ صلى الله عليه وسلم: «اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ زَوَالِ نِعْمَتِكَ، وَتَحَوُّلِ عَافِيَتِكَ، وَفُجَاءَةِ نِقْمَتِكَ، وَجَمِيعِ سَخَطِكَ». رَوَاهُ مُسْلِمٌ.

وكَانَ السلفُ يُسمونَ الشُكرَ بالحَافِظِ والجَالِبِ أيْ: أنَّهُ طريقٌ لحفظِ النعمِ الموجودَةِ، ووسيلةٌ لجَلبِ النِعَمِ المفقودَةِ؛ ولهَذَا قَالَ عَزَ وَجَلَ: ﴿وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِن شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ وَلَئِن كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ﴾؛ فالشكرُ عُنوانُ الحِفظِ والزيادةِ، وسببُ رضَى الربِ جلَ جلالُهُ:﴿وَإِنْ تَشْكُرُوا يَرْضَهُ لَكُمْ﴾، أي: يُحِبُهُ منكُم ويَزدْكُم مِنْ فَضْلِهِ.

وَمِنْ شُكرِ النِعَمِ تركُ الذنوبِ والمعَاصِي، فإنَّهَا سَبَبٌ فِي زوالِهَا، ومَا أذنَبَ عَبْدٌ ذنبًا إلا زَالَتْ عَنهُ نِعِمةٌ بِحَسَبِ ذلكَ الذنبِ، قالَ ابنُ القيمِ: " المعاصِي نارُ النِعَمِ تأكلُهَا كمَا تأكُلُ النارُ الحَطَبَ".
إِذَا كُنْتَ فِي نِعْمَةٍ فَارْعَهَا
فَإِنَّ الذُّنُوبَ تُزِيلُ النِّعَمْ
وَحُطْهَا بِطَاعَةِ رَبِّ الْعِبَادِ
فَرَبُّ الْعِبَادِ سَرِيعُ النِّقَمْ

وهذا خَاتمُ النبيينَ وإمامُ الشاكِرينَ مُحمدٌ صلى الله عليه وسلم، كَانَ يُصلِّي مِنْ الليلِ حتى تتفطَّرَ قدَمَاهُ، فتقولُ لهُ عائشة: تصنعُ هَذا وَقدْ غُفِرَ لكَ مَا تقدمَ مِنْ ذنبكَ ومَا تأخرَ؟ فيقولُ: «أفلا أكونُ عبدًا شَكورًا». رَوَاهُ مُسْلِمٌ.

ألا وإنَّ مِنْ أعظمِ النعِمِ الواجبِ شُكرهَا نعمةُ هذا البلدِ المباركِ الذي أقسمَ اللهُ تَعالى بِهِ؛ فقال: ﴿وَهَذَا الْبَلَدِ الأمِينِ﴾، وهيَ: مكةُ، مَحِلُ نُبوةِ محمدٍ صلى الله عليه وسلم، وَسمَاهُ أمِينًا: لأنَّه حَرمٌ آمنٌ، يَأمنُ فيهِ الناسُ فِي الجاهليةِ والإسلامِ.

بلدُ المَسْجِدَينِ العَظيمينِ، والمدينتينِ المُقدَستينِ -شَرفَهُمَا الله- ومَهْبِطُ الوَحْي، ومنبَعُ الرسالة، وقبلةُ المسلمينَ، ومهوَى أفئدتِهِم، رايتُهَا كُلمةُ التوحيدِ، ودُستورُهَا القُرآنُ، وقيَامُهَا قِيامٌ للعَالَمينَ؛ قَالَ تعالى: ﴿جَعَلَ اللهُ الكَعبَةَ البَيتَ الحَرَامَ قِيَامًا لِلنَّاسِ﴾.

ومِنْ شُكْرِ هذِهِ النِعْمَةِ تحقيقُ الولاءِ لبلدِ الحرمينِ الشرِيفينِ ومحبتُهُا وَبَذلُ الغَالي وَالنفيسِ دُونهَا، فقدْ كَانَ حُبُ مَكةَ شرَفَهَا اللهُ في سُويدَاءِ قلبِ النبيِ صلى الله عليه وسلم إذْ قالَ وَهوَ يُغادِرُهَا مُهاجِرًا «واللهِ إنَّكِ لأحبُ بِلادِ اللهِ إليَّ ولولا أنَّ قومَكِ أخرجوني منكِ مَا خَرجْتُ»، وكذلكَ حبُ المدينة مُهُاجرُهُ صلى الله عليه وسلم ففي الصحيحِ أنَّهُ قَالَ: «اللَّهُمَّ حَبِّبْ إلَيْنَا المَدِينَةَ كَحُبِّنَا مَكَّةَ أوْ أشَدَّ». ولا يَزَالَ هَذَا الحُبُ والانتماءُ في قلبِ كُلِ مُسلمٍ ومسلمةٍ.

إنَّ مِنْ شُكْرِ هذِهِ النعمَةِ قيامَ كُلِ مواطنٍ ومقيمٍ بدورِهِ في الحفاظِ على الأمنِ واستدامتِهِ، والبعدِ عَنْ إثارةِ الفتنِ، وَجرِ الناسِ إلى التنازعِ والاختلافِ الذي عاقبتُهُ الفشلُ وذهابُ الريحِ: ﴿وَلَا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ﴾.

وطَاعةُ ولي الأمرِ فِي المُعروفِ دينٌ وعقيدةٌ، ونجاةٌ وسعادةٌ، ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ﴾، وكَانَ النبيُ صلى الله عليه وسلم يَأمرُ بالجماعةِ، ويَنهى عَنْ الفُرقَةِ، فالواجِبُ على المسلمينَ التَّمسكُ بالجَمَاعةِ، والحذرُ عَنِ الفُرقَةِ، وأسبابِهَا، ومَنْ زَجَّ نفسَهُ في ذلكَ فقدْ سَارَ فِي مَرْكَبِ الجَاهليةِ، قَالَ صلى الله عليه وسلم: «مَنْ خَرَجَ عَنِ الطَّاعَةِ وَفَارَقَ الْجَمَاعَةَ وَمَاتَ؛ فَمِيتَتُه مِيتَةٌ جَاهِلِيَّةٌ»، رَوَاهُ مُسْلِمٌ.

وفي ظِلِ مَا يَمرُ بِهِ عالمُنَا اليومَ مِنِ أحداثٍ متسارعَةٍ وتقلُبَاتٍ متتابعةٍ، وثوراتٍ يُرادُ بِهَا الكيدُ للإسلامِ والمسلمينِ، وتفريقُ جمَاعتِهِم؛ يتأكدُ الحفاظُ عَلى وحدةِ الصفِ، والرَدُ إلى الكتابِ والسُنَّةِ، وأولى الأمرِ: ﴿وَإِذَا جَاءَهُمْ أَمْرٌ مِنَ الْأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذَاعُوا بِهِ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُولِي الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لَاتَّبَعْتُمُ الشَّيْطَانَ إِلَّا قَلِيلًا﴾.

فاحذَرُوا-عَصَمَكُمُ اللهُ- مِنْ الشائعاتِ والأراجيفِ، فبئسَ مطيةُ الرجلِ زعمُوا، وكفَى بِالمرءِ إثمًا أنْ يُحدِثَ بِكلِ مَا سَمِعَ.

واحذرَوا مِنْ دُعاةِ الفتنةِ وفِرَقِ الضلالةِ، التي استَحلتْ الدمَاءَ المعْصُومَةَ، وفرقتْ الجماعةَ، وخرجتْ عنْ سبيلِ المُؤمنينَ.

ألا فَاتَّقوا اللَّهَ -عِبَادَ اللهِ- واشكرُوهُ عَلى النَّعم، واحمدُوهُ على مَا دفعَ مِنَ النقمِ، واعتبرُوا بمنْ حُولَكُم من البلدانِ؛ التي اختلفتْ كلمتها، وانحَلَ عِقْدُ أمنِهَا، فَلا إمَامَ ولا جَمَاعةَ؛ فتقاتلَ أهلُهُا، وتمزَقَ شملُهُا، فَصَارُوا للنَّاسِ أحَادِيثَ؛ فالزمُوا جَماعَةَ المُسلمينَ وأئمتِهِم، ﴿وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ وَاصْبِرُوا إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ﴾.

اللهُمَّ أدِمْ علينَا نِعمةَ الأمنِ والإيمانِ، وارزُقنا شُكرَهَا على الوجِهِ الذي يرضيكَ عنَا، يَا حيُ يَا قيومَ يَا ذَا الجلالِ والإكْرَامِ.

أقوُلُ قَوْلِي هَذَا، واسْتَغْفِرُ اللهَ لِي وَلكُم ولسَائرِ المُسلِمينَ مِنْ كُلِ ذنبٍ وخطيئةٍ، فاستغفِرُوهُ، إنَّهُ هوَ الغفورُ الرَحِيمُ.

الخُطبَةُ الثَّانيةُ
الحمْدُ للَّهِ وكَفَى، وَسَلامٌ عَلى عِبادِهِ الذينَ اصْطَفَى، وَبَعدُ؛ فاتقُوا اللهَ -عِبَادَ اللهِ- حَقَّ التقوَى، وكونُوا عَلى يَقَظَةٍ مِنْ أمرِكُم وخُذوا حِذْرَكُم، واستَمعُوا لنداءِ رَبِكُم: ﴿وَاعتَصِمُوا بِحَبلِ اللهِ جَمِيعًا وَلا تَفَرَّقُوا وَاذكُرُوا نِعمَةَ اللهِ عَلَيكُم إِذْ كُنتُم أَعدَاءً فَأَلَّفَ بَينَ قُلُوبِكُم فَأَصبَحتُم بِنِعمَتِهِ إِخوَانًا وَكُنتُم عَلَى شَفَا حُفرَةٍ مِنَ النَّارِ فَأَنقَذَكُم مِنهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللهُ لَكُم آيَاتِهِ لَعَلَّكُم تَهتَدُون﴾.

اللهُمَّ أعِزَّ الإسلامَ والمُسلمينَ، واحْمِ حَوزَةَ الدِينَ، واجعلْ هَذَا البلدَ آمِنَاً مُطمئنًا وسائرَ بلادِ المسلمينَ.

اللهُمَّ وفِّق خَادَمَ الحَرمينَ الشَريفينَ، ووليَ عَهدِهِ لمَا تُحبُ وترضى، يَا ذَا الجَلالِ والإكْرَامِ.

اللهُمَّ أعْذنَا مِنَ الشرورِ والفتنِ، مَا ظَهَرَ مِنهَا ومَا بَطنَ.



الموضوع الأصلي : خطبة: شكر النعم || الكاتب : ضامية الشوق || المصدر : منتديات قصايد ليل

 

التوقيع:



مشكوره قلبي ضوى الليل على تصميم مميز ربي يسعدك يارب

  رد مع اقتباس
قديم 04-28-2024   #2
 
الصورة الرمزية نظرة الحب
 

افتراضي

روعه طرحك ي قلبي
مشكورة ولك
.
.
مودتي


التوقيع:
  رد مع اقتباس
قديم 04-28-2024   #3
 
الصورة الرمزية ملكة الجوري
 

افتراضي

جزاك الله خيـــر
وزادك رفعه ورزقك الجنان


التوقيع:



  رد مع اقتباس
قديم 04-29-2024   #4
 
الصورة الرمزية ضامية الشوق
 

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نظرة الحب مشاهدة المشاركة
روعه طرحك ي قلبي
مشكورة ولك
.
.
مودتي
يسلمو على المرور


التوقيع:



مشكوره قلبي ضوى الليل على تصميم مميز ربي يسعدك يارب

  رد مع اقتباس
قديم 04-29-2024   #5
 
الصورة الرمزية ضامية الشوق
 

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملكة الجوري مشاهدة المشاركة
جزاك الله خيـــر
وزادك رفعه ورزقك الجنان
يسلمو على المرور


التوقيع:



مشكوره قلبي ضوى الليل على تصميم مميز ربي يسعدك يارب

  رد مع اقتباس
قديم 05-01-2024   #6
 
الصورة الرمزية المهرة
 

افتراضي







بااارك الله فيك وفي جلبك
وطرحك الطيب
وجزااك الله عناا كل خير واثابك الجنة
عرضهاا السموات والارض اشكرك
وسلمت الايااادي ويعطيك ربي العافية
تحيتي وتقديري وبانتظااار جديدك دمتي
وكوني بخير







































































  رد مع اقتباس
قديم 05-01-2024   #7
 
الصورة الرمزية أبو إبتهال
 

افتراضي

بيض الله وجهك
طرح واختيار روعه للموضوع
لاحرمك الله رضاه

لك كل
تقديري واحترامي


مجنون قصآيد


التوقيع:




  رد مع اقتباس
قديم 05-01-2024   #8
 
الصورة الرمزية جنــــون
 

افتراضي

لَآعِدَمَنِآ هـَ الَعَطَآءْ وَلَآَ هَـ الَمْجَهُودَ الَرَائَعْ
كُْلَ مَآتَجَلَبَهْ أًنَآَمِلكْ بًأًذخْ بَاَلَجَّمَآلْ مُتًرّفْ بَ تمًّيِزْ
وُدِيِّ



التوقيع:



  رد مع اقتباس
قديم 05-01-2024   #9
 
الصورة الرمزية نجم أبو أحمد
 

افتراضي

الله يعطيك العافيه على الطرح
اللي كله ابداااااااع

حضوري شكر وتقدير لك
ولاهتمامك في مواضيعك

اخوك
نجم الجدي


التوقيع:


  رد مع اقتباس
قديم 05-01-2024   #10
 
الصورة الرمزية مديونه
 

افتراضي

لجهودك باقات من الشكر والتقدير

على روعة الطرح




  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
حال الناس مع النعم شغف …»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«… 10 09-28-2023 12:09 AM
بطر النعم وجحودها ضامية الشوق …»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«… 17 06-17-2023 09:55 PM
ترك خطبة بنت عمته وأصر على خطبة فتاة أحبها فاعترض أهله ضامية الشوق ( قصايد ليل للفتاوى ) 18 01-14-2019 09:40 PM
شكر النعم طهر الغيم …»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«… 32 08-15-2017 10:51 PM
تلك هي النعم حقا فارعها سلطان الغرام …»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«… 58 04-06-2016 07:40 PM

Loading...


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية