عزيزي الرجل: احذر من طقطقة الرقبة

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;border:10px groove goldenrod;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center][ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://www.imageclick.altervista.org/sfondi_marroni_animati_/3.gif');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center][ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:85%;background-image:url('http://www.imageclick.altervista.org/sfondi_marroni_animati_/2.gif');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center][ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:80%;background-color:black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

يُعد جسم الإنسان معقد وله تركية متواصلة ببعضها، حيث إن مجرد تحريك عنق رأسك لمحاولة الاسترخاء وتخفيف التوتر عند الجلوس لمدة طويلة أو بعد مجهود طويل قد يكون ضارا جدا.

صورة توضيحية
أسباب الجلطات الدموية
ولتلك الحركة عواقب خطيرة على المدى الطويل، برغم أنها قد تريح الصداع وتجعلك أكثر ارتخاء، ولكن طقطقة الرقبة تجعلك أكثر عرضة لحدوث تشريح صغير في البطانة الداخلية للشريان، قد ينتج عنها جلطات دموية.

وفي بعض الحالات قد يسبب ذلك انسدادا في الشريان القاعدي الذي ينقل الدم إلى الدماغ، ولكن أيضا يمكن أن تختفي تلك الجلطات من تلقاء نفسها.
انسداد الشريان القاعدي
وقد تتضرر شرايين الرقبة ومنها الشريان القاعدي عند ثني أو طقطقة الرقبة، ويؤدي ذلك إلى ضعفها وضررها، ولكن في النهاية لا تكون سببا في السكتات الدماغية.

[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN][/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

الله يعطيك العافيه على الطرح
اللي كله ابداااااااع

حضوري شكر وتقدير لك
ولاهتمامك في مواضيعك

اخوك
نجم الجدي

‏اختيار جميل جدا
يدل على ثقافه عاليه

‏شكرا من القب
على هكذا طرح




احترامي
‏محمد الحريري

أنرتم سَمانا بـ جَمال العَطاء
سَلمت الأنامل وَدام وهج التَألق
كل الود والإحترام

بيض الله وجهك
طرح واختيار روعه للموضوع
لاحرمك الله رضاه

‏لك كل
تقديري واحترامي


مجنون قصآيد

‏

سلمت اناملك لروعة ذوقك
يسعدك ربي ويحقق أمانيك

سلمت يمناك
طرح جميل جدا

طرح جميل

لَآعِدَمَنِآ هـَ الَعَطَآءْ وَلَآَ هَـ الَمْجَهُودَ الَرَائَعْ
كُْلَ مَآتَجَلَبَهْ أًنَآَمِلكْ بًأًذخْ بَاَلَجَّمَآلْ مُتًرّفْ بَ تمًّيِزْ
وُدِيِّ

:





















أطّروَحُة غّآمُرةَ
سَلمْتمَ وِدٌمتْم كَماَ تّحبُوٍن وَتُرضّوٌنّ