المدينة المنورة.. توقيع عقد لإعداد دراسة الجدوى لإنشاء المركز الشامل لخدمة قطاع التمور

وقع معهد جامعة الملك فيصل للبحوث والاستشارات مع إدارة الغرفة التجارية الصناعية بالمدينة المنورة، يوم الخميس 27-7-1442هـ، عقد إعداد دراسة الجدوى الاقتصادية والفنية لإنشاء المركز الشامل لخدمة قطاع التمور في منطقة المدينة المنورة.

وأوضح رئيس جامعة الملك فيصل الدكتور محمد بن عبدالعزيز العوهلي، أن توقيع العقد مع الغرفة التجارية الصناعية بالمدينة المنورة يأتي استمرارًا لتحقيق توجهات الجامعة في ضوء هويتها المؤسسية نحو العمل كمحرك تنموي، وشريك معرفة رئيسي في دعم القطاعات الحيوية من خلال تسخير إمكاناتها العلمية والبحثية والخدمية في خدمة المجتمع؛ وذلك بما يدعم الأولويات الاستراتيجية للجامعة وخاصة المتعلقة بالتطوير، والشراكة الاستراتيجية والمجتمعية، وتنمية الأعمال، ومد جسور التعاون مع كافة القطاعات العامة والخاصة بما يسهم في بناء الاقتصاد المعرفي، ومواكبة الحراك الوطني التنموي لرؤية المملكة 2030.

وقّع العقد عميد معهد البحوث والاستشارات في الجامعة، الدكتور عبدالعزيز بن محمد السهلاوي، ورئيس مجلس إدارة الغرفة التجارية الصناعية بالمدينة المنورة منير محمد ناصر بن سعد.

وبين الدكتور السهلاوي أن المركز الشامل يهدف إلى تقديم كل وسائل الدعم لقطاع التمور وتطويره والاهتمام به لتعظيم اقتصادياته، حيث يعد قطاع التمور في المدينة المنورة من أهم القطاعات الاقتصادية الزراعية، كما يأتي هذا المركز ضمن خطط توفير البنية التحتية لصناعة التمور بالمملكة ولتعزيز مستهدفات رؤية 2030، والمتعلقة بأن تكون المملكة هي المصدر الأكبر للتمور على مستوى العالم، وتم تمويل المركز بموجب اتفاقية المساعدة الفنية الموقعة بين البنك الإسلامي للتنمية وإمارة منطقة المدينة المنورة.

روعه موضوع رائع ومميز
عاشت الايادي دوم التالق
تحياتي

اشكر لك نقل الخبر
لك احترامي وتقديري

أناقة طرح وجاذبيه
إهتمام و..

اجتهاد واضح في الطرح
وذائقة عالية المستوى

استمعت النفس بما مرت عليه هنا،،،
فبهذا العطاء سنرقي

من أعماق القلب أشكرك

اخوك
محمد الحريري

يسلمو على نقل الخبر

سلمت أناملك على الجلب المميز
اعذب التحايا لك

سلمت آناملك على الانتقاء الاكثر من رائع
ولاحرمنا جديدك القادم والشيق
ونحن له بالإنتظار

طرح جميل

الله يعطيك العافيه
ويكثر من امثالك

اخترت الموضوع المناسب بمعلوماته
احترامي

مجنون

لَآعِدَمَنِآ هـَ الَعَطَآءْ وَلَآَ هَـ الَمْجَهُودَ الَرَائَعْ
كُْلَ مَآتَجَلَبَهْ أًنَآَمِلكْ بًأًذخْ بَاَلَجَّمَآلْ مُتًرّفْ بَ تمًّيِزْ
وُدِيِّ